مسحتْ شعرَه مَسَحتْ أناملـُها الأنيقةُ : شَعْرَهُ المتلألئَ الأشقرْ . كانتْ : غصونُ الدَّوح تـُزهِرُ إنْ دَنـَتْ مِنـْها ، وإنْ لـَمَسَتْ أصابعُها هشيماً في الرُبَى ... يَخْضَرْ . قالتْ : أهذا ابنُكْ ..؟ أجبتُ : بَلى .. فقالتْ : قد حسبتُ الطـِّفل حـَـلوى .. مزَّجَتْ أحداقـُهُ النـَّارنجَ بالسـُّكـَّرْ .. خـَوفي عليهِ : يَصيرُ مِثلـَكَ عندَما يَكبـَرْ . * * * حلب : 1977
إنها أنامل من نور حقاً تلك التي تحيل الهشيم الى إخضرار دائم.. ما أروع هذه الصور أخي الغالي دمت ودام هذا الألق أعطر التحايا
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي إنها أنامل من نور حقاً تلك التي تحيل الهشيم الى إخضرار دائم.. ما أروع هذه الصور أخي الغالي دمت ودام هذا الألق أعطر التحايا مشاركتك ياشاعري الطيب باحت بأغلى المشاعر وعبقت بشذى محببٍ رقيق . أصدق التحيات والود
راق لي ما قرأت وصورت أحسنت أخي ماجد
الجنة تحت أقدام الأمهات
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض محمد سليم حلايقه راق لي ما قرأت وصورت أحسنت أخي ماجد أسعدتني مشاركتك الرائعة ومشاعرك الغالية ... مودتي
وكأنها الشمس عندما تشرق لتتوضح معالم الصور بكل ما فيها من جمال ما أجملها من صور تحياتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف وكأنها الشمس عندما تشرق لتتوضح معالم الصور بكل ما فيها من جمال ما أجملها من صور تحياتي بل ، ما أجمل مشاركتك ، ياروح النبع ، وأقربها إلى القلب .. تحيتي واحترامي
مشهدٌ جميل , وتصوير رائع ترجمته مشاعرك العذبة تحيتي لك
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي التميمي مشهدٌ جميل , وتصوير رائع ترجمته مشاعرك العذبة تحيتي لك كونها أنثى ، يجعلها أقرب إلى القلب ... وأحنّ .. وألطف .. ولا يهمإذا خافت أن يكون ولدي مثلي .. يكفي أنها من الجنس اللطيف . أشكرك أخي علي لمشاركتك اللطيفة ومشاعرك النبيلة .