كيف نمرر مساحات السواد الشاسعة
في ممرات النسيان الضيّقة..؟
وكيف للذاكرة أن تسدل ستائر الأمس
وكل الدروب تؤدي إلى ذات الفشل !!
النسيان نعمة
أحيانا ...لا نطيقها
فنرهق الذاكرة أكثر ..لتبقى على قيد الوجع
ربما هو الوجع نفسه...
من يصل بنا إلى آخر ممر للنسيان...وبسلام !
،،
تحيتي وتقديري لهذا النبض الموجع