أستاذي الذي أحب - عبد الرسول المعله -
لا بأس أحيانا من الدندنة وتناسي الوقار قليلا
وكم يفرح مثلي ممن يتحسس طريقه في عالم الكتابة والشعر حين يستمع لكلمات الإطراء من مقام كمقامك
همساتك تسعدني كثيرا وتعلق في ذاكرتي
واهتمامك يحفزني على بذل المزيد للوصول إلى المبتغى يوما ما
كل المحبة وعظيم الاحترام
صديقي العزيز الشاعر باسم الحاج
قصيدة جميلة استمتعت بقراءتها وكما
قال الصديق الشاعر محمد سمير أرجعتنا
للماضين بجزالة ألفاظهم وسحر قصائدهم
وبالخصوص النونيات المشهورة
صديقي العزيز الشاعر باسم الحاج
قصيدة جميلة استمتعت بقراءتها وكما
قال الصديق الشاعر محمد سمير أرجعتنا
للماضين بجزالة ألفاظهم وسحر قصائدهم
وبالخصوص النونيات المشهورة
أحسنت أخي
الأستاذ العظيم والصديق الحميم
عادل الفتلاوي
شهادة أعتز بها جدا
وثناء كبير يثلج الصدر ويحفز الهمم
أشكرك لاهتمامك المتواصل
ومنكم نستفيد أستاذي
دمت بخير
مية مرحبا، و ألف أهلا و سهلا بك و بحرفك الجميل بيننا
دعني أعتذر أولا لتأخري عن مصافحة هذه الجميلة العذبة،
ثم أحييك عليها، فلقد تألقت بها حماك الله
أحببتها كلها من أول ترددي، حتى... الله يرعانا
و لكن أحببت خاتمتها جدا
فلقد كانت كتحية وداع المحبين عندما نلتقيهم فننهي لقاءنا بالدعاء لهم
يحميـك ربـي مـن الحـسّـاد لؤلـؤتـي
مــن يـرجـو الله لــن يـرتـد خسـرانـا
أستـودع الله عـنـد الـسّـدّ لــي قـمـرا
الـعــهــد يـجـمـعـنـا والله يــرعــانــا
حماها الله، وحمى السد ذاك و أهله الطيبين، ما خاب من استودع الله ودائعه
جميل جميل جدا هذا الشطر (العهد يجمعنا و الله يرعانا)
فنعم العهد عهدكما و نعم الراعي
أبدعت، أبدعت حماك الله
و لأثبت هذا العشق الراقي و هذه الجميلة التي جاءت بعذوبة ماء الفرات
تحياتي لك أستاذي باسم، و لحرفك الألق، و لذاك السد و أهله الطيبين بالجوار و تلك القمر.