في حقيبة الغريب ،،،
لا انتشالات لصدى الغرق يغري الماء بالصمت
لا شفق يأتي مرتخيا بدلالة الثمالة على أرفف الذاكرة
لا مرايا تَكْسِرُ وحدة انشقاق الضوء في عيون الغبار
لا ليل يُدفئ سرير البحر الغارق بنعاسه في قاع الحقيبة
و لا نهار يُحْدث جلجلة خطوات الصوت على جدران حنجرته
فتُطلق من بين أصابع الغياب صافرات الأرقُ زفرات البعاد
تحرض دمي المحتجب على السفر عبر أنسجة الفجر
صوتك الماء ،،،
حقيبة تكتظ بشهقات الوجع ،،، تراودني عن قوقعتي
تتوجني ،،، امرأة التفاح
أرتدي نقش جبينك ،،، نبيذ عينيك
لسعة الوهج على شفتيك
بين صدفتين أجدل فتائل حبلك السُري
أقشر عن سنابل الشمس لُحاء الغفوة
لأعجن في جِبك طحين الضوء
أغرس بين ملامح يديك أشجار احتمال فائقة الصبر
فتترنح طرقات الفراااغ بين رحيل و رحيل
يجري الماء ،،، يزيح عن الأرض يُتم اللحظات
تمتلئ جيوب الموت الأول بلذيذ ارتعاشات معلقة
و في حقيبة الغريب تنام ،،، امرأة التفاح
الغالية عايدة
راق لي أن أكون أول الماريين على هذه الحقيبة لإمرأة التفاح
رغم شهقات الوجع
أهلاً بك من جديد على ضفاف النبع
اشتقنا لحروفك
كوني بخير
محبتي
أمي الحبيبة سيدة النبع الجميلة
قلب معلق هنا لا يغادر منه سوى الجسد
تأخذناا الطرقات إلى سفر بعد سفر و لكن العود لكم مسكن للروح
محبتي الدائمة لكِ و للنبع الجميل و للقلوب العامرة بالدفء
امتناني لترحابك الرائع و حروفي تسعد بينكم
عايده
تحية ألق وكِبَر لإمرأة التفاح الرائعة وهذا الحرف القادر على اختراق القلوب والأذهان بآن واحد ..
نشتاقك صديقتي ونأمل دوام حضورك الجميل ..
أثبت النص مع المحبة
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
تحية ألق وكِبَر لإمرأة التفاح الرائعة وهذا الحرف القادر على اختراق القلوب والأذهان بآن واحد ..
نشتاقك صديقتي ونأمل دوام حضورك الجميل ..
أثبت النص مع المحبة
و للروح النقية التي تسكنك صديقي الكريم كريم سمعون
و لتلك البصيرة المتوغلة في سماء النور
حرفي يشد الرحال إلى مدن الجمال ليقطف لكم ما يليق بكم
امتناني كبير لترحابك الراقي و تعليقك الحرف بجوار النجوم
و لروحك الرائعة صديقي تتفتح حدائق النرجس
مودتي و كل تقديري لك
عايده
في حقيبة الغريب ،،،
لا انتشالات لصدى الغرق يغري الماء بالصمت
لا شفق يأتي مرتخيا بدلالة الثمالة على أرفف الذاكرة
لا مرايا تَكْسِرُ وحدة انشقاق الضوء في عيون الغبار
لا ليل يُدفئ سرير البحر الغارق بنعاسه في قاع الحقيبة
و لا نهار يُحْدث جلجلة خطوات الصوت على جدران حنجرته
فتُطلق من بين أصابع الغياب صافرات الأرقُ زفرات البعاد
تحرض دمي المحتجب على السفر عبر أنسجة الفجر
صوتك الماء ،،،
حقيبة تكتظ بشهقات الوجع ،،، تراودني عن قوقعتي
تتوجني ،،، امرأة التفاح
أرتدي نقش جبينك ،،، نبيذ عينيك
لسعة الوهج على شفتيك
بين صدفتين أجدل فتائل حبلك السُري
أقشر عن سنابل الشمس لُحاء الغفوة
لأعجن في جِبك طحين الضوء
أغرس بين ملامح يديك أشجار احتمال فائقة الصبر
فتترنح طرقات الفراااغ بين رحيل و رحيل
يجري الماء ،،، يزيح عن الأرض يُتم اللحظات
تمتلئ جيوب الموت الأول بلذيذ ارتعاشات معلقة
و في حقيبة الغريب تنام ،،، امرأة التفاح
عايده
12-12-2012
في حقيبتها حفنة من نجوم مكسرة
وعصافير ميتة
ورفيف غياب
في حقيبتها اختبأ الحلم منزويا في جهات السراب
هي عايدة
ترسم الأفق بالقلب
تستدرج الوقت من وقته
وتنام في سرير العذاب
لا اراها سوى امرأة
او بنفسجة تتخطى المسافات حتى الوصول الى صوتها المرتدي موعدا في الضباب
تتحدث عن نفسها وحقيبتها
وتشذب اضواءها المترعات بحلم الاياب
وتخبئ في جيبها حفنة من تراب
في حقيبتها حفنة من نجوم مكسرة
وعصافير ميتة
ورفيف غياب
في حقيبتها اختبأ الحلم منزويا في جهات السراب
هي عايدة
ترسم الأفق بالقلب
تستدرج الوقت من وقته
وتنام في سرير العذاب
لا اراها سوى امرأة
او بنفسجة تتخطى المسافات حتى الوصول الى صوتها المرتدي موعدا في الضباب
تتحدث عن نفسها وحقيبتها
وتشذب اضواءها المترعات بحلم الاياب
وتخبئ في جيبها حفنة من تراب
المبدعة السامية عايدة
ابدعت وربي
ولا فض فوك
يا سيد الحرف ،،، عاليا علقت حرفي بين النجوم
حين تدركه بصيرة كمثل بصيرة روحك الراقية
ينمو للحرف جناحان من بهجة فيحلق بعيدا
شاعرنا الأرقى جميل داري
كيف لحرف بسيط كحرفي أن يفي رقيك
و حرفك هنا معلق على جبين القصيدة يلهم الشمس كيف تضيىء
أترك لروحك الراقية كل المودة و التقدير و الاعتزاز
عايده
تمتلئ جيوب الموت الأول بلذيذ ارتعاشات معلقة
و في حقيبة الغريب تنام ،،، امرأة التفاح
------------------
أمرأة التفاح...
اللاءات كما التفاح..والمتوالي كما التفاح
سيدة التفاح والاسل بوجنتيه المتلونتين ..كنت رائعة ودمت