ما أبذخها لغة وموضوعا ومضومونا!
اكتسبت حركاتها البديعة فوق الأسطر زخارف موشاة بالفصيح الجزل والمتين
ولم تلفت النظر لملل أو ضجر لتشويقها قارئها وشد انتباهه لأحداثها الجميلة.. رغم الألم
سلمت أناملكم أيها القدير
ولا عدمتم الروعة
محبتي والاحترام
ما أبذخها لغة وموضوعا ومضومونا!
اكتسبت حركاتها البديعة فوق الأسطر زخارف موشاة بالفصيح الجزل والمتين
ولم تلفت النظر لملل أو ضجر لتشويقها قارئها وشد انتباهه لأحداثها الجميلة.. رغم الألم
سلمت أناملكم أيها القدير
ولا عدمتم الروعة
محبتي والاحترام
أكرم الله وفادتك استاذ البير
ما ا حذى احد نصا من روعة التعاطي وجميل التناول بمثل الذي تحذي
طبت متذوقا باذخ العلو متفردا في سماء التذوق
اشكرك على نبيل الحرف ورائق اللفظ واصالة المعاني المبثوثة في مطاويه
تحياتي لكم وتقديري
حوارية رائعة بينك وبين النوائب
حروف مشوّقة أحسنت سبكها وصياغتها
والجميل أنّك تخيرت ما يناسبها من الاشعار
فوفقت الاختيار فكان التضمين محسنا بديعا استعنت به
لتشارك المتنبي وامرئ القيس في ألمهم وربما العكس صحيح
تحياتي
حوارية رائعة بينك وبين النوائب
حروف مشوّقة أحسنت سبكها وصياغتها
والجميل أنّك تخيرت ما يناسبها من الاشعار
فوفقت الاختيار فكان التضمين محسنا بديعا استعنت به
لتشارك المتنبي وامرئ القيس في ألمهم وربما العكس صحيح
تحياتي
كانت عاصفة هوجاء
اعترضت المسير ..وما زال اثرها باق
امسكت بتلابيبها لحظة تمرد
ولكنها - كعادتها - رواغت وتماهت وتمددت رغية إطالة المكوث
فلم تزل تنتج وتطفل في مرابع العمر حتى لكأن أطلاءها ينهضن من كل مجثم ...
واما الاشعار فلم اخترها بقدر ما اختارتني هي وفرضت على المعنى نفسها في كفاية وغنى ...
أشكر لك تذوقك الجميل استاذة ليلى أمين
وأُثمّن حضورك الرائق
تحياتي لحضرتك
وعلى قيد آلامك يا سيد الفقد
تفتحت أزهار البديع
ونفضت عن أهدابها طلّ الصمت
(أعلل نفسي بالتلاقي وقربه .. وأوهمها لكنها لا تَُوَّهم)
ليس وهماً أن نحظى بهم هناك في دار الحصاد
بل هي الحقيقة التي سنلمحها بأبصار من حديد
فثمة صبر زُرع ليُحصد!
أخي الآسر ياسر
دمت..ودام حرفك المخضّب بأمانيه
.
.
وعلى قيد آلامك يا سيد الفقد
تفتحت أزهار البديع
ونفضت عن أهدابها طلّ الصمت
(أعلل نفسي بالتلاقي وقربه .. وأوهمها لكنها لا تَُوَّهم)
ليس وهماً أن نحظى بهم هناك في دار الحصاد
بل هي الحقيقة التي سنلمحها بأبصار من حديد
فثمة صبر زُرع ليُحصد!
أخي الآسر ياسر
دمت..ودام حرفك المخضّب بأمانيه
.
.
ما أضوع عطر الكلام هنا في زاويتك الجميلة
كانما اقحوانات تخللت حر الرمل فتفتقت عن مباسم بيضاء تسر العين وتاسر الروح
ما اجمل العين الواثقة حين تسترق النظر بحق فتحيط بالبهاء نورا يأتلق ، ومروجا ترفل في خضرة النعيم
إنه حديث الروح للارواح يسري .. وتدركه القلوب بلا عناء ...
معان جميلة نيل بها من بغية الادب الراقي ...
واستوجبت بجمال رونقها حلل التمائم
ائتلفت شواردها واستتعذبت فرائدها
وتعمق سبكها وانتظم دَرْجُها على منابت الشعور
أشكرك أستاذتنا المكرمة على ما نثرت من زهور بيضاء في ارجاء الطرح
فانكشفت عم لُمَّتِهِ عتمة البرح ،
و لاح في مطاويه عمود الصباح ...
دمت ِ والجمال رديفين ...