ويُراد من التنزيل: القرآن النازل مفرّقاً مرّة بعد أخرى إلا في الآيتين التاليتين فقد عنى بتنزيل جبريل بالوحي على محمد صلى الله عليه وسلم في ( الشعراء – 192)
أما الأخرى فمفهومة من فحواها
1- وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ الشعراء (192) -
2- وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاءُ بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلَائِكَةُ تَنزِيلًا الفرقان (25) -