لقاء الاحبة
بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي آل النبع الكرام..اما بعد
ضيفتنا لهذه الليلة الأديبة ليلى أمين
من الجزائر من اول بلد عربي يمنح مليون شهيد لتربته وحريتها
من جزائر بن بلا وهواري ورمزية النضال النسوي للعصر الحديث جميلة
بوحيرد..
الأديبة ليلى امين..وليلى بن صافي وام امين ..اسماء لروح واحدة
وقلم واحد..
ليلى بن صافي..
أستاذة اللغة العربية والأدب من قرابة 30 عاما،كاتبة مسرحية،لها
فرقة مسرحية،قدمت اعمالا مسرحية ووطنية واجتماعية نالت عليها
جوائز اولى وتقديرية.
تحب مدرسة الأدب الرومانسي،ولدت في بيت ادبي وعلمي فوالدها
استاذا للغة العربية،عائلتها مشهودا لها بالنضال من اجل استقلال الجزائر،فلسفتها في الحياة..الحق..الخير..الجمال،لا تؤمن بالفشل
بل تعتبره بداية النجاح،فلسفتها العملية في الحياة حب الناس وخدمتهم ،لديها اعمال حبيسة الادراج تفكر بعد التقاعد التفرغ
لنشرها والتركيز على التأليف...
تحب بل تعشق النباتات وتربية الاسماك وتقطع من وقتها الكثير
للأهتمام بهذا الجانب بعد ان افرغت مساحات في بيتها ..
لها مكتبة كبيرة تضم من عناوين الادب والتاريخ والدين ومراجع
علمية،وهي ملكة مطبخ ..تملك فنون الطبخ وذائقتها رائعة..
وهناك نصاً لها...هو ردا على اهداء لها..من الفاضلة منوبية بعنوان(جاءنا الخريف يا ليلى)ووجدت ردا لها ربما يوضح بعض
جوانب شخصيتها الجميلة ووجهة نظرها للحياة..
خريف في الفصول ...
أراه جميلا كباقي الفصول
بعين لا ترى غير الجمال
ومن ذا يحمي هذا النور
ليسكبه في الخنادق السوداء
ويشعل بها فوانيس الظلام
من يا ترى يفعل هذا يا دعد؟
وهل في العمر خريف؟
نحيا لنحب ونحب
نحيا لنرسم الابتسامة
نحيا ليحيا بداخلنا الربيع
فنرى كلّ الفصول ربيعا
ويحيا الطفل فينا
فنغني الامل ما حيينا
و إذا تعرت الاشجار
ألبسناها محبتنا و أسمعناها
شذى ألحاننها فتتراقص اوراقها
أمامنافنسرع لجمعها قبل أن تتلاعب بها الرياح
أنظري إلى شعرك وشعري وتلك الحركات الملائكية
أليس حريا بنا ان نقدس الخريف؟؟؟؟؟؟؟
آه من تلك النسمات وقدتزاوجت حرارة الفؤاد ببرودة الطقس المزعوم
أنظري من حولك لتري يوما جديدا وحبا جديدا
مطر...
مطر مطر مطر
وشمس خجولة تشاركنا زمن التغيير
فتبللنا الاولى وتدفئنا الثانية
والكلّ مستسلم يحمد الرحمان نعمة الايمان
وحكمه في كونه وجمال خلقه
يا لجمال الالوان اخضرّت الاوراق او اصفرّت
كلّها طبيعة من صنع إلاهنا المنّان
ربنا زدنا من فيضك وانعمنا بشكرك
قد تيبس أوراق ولكن تخضرّ أخرى
ويبقى وجهه ذو الجلال والاكرام
الخريف فصل يعود
هذا كلام موجود
وخريف العمر ما له وجود
هذا هو خريفي يا دعد
------
اليكم ضيفتنا الرائعة الاديبة ليلى بن الصافي..ساترك لكم
طرح الاسئلة وساكون من يقدم واجب الضيافة لكم ولضيفتنا
فأهلا وسهلا من يلج مضيفنا العامر..واهلا من يمر علينا ..بالسلام
واهلا ..من لم يسعفه وقته للمرور...ودمتم احبة واخوة اعزاء
القصي
ليلى مرحبا بك ضيفة على لقاء الأحبّة بإدارة مبدعنا قصي المحمود
ودعيني أقول لمن لا يعرف ليلى الإنسانة ليس من سمع كمن رأى
فالجميع يقرّ لليلى بدماثة الخلق وطيبة القلب عن طريق التّعامل مع هذا العالم الإفتراضيّ الذي وإن صدق فإنّه لن يلامس الواقع
صديقتي ليلى إلتقيت بها مرّتين في بلدها الجزائر هذا الوطن الجميل.
ليلى أم أمين مربيّة فاضلة مقتدرة وأمّ رقيقة وزوجة حبيبةوصديقة رائعة
اللإبتسامة لا تفارقهاأبدا وهي تصاحبك لساعات ...
متوثّبة الرّوح والفكر .
مثقّفة جدّا جدّا ..
متواضعة كريمة الطّباع
في بيتها كنحلة لا تهدأ ....تسقي أصص نبتاتهاالجميلة المتنوّعةبنفسها
تطعم عصافيرها بنفسها...
وتعتني بالسّمك العائم في حوضه العجيب تطعمه وتغيّر له الماء وفق وصفة معيّنة
تحضر أشهى الأطباق لضيوفها وقد دخلت معها مطبخها ووقفت على مهارتها في الطّبخ ...
ليلى تسهر على مراجعة ابنائها لفروضهم ودروسهم
وليلى ....ليلى وهل أزيدكم وهل أفشي سرّا
تسهر مع الدكتور الحبيب وتعدّ له الشّاي وتراجع معه أطروحاته ومحاضراته.
