يا مبسم العينين من وجناتها ذكراك دمع مغرق الوجناتِ ما فتّحت زهراتكم من بعدكم تنعى بذرف الورق والزهراتِ لا والذي سنّ الرحيل موجعاً ما فارقت أطيافكم نظراتي تلوح لي حاضرة في جمعنا وفي عيوني لو أرى مرآتي خطواتكم تمشي على أزقةٍ أصواتكم تدرك كألاصواتِ أنفاسكم تدور في أجوائنا حياتكم كثيرة الأّياتِ في ذكركم محاسن تبذلت توسلت تراجع ألاوقاتِ في نسلكم طير هوى ميتما يلتمس الأحضان بالدمعاتِ رحيلكم بشرى لكم مخلداً لكنه في خافقي مأساتي لي عبرة في ذكركم لا تنتهي كأنكم بضعٌ خلا من ذاتي ودعوة شجية لو ترجعوا من وجدها تجانب الدعواتِ ياليتكم قمتم على صوابكم ماخركم بمضجع الساحاتِ ذكرتكم على فراق ساءني طبتم جوار خالق الجناتِ ذكرتكم بأبياتٍ مراثيا ولم أكن براثي ألامواتِ مني السلام قاصداً دياركم مثل النحيب بالصدى همساتي
ويا لروعة الشعر حين يسكب ما في القلب ويا رقة الشعر حين يبوح بما يعايش قصيدة من رائع ما قرات لك شاعرنا الكبير بلال دمت راية خفاقة في سماء الشعر
قصيدة جميلة في المضمون أخي الغالي دمت ودام نبض يراعك أعطر التحايا
عندما نتذكر يرتسم المكان ويتجلى الماضي بحلوه ومره قصيدة جميلة ومعبرة تحية تليق أستاذ بلال ودمت في رعاية الله وحفظه .
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
شكرا أستاذ صبحي للقراءة الكريمة والمشاعر النبيلة امتناني
لا والذي سنّ الرحيل موجعاً ما فارقت أطيافكم نظراتي صعب أن تفارقنا أطيافهم وهم يسكنون عمق الروح ويبقى شريط الذكريات يمر ليبعث في الروح النبض دمت بخير تحياتي
ممتن للمرور النبيل أستاذ ناظم أنرت الصفحة بوجودك محبتي
شكرا أستاذ نصر الدين للمرور البهي والقراءة الجميلة محبتي
أستاذة عواطف أسعدني مرورك الكريم بأبياتي هنا شكري وامتناني
شكرا على هذه الروعة دمت بخير مودتي وتقديري