بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي آل النبع الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..أما بعد
ضيفتنا لهذه الأمسية الجميلة الأديبة الخلوقة الراقية
الفاضلة بسمة عبد الله..
هي من فلسطين الحبيبة،نزح اهلها الى غزة في عام
النكبة،وولدت في غزة وأكملت تعليمها هناك حتى التعليم
الجامعي،بعد زواجها انتقلت الى الأمارات العربية المتحدة
(ليتنا نسمع الولايات العربية المتحدة يوما لكل العرب)،
عملت مدرسة رياضيات في غزة وفي الأمارات..
شغوفة بلغة الضاد،لضروفها العائلية لم يتسنى لها نشر
كتاباتها في اصدارات،ولذا نجد اكثر نتاجاتها في المنتديات
او حبيسة الأدراج.
بسمة عبد الله..شخصية هادئة،مثقفة وواعية،تقرأ النصوص
بعين ثاقبة وعقل مفتوح،ككل الفلسطينين واليوم ككل العرب
تكتب بالهموم العامة ،وطنية ومجتمعية
يشرفني ان اقدم اليكم الأديبة الرائعة باسمة الحرف والروح
بسمة عبد الله..نتمنى ان تكون أمسية أدبية مميزة بتفاعلكم
مرة اخرى..مرحباً بضيفتنا لهذا الأسبوع ومرحباً بكل الضيوف
الأعزاء من أخوات وأخوة المشاركين في هذا اللقاء ..
أترككم مع ضيفتنا القديرة الراقية الفاضلة بسمة عبد الله..أمنياتي
ان تكون أمسية تليق بضيفتنا وطلّتها البهية وبأطلالتكم البهية هنا
في مشاركتكم...
هي أمانة أنقلها للأخت الزميلة الفاضلة بسمة عبد الله من الأخت
منوبية....مع شكري للأخت
منوبية لتفاعلها الرائع رغم عدم تواجدها لما ذكرته من سبب في رسالتها أدناه.
وهي موضع احترام وتقدير لما تحمله من دلالات محترمة في
التواصل والمتابعة..نتمى للأخت منوبية الموفقية..
لبسمة عبد الله
للرّقيقة بسمة أقول مرحبا بك في ملتقى المحبّة بإدارة القدير القصي محمود
وليتني يا بسمة كنت أقدر على مواكبة هذا اللّقاء الذي يجمعنا بك لنقترب أكثر من شخصيتك الرّائعة المتوثّبة ....فمعذرة أخيّتي فأنا مدعوّة للحضور في ملتقى الشعر العربي للحريّة الذي يُنظّم في تونس...
وقد حرصت عن طريق أخي القصي أن أساهم بسؤالين لك
ماهو الجنس الأدبي الذي تميلين له أكثر في كتاباتك ولماذا؟
ماهي نقطة ضعف بسمة الإنسانة وكيف تقيمين الرّوابط الأدبية التي تجمعنا على اختلاف مآربنا ومشاربناوهل هي كفيلة بتعميق أواصر الصّداقة على أرض الواقع باعتبارها إفتراضيّة؟
هذه الورود هي امانة من الاخت منوبية..وطبعا مشترك فيه..مع اعطر التحيات واعذب السلام
هي أمانة أنقلها للأخت الزميلة الفاضلة بسمة عبد الله من الأخت
منوبية....مع شكري للأخت
منوبية لتفاعلها الرائع رغم عدم تواجدها لما ذكرته من سبب في رسالتها أدناه.
وهي موضع احترام وتقدير لما تحمله من دلالات محترمة في
التواصل والمتابعة..نتمى للأخت منوبية الموفقية..
لبسمة عبد الله
للرّقيقة بسمة أقول مرحبا بك في ملتقى المحبّة بإدارة القدير القصي محمود
وليتني يا بسمة كنت أقدر على مواكبة هذا اللّقاء الذي يجمعنا بك لنقترب أكثر من شخصيتك الرّائعة المتوثّبة ....فمعذرة أخيّتي فأنا مدعوّة للحضور في ملتقى الشعر العربي للحريّة الذي يُنظّم في تونس...
وقد حرصت عن طريق أخي القصي أن أساهم بسؤالين لك
ماهو الجنس الأدبي الذي تميلين له أكثر في كتاباتك ولماذا؟
ماهي نقطة ضعف بسمة الإنسانة وكيف تقيمين الرّوابط الأدبية التي تجمعنا على اختلاف مآربنا ومشاربناوهل هي كفيلة بتعميق أواصر الصّداقة على أرض الواقع باعتبارها إفتراضيّة؟
هذه الورود هي امانة من الاخت منوبية..وطبعا مشترك فيه..مع اعطر التحيات واعذب السلام
شكرا لكِ أختي العزيزة الفاضلة منوبية ، و أمنياتي لكِ بالتوفيق ، و ليتكِ توافينا من عندك بأخبار الملتقى
مع تمنياتي له بالنجاح
والشكر الجزيل للأخ قصي على توصيل الأمانة ، فهو أهل لذلك
بالنسبة للسؤال الأول أختي منوبية :
أنا أميل للكتابة النثرية بأنواعها قصة أو خاطرة ، أشعر أنني أستطيع التعبير و الكتابة فيها
بصورة أفضل حيث لا قيود ، و لا موازين
أما نقطة ضعفي فهي الطيبة الزائدة ، و تصديق الآخر غالباً
أما الروابط الأدبية في العالم الافتراضي نعم لها أثر كبير في تعميق الصلات و الروابط على الواقع
و ليس ببعيد عنا زيارتكم للأخت العزيزة ليلى أمين ، و قوة العلاقة بينكما ، و أيضاً اللقاءات التي تمت بين الأخوة الأفاضل
و الأخوات العزيزات هنا في الامارات مع الأخت الفاضلة عواطف. و غير ذلك الكثير و أظن الصداقة تكبر و تمتد
حتى تصل إلى العائلات .
تحية من الأعماق لكِ أختي الغالية منوبية ،،،وفقكِ الله
ها قد أينع المساء مرة أخرى
وأزهرت باقات الفل والقرنفل ابتهاجا باستضافة جميلة للأنيقة بسمة
فاحجزو لي مقعدا وثير لأكون في حضرة هذا اللقاء الرائع
وللمضيف الكريم
بأسلوبه السلس والذي يتغلغل الى نوافذ الروح
وحواره الرشيق والمشوق
الذي يجعل من احداقنا رفقة للقاءه الجميل كل التحية والتقدير
مرحبا بالقدير قصي المحمود
مرحبا بالجميلة بسمة
؛
ولآل النبع الأحبة
كل الحب والاحترام
ويسعد مساكم
ها قد أينع المساء مرة أخرى
وأزهرت باقات الفل والقرنفل ابتهاجا باستضافة جميلة للأنيقة بسمة
فاحجزو لي مقعدا وثير لأكون في حضرة هذا اللقاء الرائع
وللمضيف الكريم
بأسلوبه السلس والذي يتغلغل الى نوافذ الروح
وحواره الرشيق والمشوق
الذي يجعل من احداقنا رفقة للقاءه الجميل كل التحية والتقدير
مرحبا بالقدير قصي المحمود
مرحبا بالجميلة بسمة
؛
ولآل النبع الأحبة
كل الحب والاحترام
ويسعد مساكم
مرحباً بالبنفسج..وروح البنفسج لوناً وذائقة
مرحباً بفراشة فلسطين الأنيقة..
مرحباً بالفاضلة ليلى آل حسين
طلّة بهية..ورفقة ادبية نقية..
أمتناني لتفاعلك الجميل..وحرفك الشهد