خاطرة بلا قيود

خاطرة بلا قيود :

ضياع و فقد و عدم جدوى ، أنا بين كل هذا ضائع بلا معنى و لا سبيل ، أتلفت دون أن أرى شيئاً ، أذوب في بقعة من العدوى المضيئة ، أتهاوى على أرض ليس لها مدى ، فألفيها سراباً أغوص نحو قاعه ، فلا ألقاه أبداً .

لماذا هذا التشاؤم على عتبة باب العام الجديد
الراقي عبد الله
لقلبك الفرح
كل عام وأنت بخير

هيام

[أحمد الدراجي]

عبد الله زميلي وصديقي الاعز
حدق في الظلمة كأنك تراى الأمل
وابصر في النور كأنك ترى الحياة

هذه هي جدلية الحياة
تقديري لنصك الرائع هذا ولشخصك أرق التحايا

الراقي عبد الله تفاخ صباح جميل وكل عام وأنت بألف خير

رغم ما اكتحلت به حروفك من الحزن .. وتدثرت باليأس

لا أعلم هل هي حالة عابرة أم هي لحظة تأمل عميقة ..

دمت بخير وسعادة تقديري ومشاتل من الياسمين


مودتي المخلصة


سفـــانة

الرائع عبدلله

ومضة جميلة وكأني بها قصة قصيرة جداااا

هو الضياع إذن حين يكون السير على غير هدى

أو دون غاية منشودة

دمت مبدعا

أبدا أخي عبد الله أنا أعرفك جيدا
أنت النور أينما وجد تستضاء به
حالة عارضة تعتري كل ذو لب حكيم وحليم ..
وأصحاب الشعور المرهف ..

لك من القلب كل التحايا يالرائع بكل ماتكتب

الود والورد لقلبك

يوسف