وجدت اليوم في محطاتي التي توقفت فيها محطة لجنة وارفة تضم كل اصداء الشاعرة الكبيرة عواطف عبد اللطيف وجلست في ظلال الشعر أقرأ الى حد البكاء ولا اريد ان اقول اكثر من انني كنت في جنة من جنات الادب العربي اليك يا عواطف تلك القلادة ضعيها على جيدك وتذكريني وضعيني حرفاً في قصائد ديوان اشعارك هنا وانسيني
من يعرفها عن قرب سيعرف مدى الأفق الذي تنظر هي من خلاله وأبعاد حكمتها ناهيك سيدتي عن الظرف الذي مر بها وما عانت وتعاني لحد الآن من آثاره وما تسبب لها الغربة من قلق وحنين وتعب
من يعمل في ادارة المنتديات يعرف مدى التعب الذي تعانيه السيدة بادارة النبع
لا احد يعرف الا القليل كم سهرت من الليالي على حساب صحتها لديمومة هذا التواصل والألفة والمحبة والتي تمثلت بكثير من الفعاليات التي جمعتنا
تنام على جراحها من أجل ان تداوي جراح الغير
تسأل وتتصل وتتابع
لتكون الأم والأخت والصديقة الوفية
تقرأ كل ما يكتب هنا ليس لأجل المعرفة فحسب ولكن لتفحص ما يكتب بمجهرها لئلا يسيء أحدهم في كتاباته للآخرين
لذلك عندما تدخلين سيدتي في محرابها تجدين حرفاً وكأنه نزفاً اندلق من جراحها
كثيرة كثيرة هي مزايا وخصال هذه السيدة الأسطورة
من يعرفها يعرف من هي
ويكفي أن نقول هي أم للجميع
تحياتي لك وانحناءة احترام
التوقيع
[SIGPIC][/SIGPIC]
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 04-25-2012 في 12:17 AM.
من يعرفها عن قرب سيعرف مدى الأفق الذي تنظر هي من خلاله وأبعاد حكمتها ناهيك سيدتي عن الظرف الذي مر بها وما عانت وتعاني لحد الآن من آثاره وما تسبب لها الغربة من قلق وحنين وتعب
من يعمل في ادارة المنتديات يعرف مدى التعب الذي تعانيه السيدة بادارة النبع
لا احد يعرف الا القليل كم سهرت من الليالي على حساب صحتها لديمومة هذا التواصل والألفة والمحبة والتي تمثلت بكثير من الفعاليات التي جمعتنا
تنام على جراحها من أجل ان تداوي جراح الغير
تسأل وتتصل وتتابع
لتكون الأم والأخت والصديقة الوفية
تقرأ كل ما يكتب هنا ليس لأجل المعرفة فحسب ولكن لتفحص ما يكتب بمجهرها لئلا يسيء أحدهم في كتاباته للآخرين
لذلك عندما تدخلين سيدتي في محرابها تجدين حرفاً وكأنه نزفاً اندلق من جراحها
كثيرة كثيرة هي مزايا وخصال هذه السيدة الأسطورة
من يعرفها يعرف من هي
ويكفي أن نقول هي أم للجميع
تحياتي لك وانحناءة احترام
الاستاذ الفاضل شاكر السلمان
الف شكر لك ولتواجدك الجميل
مهما كتبت عن سيدة العطاء لا اعطيها حقها ..ربما تأخرت ‘ ولكن دائما الدنيا بخير ما دام هذا النبع يتدفق بالحياة الحقيقية ويمنحنا الكثير والكثير ما دامت السيدة الكبيرة عواطف هنا تضم تحت جناحيها كل الادباء ومحبي الادب ويسعدني ان اكون هنا وتحت افياءها الف شكر لك ولها
من يعرفها عن قرب سيعرف مدى الأفق الذي تنظر هي من خلاله وأبعاد حكمتها ناهيك سيدتي عن الظرف الذي مر بها وما عانت وتعاني لحد الآن من آثاره وما تسبب لها الغربة من قلق وحنين وتعب
من يعمل في ادارة المنتديات يعرف مدى التعب الذي تعانيه السيدة بادارة النبع
لا احد يعرف الا القليل كم سهرت من الليالي على حساب صحتها لديمومة هذا التواصل والألفة والمحبة والتي تمثلت بكثير من الفعاليات التي جمعتنا
تنام على جراحها من أجل ان تداوي جراح الغير
تسأل وتتصل وتتابع
لتكون الأم والأخت والصديقة الوفية
تقرأ كل ما يكتب هنا ليس لأجل المعرفة فحسب ولكن لتفحص ما يكتب بمجهرها لئلا يسيء أحدهم في كتاباته للآخرين
لذلك عندما تدخلين سيدتي في محرابها تجدين حرفاً وكأنه نزفاً اندلق من جراحها
كثيرة كثيرة هي مزايا وخصال هذه السيدة الأسطورة
من يعرفها يعرف من هي
ويكفي أن نقول هي أم للجميع
تحياتي لك وانحناءة احترام
الأستاذة الفاضلة الأديبة سوسن سيف
الأستاذ الفاضل الأديب شاكر السلمان
مررت من هنا أكثر من مرة معجباً ومتعجباً من جمال هذا الفضاء الذي
تحف من حوله وفي أنحائه مشاعر الصدق والمحبة والوفاء والاخلاص
والحقيقة أشعر بأنني عند كل مرة أمرُّ بها عاجزاً عن الكلام والتعبير في
أن أصف ( ماما عواطف ) هذه الإنسانة الكبيرة في كل شيء بقلبها الكبير
الذي اتسع لمحبة الناس جميعاً وبإنسانيتها التي حرصت بها أن تكون أماً
وأختاً كبيرة للجميع هنا في النبع وفي كلِّ مكان
كما حرصت أن تزرع الفرحة والسعادة في قلوبنا جميعاً ، تسأل عنا إذا
غبنا عن النبع بسبب ظرف ما رغم ماتعانيه هي من مشاكل صحية
ونفسية بسبب ظروفها التي نعرفها جميعنا ، وأعتقد أن كلاً منا يشعر
بمدى هذه الفرحة عندما توجه له ماما عواطف خطاباً بمداخلة ما أو تعقيب
وأنا شخصياً الذي فقدت والدتي وعمري ستة عشر سنة حقيقة أقولها
عندما تخاطبني بـ ( إبني ) ، لكُم أن تتصوروا حالة الفرح التي تغمرني
وحجم السعادة والسرور والأمل الذي يفتح أمامي آفاقاً فأشكرها من كل
قلبي .. دعاء لها بطول العمر ودوام الصحة والعافية وأن يُرفع عن صدرها
الهم والغم وتتحقق كل أمانيها بعودة وطنها إليها بعد سنيِّ بعاد
أكرر شكري وتقديري للأستاذة سوسن والأستاذ شاكر على هذا الموضوع
اللطيف النبيل بمادته وبطرحه والذي أثار في نفوسنا أشياء كثيرة