مساهمة بسيطة لنشر بعض المعلومات المتداولة
وغير المعروفة الأصل او الأسباب
اقترحنا إنشاء هذا الموضوع
متمنين على الأخوات والأخوة إثراءه
بكل مايمتلكونه من معلومات
الأستاذ القدير عمر مصلح
مساهمة ليست بسيطة بل رائعة تستحق الشكر
وأرجو أيضا من الأخوات والأخوة الكرام المشاركة لإثراء هذا الموضوع المهم والمميز فهو يتيح لنا فرصة تبادل المعلومات
شكرا لك من القلب
تقديري الكبير
الأستاذ القدير عمر مصلح
مساهمة ليست بسيطة بل رائعة تستحق الشكر
وأرجو أيضا من الأخوات والأخوة الكرام المشاركة لإثراء هذا الموضوع المهم والمميز فهو يتيح لنا فرصة تبادل المعلومات
شكرا لك من القلب
تقديري الكبير
أن أول عرض سينمائي أقيم في بغداد والذي وصفوه بالألعاب الخيالية (السينما توكراف) كان في 26 تموز 1909 في دار الشفاء الواقعة في الجانب الغربي من بغداد (الكرخ ) وبعدها شيد التجار أول دار للعرض عام 1911 وسط البستان الملاصق للعبخانة..
التوقيع
صرتُ لا أملك إلا أن أستنطق بقاياك .. لعلها تعيد إليّ بعض روحي التي هاجرت معك..
أن أول مدرسة ابتدائية في منطقة الفضل / جانب الرصافة / بغداد شيدت أيام الوالي سري باشا سنة 1889 م وكانت تلك المنطقة في طليعة محلات بغداد حيث تبرع العلامة عبد الوهاب النائب ببناء مدرسة وهبها للحكومة فتقبلتها منه وقامت بتأثيثها وتعيين مدرسييها وأطلق عليها اسم (حميدية مكتبي) وأول مدير لها الراحل الشيخ عبد المحسن الطائي ..
التوقيع
صرتُ لا أملك إلا أن أستنطق بقاياك .. لعلها تعيد إليّ بعض روحي التي هاجرت معك..
هل تعلم :
ان البغداديين عرفوا شرب الشاي لأول مرة عند قدوم الشاه الإيراني / ناصر الدين شاه / سنة 1870 م إلى بغداد أيام ولاية مدحت باشا وأقام الشاه الإيراني بالقصر الذي شيد خصيصا له في حديقة المجيدية (مدينة الطب) وكان مع الوفد المرافق للشاه الإيراني أجهزة الشاي كاملة فقدموا للحاضرين الشاي وشرب منه البغادة لأول مرة
التوقيع
صرتُ لا أملك إلا أن أستنطق بقاياك .. لعلها تعيد إليّ بعض روحي التي هاجرت معك..
ان البغداديين عرفوا شرب الشاي لأول مرة عند قدوم الشاه الإيراني / ناصر الدين شاه / سنة 1870 م إلى بغداد أيام ولاية مدحت باشا وأقام الشاه الإيراني بالقصر الذي شيد خصيصا له في حديقة المجيدية (مدينة الطب) وكان مع الوفد المرافق للشاه الإيراني أجهزة الشاي كاملة فقدموا للحاضرين الشاي وشرب منه البغادة لأول مرة
وهل تعلم
أن العراقيين يشربون الشاي بوعاء صغير يسمى ( إستيكان )
وهي تسمية انكليرزية ، وتعني عبوة الشاي الشرقي
east tea can
أن الطب الشعبي الذي اشتهر متعاطوه في بعض محال بغداد القديمة وعرفوا بأسمائها كطبيب العوينة وطبيب الصدرية فإن أشهر طبيب شعبي للأطفال هو حكيم منطقة الكاظمية إبراهيم موسى ومن المعروف أن هذا الطبيب كان يرفض عيادة أي مريض في بيته ولو كان الملك ورفض فعلا عيادة الملك فيصل الثاني عندما استدعي لعلاجه مما اضطر أمه الملكة عالية إلى حمل ابنها المريض إلى بيت هذا الحكيم وبعد أن اطلع طبيب العائلة المالكة الدكتور سندرسن باشا على الشراب الذي وصف للملك وكان سببا في شفائه جاء يتعرف على الحكيم الشعبي ثم يزوره بعدئذ في أوقات متفاوتة..
وهناك بقية تأتي
التوقيع
صرتُ لا أملك إلا أن أستنطق بقاياك .. لعلها تعيد إليّ بعض روحي التي هاجرت معك..