حديثها الجميل ليس أحلى منه سوى حديث أستاذي الشاعر الجميل فراس
قصيدة من سكر قد يرفع نسبته في دمك، و لكنه حلو المذاق، عذب الصوت على مسامعنا حماك الله.
و آه من شاعر جاء بالضاد بديلة عن الظاء في (أيقَضَهُ مِن نَومِهِ الطويلْ)
و التي لا أتهم الكيبورد بها أبدا ؛ فهو بريء براءة الذئب من دم يوسف
فالضاد أقصى الشمال الغربي من الكيبورد، و الظاء أقصى الجنوب الشرقي منه.
و رغم تخوفك من ارتفاع نسبة السكر في دمك، أثبّت حديثك الجميل هذا، لينال الكثيرون حظهم من حلاوته.
همسة: وجدت محييك في قصائدك السابقة ما زالوا ينتظرون عودتك لترد بكرمك تحيتهم الكريمة لحرفك الراقي.
تقبّل تحياتي و شديد إعجابي بحرف ألق قد اعتدناه منك.
أشكركن جميعا سيداتي
وأشكركم جميعا سادتي
فقد جعلتم الصهيل أجمل
الأخت وطن:
لقد حولت الكيبورد إلى لوحة فنية جميلة
وجعلت من زلتي اللغوية جمالا فائقا
أشكرك شكرا آخر