عندما يكون في جيبي علبة دخان مليئه مكتنزه...وخزان سيارتي ملئ بالبنزين...وشاجورين رصاص لبندقيتي...وعلبتين خرطوش صيد..أشعر بالأمان...
نويت الأنتقال من البحر الى الباديه...حائر كيف أفارق نورستي..لاتستطيع العيش بالباديه..أخاف أن ترافق غيري ان رحلت...قلت..سأذبحها أكثر أمانا...
اليوم قالت لي العرافه كلاما لايعجبني ولما رأتني أنظر الى التوثيه غيرت كلامها..ارتحت كثيرا وأكرمتها...
قلت لصاحبي أن موضة هذا العام في شوارع اسطمبول تعجبني ..قال هل ترضى لبنتك تلبس حسب هذه الموضه..قلت الحمد لله ماعندي بنات كلهن تزوجن..قال وحفيدتك..قلت..أذبحها ان فعلت..
ظهرت على شاشة التلفاز نائبه بالبرلمان تتحدث بالسياسه أعجبني جمالها..قلت للحجيه انظري كم هي جميله فظهر على وجهها استنكار وغضب..أكملت قائلا..انها تشبهك..فارتاحت وتبسمت..
واحد كان يبيع الخرز بالسيده زينب بدمشق على الرصيف..صار رئيسا للوزراء فخرب البلاد وفرق العباد..ابنه هرب بعد انكشاف قيامه بسرقة بضعة مليارات من الدولارات الى لبنان ثار الشعب على الأب..وانكشف للناس فحاول الهرب ليلحق بأبنه المصيبه أنه زعيم حزب اسلامي كبير ويسمونه الحجي ههههههه
حكومة السرقات المكشوفة بانت علنا ، وانكشف امرها للجميع . وبعدها اتت حكومة السرقات المخفية ، او بامكانك تسميها: حكومة المخفيات ، لذا من حقي ان اقول:
(( شهاب اضرط من اخيه ... وكلا الاخوين ضراط ))
اشرقت الغزالة بوجودك يا قيس المعزة ، هلا وجثير الهلة يا ابن العراق الحر.
ذكرتني بمسرحية مدرسية كنت مشتركا فيها ، واعطوني دور لا يناسب ونفسيتي واخلاقي. في المسرحية شخص يعتدي على شرف جارتي وتاخذني عزة النفس واطلق عليه من مسدسي رصاصة وانهي حياته. بعد قيل وقال فرض المخرج علي هذا الدور.
حضر عدد لا باس به من عوائل التلاميذ وبدا المسرح. عندما اتى دوري ووجهت مسدسي نحوه وجدت ان المسدس شكل ، او عاطل ولا يحدث صوتا ههههه حالا خلعت يكرم السامع حذائي وضربته على راسه قائلا: انك تستحق حذاء لا مسدس واشتغل التصفيق وبقي شهرا لا يكلمني وغاضبا علي هههههههههه
لذا يا اخي وصديقي الحر لا تكسر شاشة التلفزيو لانهم يفرحوا بخسارتك.
اهلا بك يا ابن الصحراء النقي.
تقبل مني سلاما محلى بنسيم الاخوة ، ودمت والحجية ومن حولكما بعز وخير.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
هههههه...دردشة على الهواء الطلق..
يبدو ان هواء البحر اثر فيك اخي قيس!!!
اما بائع السبح ...فأمريكا لا تأتي بالناسكين
انعل تستخدهم لحين
وجاء يومهم
انه يمهل ولا يهمل
وهناك مثل كمثل شهاب...يقول المثل..انهم مثل أولاد الكلبه..الأبيض بيهم نجس..
ومليون شكبان هلا وسلام للغالي صلاح الدين...
والله نعرف أنهم دمى تحركهم أمريكا لترسم أهدافها وتحققها كما تشاء..لكن البينا ميخلينا
مررت أياما بمدينة أزمير في تركيا أخي الغالي قصي فرأيت مايدمي القلب لشباب عراقيين كالزهور..من أزمير يتم تهريب الهاربين من الجحيم الى اليونان ..فلعنت المجرمين القابعين بالمنطقه الخضراء ألف مره وكتبت ماكتبت
تحية لك ياغالي