كم راق لي عبورك واهتمامك ورعايتك لحرفي
سأذكر ذلك دائما ...
هذه المقطوعة ، ومقطوعة أخرى لم أنشرها هنا بعد
حملت عنوان ( ترنيمة للوطن ــ 2ــ ) ، كنت قد أنشدتها للراحلة
فدوى طوقان ، فرأيتُ دمعة في عينيها ، وأثنت كثيرا عليها
وكتبت بخط يدها على مخطوطة لي لم تخرج بعد للنور ...
وهنا جاء قلمك مُتوّجا لحديث سنديانة فلسطين الراحلة فدوى طوقان .
دمت حاضرا ..وأطال الله في عمرك كي نطمئن على واقع القصيدة العربية أكثر