المجد للعراق في العلالي وعلى المرجعية السلام ... !!!

المجد للعراق في العلالي وعلى المرجعية السلام ... !!!
-----------------------------------------------------------------------
من العار على تأريخ العراق الديني والسياسي الحديث والمعاصر أن يخرج أحد سياسييه وفي زمن ( سياسة الصدفة أو غلطة القدر وديمقراطية العشائر والمذاهب الخارجة عن الإسلام الواحد ) وفي ظروف حرجة يمر بها العراق وهو يحارب بكل طاقاته المادية والبشرية أعداء الإنسانية والإسلام القادمين من خلف العصور الحجرية داعش وحاضناتها العربية الجاثمة في كهوف ماقبل التأريخ الإنساني والحضاري ، أن يخرج أحد سياسييه وهو ( باقر جبر صولاغ العضو البارز في المجلس الإسلامي العراقي الأعلى من مواليد 1946 ويمارس العمل السياسي منذ عام 1963 وبعمر 17 سنة ) بطرح سخيف لايمت إلا لمستواه الثقافي والأخلاقي والذي لم يراعي فيه حتى مشاعر أمهات الشهداء الثكالى وأيتامهم وأراملهم وكل القلوب المفجوعة سواء بفلذات أكبادها أو بوطنها الذي أصبح كعكعة تتناوشها سكاكين الجياع وأولاد الجياع من لصوص الإسلام السياسي وظلاميي القرن الواحد والعشرين بقوله : أنه مسؤول أمني محترف وقد استمد احترافيته من خلال متابعته لأبطال أفلام الأكشن الهوليودية ... !!! للإسلام عيدان عيد الفطر وعيد الأضحى وللأوطان أعياد لأن الإسلام يقدس الأوطان فلا أدري متى تعلن مرجعيتنا الشريفة عن رؤيتها لهلال عيد الوطن ؟
https://www.facebook.com/gorgis.ward...type=2&theater

كلهم لصوص..وكلهم ..عملاء ..
فهم لا يولون شطرهم للعراق
فمنهم للشرق ومنهم للغرب
التركيز على جزء ..تبرأة جزء
هذه الطبقة الضحلة..خلقها الأحتلال وساهم في تنميتها ماديا وعقائديا!!
لأنها أداة رخيصة لتنفيذ مخططه..
الرعاع ..والجياع..والصعاليك..لا تعرف نبوخذ نصر وحمورابي والرشيد ..
هذه المؤشرات والأفعال ليست عشوائية!!!فقراءة التاريخ واسقاطاته الحاضرة
تؤشر انتماء هذه الزمرة الدخيلة...
هؤلاء أضاعوا العراق..فمن يريد العراق عليه ان يغادر
الدين وطوائفه،والسياسة وأحزابها،العشائر ومسمياتها
لانها..جميعا مسميات وهمية للتجارة..وضحك على الذقون
وفي الفم غصة،وفي القلب وجع،فأن القيح إن خرج يزكم الأنوف
العيب كل العيب..ان يضيع العراق..وحفنة مارقة تتسيده وتضيعه
والعيب هنا..على الشعب..وهو ..
شبابه تزف للمقابر،ونسائه ارامل،ونخبه تهاجر
واللعبة يعرفها الجميع،وأدواتها يعرفها الجميع،والسيناريو يعرفه الجميع
والجميع...!!!!
تحياتي اخي عواد

الصديق الغالي أستاذ قصي

أنا وأنت وكل عراقي شريف يقف في مقام العجب خيفة واستغراباً عندما

نرى أن كل أفراد حكومة العراق هم من الأجانب وليسوا من العراقيين والجميع

يحمل جنسية غير عراقية وبعرف المنطق والأنظمة والقوانين المتحضرة أن مجرد

اكتساب الشخص لجنسيتين تميل كفة الولاء لديه إلى الجنسية الأخيرة وهؤلاء

سياسيي العراق هم خليط من مختلف جنسيات العالم فكيف سيراعون مصالح

العراق في هذه الدول ناهيك عن الأمثلة التي ضربها لنا البعض منهم حينما

سرقوا ثروات البلد وهربوا بها إلى دول جنسيتهم الثانية

كل الشكر لتفاعلك القيم

أراك محقاً أخي الكريم الأستاذ عواد في كل ما قلته

وأشعر بوجعك على موطنك الغالي العراق وهو غالٍ علينا جميعاً

وهذه الطهمة الفاسدة التي تتربع على سيادة البلاد لا يهمها الوطن

ولا الأهل ولا الشعب بكل مكوناته ، ما يهمها هو تحقيق أجندتها

وأجندة أسيادها الذين أوجدوها في هذا المكان ، آخذين في حسبانهم

النأي عن الدين و والوطن والطوائف والأحزاب ،،

هي حسابات خاصة بغض النظر عما يترتب على تحقيقها من نتائج

ولا تعتب أخي الكريم على ما تفوه به ذاك من يدعي السياسة ، لأن

العراق في نظره و أمثاله لعبة كارتونية ، أو فيلماً هوليودياً يخطط له

المخرج كل الأحداث والنهايات ، دون أن يعبأ بالنتائج والنهايات المترتبة

حسبنا الله ونعم الوكيل في أعداء الدين والوطن داخلياً وخارجياً .

سلم لسانك ويراعك ، وجعل وجهتك للحق دائماً

تقديري

الأخت الأديب بسمة عبد الله

شكراً لحضورك الكريم وتفاعلك الجاد والقيم وأوافقط في طرحك تماماً وأقدر

عالياً تعاطفك مع العراق وشعبه وهو يعيش ويلات الفساد السياسي المستشري

في كل مفاصل البلاد وهذا يعبر عن أصالتك ووطنيتك الحقيقية

شكراً لك وكل الاحترام والتقدير

كشأن كل عراقي عربي يحب أهله ووطنه أراك تكتب بحرقة وألم هو كل ميؤلم العرب والعراقيين فلك مني تحية أخويه أخي عواد الشقاقي
صولاغ..وما أدراك ماصولاغ..الذي أسس الطائفيه بالعراق..رأيته مرة على التافاز في مؤتمر صحفي يشاركه القذر سعدون الدليمي..وكان المؤتمر أول أيام الأحتلال وبداية المقاومه..سألوا سعدون..عن موقف الحكومه من مقاومة الأمريكان فتردد بالجواب لكن صولاغي انبرى للجواب أن من يقاوم الأمريكان مجرم..
مسلم اسلامي ..وسيلة لتولي المناصب وامتصاص دم الشعب..هو غعلا وقف من العرب السنه والمقاومه مقلدا أفلام هخوليوود...لم يكذب بذلك فتعسا له...