ليلى سيّدة رائعة كم تشرّفت بمعرفتها وكم وجدت فيها سمات المرأة الجزائرية العصريّة ...كم أذهلتني بحركيّتها ونشاطها وروحها الرّائعة
صديقتي ليلى أحبّك وأحترمك وكم أنا فخورة بصداقتنا التي ستتوطّد بزيارتك والعائلة الى تونس عندي في بيتي ...
لك محبّتي يا ليلى
وشكرا للقديرالقصي الذي قدّمك كأحسن مايكون التّقديم
ولي عودة هنا
التوقيع
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:
سيِّدةً حُرَّةً
وصديقاً وفيّاً’
لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن
لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن
ومُنْفَصِلَيْن’
ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش
آخر تعديل منوبية كامل الغضباني يوم 01-29-2015 في 09:11 PM.
ليلى مرحبا بك ضيفة على لقاء الأحبّة بإدارة مبدعنا قصي المحمود
ودعيني أقول لمن لا يعرف ليلى الإنسانة ليس من سمع كمن رأى
فالجميع يقرّ لليلى بدماثة الخلق وطيبة القلب عن طريق التّعامل مع هذا العالم الإفتراضيّ الذي وإن صدق فإنّه لن يلامس الواقع
صديقتي ليلى إلتقيت بها مرّتين في بلدها الجزائر هذا الوطن الجميل.
ليلى أم أمين مربيّة فاضلة مقتدرة وأمّ رقيقة وزوجة حبيبةوصديقة رائعة
اللإبتسامة لا تفارقهاأبدا وهي تصاحبك لساعات ...
متوثّبة الرّوح والفكر .
مثقّفة جدّا جدّا ..
متواضعة كريمة الطّباع
في بيتها كنحلة لا تهدأ ....تسقي أصص نبتاتهاالجميلة المتنوّعةبنفسها
تطعم عصافيرها بنفسها...
وتعتني بالسّمك العائم في حوضه العجيب تطعمه وتغيّر له الماء وفق وصفة معيّنة
تحضر أشهى الأطباق لضيوفها وقد دخلت معها مطبخها ووقفت على مهارتها في الطّبخ ...
ليلى تسهر على مراجعة ابنائها لفروضهم ودروسهم
وليلى ....ليلى وهل أزيدكم وهل أفشي سرّا
تسهر مع الدكتور الحبيب وتعدّ له الشّاي وتراجع معه أطروحاته ومحاضراته.
ليلى سيّدة رائعة كم تشرّفت بمعرفتها وكم وجدت فيها سمات المرأة الجزائرية العصريّة ...كم أذهلتني بحركيّتها ونشاطها وروحها الرّائعة
صديقتي ليلى أحبّك وأحترمك وكم أنا فخورة بصداقتنا التي ستتوطّد بزيارتك والعائلة الى تونس عندي في بيتي ...
لك محبّتي يا ليلى
وشكرا للقديرالقصي الذي قدّمك كأحسن مايكون التّقديم
ولي عودة هنا
مرحبا دعد الأخيّة..أنتِ أولى من يقول عن ليلى الانسانة
والأم والزوجة والكاتبة والصديقة..اهلا بك في مضيف
النبع
ليلى مرحبا بك ضيفة على لقاء الأحبّة بإدارة مبدعنا قصي المحمود
ودعيني أقول لمن لا يعرف ليلى الإنسانة ليس من سمع كمن رأى
فالجميع يقرّ لليلى بدماثة الخلق وطيبة القلب عن طريق التّعامل مع هذا العالم الإفتراضيّ الذي وإن صدق فإنّه لن يلامس الواقع
صديقتي ليلى إلتقيت بها مرّتين في بلدها الجزائر هذا الوطن الجميل.
ليلى أم أمين مربيّة فاضلة مقتدرة وأمّ رقيقة وزوجة حبيبةوصديقة رائعة
اللإبتسامة لا تفارقهاأبدا وهي تصاحبك لساعات ...
متوثّبة الرّوح والفكر .
مثقّفة جدّا جدّا ..
متواضعة كريمة الطّباع
في بيتها كنحلة لا تهدأ ....تسقي أصص نبتاتهاالجميلة المتنوّعةبنفسها
تطعم عصافيرها بنفسها...
وتعتني بالسّمك العائم في حوضه العجيب تطعمه وتغيّر له الماء وفق وصفة معيّنة
تحضر أشهى الأطباق لضيوفها وقد دخلت معها مطبخها ووقفت على مهارتها في الطّبخ ...
ليلى تسهر على مراجعة ابنائها لفروضهم ودروسهم
وليلى ....ليلى وهل أزيدكم وهل أفشي سرّا
تسهر مع الدكتور الحبيب وتعدّ له الشّاي وتراجع معه أطروحاته ومحاضراته.
ليلى سيّدة رائعة كم تشرّفت بمعرفتها وكم وجدت فيها سمات المرأة الجزائرية العصريّة ...كم أذهلتني بحركيّتها ونشاطها وروحها الرّائعة
صديقتي ليلى أحبّك وأحترمك وكم أنا فخورة بصداقتنا التي ستتوطّد بزيارتك والعائلة الى تونس عندي في بيتي ...
لك محبّتي يا ليلى
وشكرا للقديرالقصي الذي قدّمك كأحسن مايكون التّقديم
ولي عودة هنا
منوبية
بل دعد المحبة هكذا عرفتك
بكل الاسماء أحبك
ستظلين حلما تحقق،ونورا أشرق في سماء الصداقة
مهما قلت لك كم كانت زيارتك لي بلسما لن تصدقي
مازلت أسمع ضحكاتنا تملأ الارجاء
صدقيني ما ضحكت مثلها قط
أيتها الرائعة لك ودّي