الأخ عمر مصلح
أهلا بعودتكم
كل عام وأنتم الى الله أقرب
ومضة متألقة , تنم عن عمق الإنتماء للمكان لدرجة
أنك تعرف عطور كل منهم
لكن اختلط الحابل بالنابل
فلم نعد نميز الصالح من الطالح
تحياتي
الأخ عمر مصلح
أهلا بعودتكم
كل عام وأنتم الى الله أقرب
ومضة متألقة , تنم عن عمق الإنتماء للمكان لدرجة
أنك تعرف عطور كل منهم
لكن اختلط الحابل بالنابل
فلم نعد نميز الصالح من الطالح
تحياتي
ألأخ حلايقة.. ممتن لاهتمامك، وكل عام وأنت بخير
ألمكان حاضنة أيها الحبيب، لكن الزمن المعتوه غيَّر الملامح
فاشتبك الحابل بالنابل، والنصر - بالتأكيد- هو للنابل.
محبتي واحترامي.
لا أميِّز بين الأزقّة إلا من خلال عطور ساكنيها
وحين اختلطت الروائح.. تهتُ مابين الدروب
هو الأرتباط المتجذر في الروح والحواس بتعريف وقيمة الأشياء
وكل يتعرف على ارتباطه بمحيطه من خلال شيء ما ، وقد تبلغ
درجة الأحساس بما يحيطنا عالية بالقدر الذي نتلمس فيه ميزة ما
وهنا درجة العلاقة والترابط تبدو في قمتها الأنسانية بحيث نميز المكان من خلال عطره وهنا نرتقي بحب المكان الى العمق
وحين تتراكم الصور والأحداث والعطور تضيع البصمة الأصلية فنتيه في التعرف على ملامحها الأولى
رمزية عالية استاذنا القدير وعودة مباركة ان شاء الله / كل التقدير لهذا الحرف المميز
هو الأرتباط المتجذر في الروح والحواس بتعريف وقيمة الأشياء
وكل يتعرف على ارتباطه بمحيطه من خلال شيء ما ، وقد تبلغ
درجة الأحساس بما يحيطنا عالية بالقدر الذي نتلمس فيه ميزة ما
وهنا درجة العلاقة والترابط تبدو في قمتها الأنسانية بحيث نميز المكان من خلال عطره وهنا نرتقي بحب المكان الى العمق
وحين تتراكم الصور والأحداث والعطور تضيع البصمة الأصلية فنتيه في التعرف على ملامحها الأولى
رمزية عالية استاذنا القدير وعودة مباركة ان شاء الله / كل التقدير لهذا الحرف المميز
ألأميرة وقار.. محبة واعتزاز
هي ليست أشياء أيتها الفاضلة.. بل هي روائح أناس كانوا هنا.. ثم هُجِّروا.. لكنهم ماكثين هنا.. أيضاً.
إذاً.. لا فرق بين مضيق البس فور وفوهة السي فور
وأنتِ أدرى
وماعساي أن أقول غير " أريد الله يبين حوبتي بيهم"
ممتن لمرورك دهن العود.
لا أميِّز بين الأزقّة إلا من خلال عطور ساكنيها
وحين اختلطت الروائح.. تهتُ مابين الدروب
ولا ذنب أن تتيه بنا الدّروب..
وعطور أهلنا من ساكني الأزّقة غدت في قاع ذاكرتنا وقد تفيّأها الوجدان رشفة برشفة..وتربّت في خافقنا كي لا يصول فيها نسيان
ولا شيئ يميّز مكانا عن مكان غير عطر الصّب
القدير عمر مصلح
مرحبا بك وقد عدت تعيد للمكان عطره وللكلام بيانه ..
ولا ذنب أن تتيه بنا الدّروب..
وعطور أهلنا من ساكني الأزّقة غدت في قاع ذاكرتنا وقد تفيّأها الوجدان رشفة برشفة..وتربّت في خافقنا كي لا يصول فيها نسيان
ولا شيئ يميّز مكانا عن مكان غير عطر الصّب
القدير عمر مصلح
مرحبا بك وقد عدت تعيد للمكان عطره وللكلام بيانه ..
إستهلال مداخلتك سيدتي يشي بلغة شعرية باذخة
لكن - معذرة - لم أستطع استيعاب العطور التي في قاع الذاكرة المتفيئة في الوجدان.. ترتشف!.
أما حكمة " لاشيء يميز الأمكنة إلا عطر الصبابة".. فهذا فتح جديد بالمخيال وربي.
محبتي أيتها الغالية التي تفوح منها طيبة لن تتكرر.
لا أميِّز بين الأزقّة إلا من خلال عطور ساكنيها
وحين اختلطت الروائح.. تهتُ مابين الدروب
الأخ الأديب عمر مصلح
لم يعد للخصوصية مكان
الكل أصبح مقلدا
نفس الحركات وطريقة الكلام
النظرات عينها ، وطريقة السير واحدة بين الجميع
لهذا يتوه المرء
ليس قادرا على التمييز
الأخ الأديب عمر مصلح
لم يعد للخصوصية مكان
الكل أصبح مقلدا
نفس الحركات وطريقة الكلام
النظرات عينها ، وطريقة السير واحدة بين الجميع
لهذا يتوه المرء
ليس قادرا على التمييز
مذ خذلتنا البوصلات، صرنا لانميز بين المغرب والمشرق إلا باللغة
وحتى اللغة صارت محض أداة للتوصيل بجفاف تموزي
أما السلوكيات، فهي رهن موقف
محبتي أيتها الرائعة.
لم أنس لقائي بك في "المدى" حين تحاورنا حول روايتك "العرس" التي كان لي رأي فيها، وسأنشره هنا قريباً سيدتي.
مذ خذلتنا البوصلات، صرنا لانميز بين المغرب والمشرق إلا باللغة
وحتى اللغة صارت محض أداة للتوصيل بجفاف تموزي
أما السلوكيات، فهي رهن موقف
محبتي أيتها الرائعة.
لم أنس لقائي بك في "المدى" حين تحاورنا حول روايتك "العرس" التي كان لي رأي فيها، وسأنشره هنا قريباً سيدتي.
يسرني كثيرا انك ستنشر رأيك في روايتي (ا لعرس)
في نبعنا الجميل
جزيل شكري لك