في المتحف العراقي [ 2 ] لو تدري أيها ألرجل ألنائم في قاعة ذاك ألعصر ألآشوري أنك من صمتك من رعشة جدران القاعة وصوت ألريح يمؤ بصوت عظامك لــو تدري أنك من بردك من عظم نخرته ألديدان من وحشــة أيامك من ضربات ألقلب .. ألضاعت بين مفاتيح ألسجن وسجانك لــــو تدري أني شيدت مملكتي الأحلى من أحزانــك آه ...... من سراق ألتأريخ لو يدرون كــــم أشتاق أن أُقبـــل موضع كفيك ألأهـــدتني ... أجمل تيجانـــــك وقار
وقار أيتها العزيزة أتابع جولتك هنا في المتحف العراقي و حرفك المقدود من عمق الروح لكن أظن أن النص ربما احتوى بعض الهنات اللغوية و كان يحتاج منك لبعض التروي و المراجعة قبل نشره ليكتمل عِقد البهاء فيه محبتي لك صديقتي الراقية و كل التقدير عايده