وكأننا نفتح باب الحب لتعصف به رياح الحزن ..
لنؤرخ نبضنا في مغيب الشمس ،
لكن مهلا إنها السماء ،الصفاء ،قنديل الأمل الذي لايخبو ضوءه
والبسمة المشرقة فوق سفح الأحزان ..
ألبير ذبيان ..
طبت وطابت حروفك
وكأننا نفتح باب الحب لتعصف به رياح الحزن ..
لنؤرخ نبضنا في مغيب الشمس ،
لكن مهلا إنها السماء ،الصفاء ،قنديل الأمل الذي لايخبو ضوءه
والبسمة المشرقة فوق سفح الأحزان ..
ألبير ذبيان ..
طبت وطابت حروفك
************************
**
*
طيب الله قلبكم وصان ودكم أختي العزيزة منية
ربما كان الأمل فخاً نتسلى الوقوع فيه كل حين على شفى ألهية ما..
تصبرنا حتى يشاء لنا القدر رحيلا..
سلمكم الله وحفظكم
تقديري والمودة
الأمل بالله وحده
هذه العبارة التي تسكّن آلامنا.. كـ بندولة من نوع خاص
تتسرّب عبر مسام الروح
تملأ أوصالنا بحبّ رفيع لم نخلق إلاّ لأجله
وحده الربّ يمنحه
وبين يديه المنون
.
اختيار أنيق كـ صاحبه
ودّ يمتد
الأمل بالله وحده
هذه العبارة التي تسكّن آلامنا.. كـ بندولة من نوع خاص
تتسرّب عبر مسام الروح
تملأ أوصالنا بحبّ رفيع لم نخلق إلاّ لأجله
وحده الربّ يمنحه
وبين يديه المنون
.
اختيار أنيق كـ صاحبه
ودّ يمتد
********************
**
*
بوركتم وحييتم وكلماتكم الجميلة أختي الطيبة الحنان
ربما كانت الكتابة في فصل من فصولها تضطرنا لهذيان من نوع ملغم بحزن رفيع!
نحبه عادة! ونتوغل إحداثياته فينا، بتمرس دعوناه أدباً!!
أكنا نضحك على أنفسنا..لعلنا!؟ ربما!
تحيتي وخالص تقديري لكم
بلى.. كم سِرنا نكبو على وجهِ أوهامِنا في ذي الحياةِ المدلهمَّةِ النهاياتِ بأبعادها المقفرة!
ظننا وهلةً أنها قد تطيب بعيد أمد ما.. ولكنها هيهات تصفو ..ولا بمليار انتظارٍ للفرح المتلاشي..
؛
برغم الحزن
يبقى ارتباطنا بالفرح عميق يا ألبير
حتى وإن تدلت خيوطه من سماء مستحيلة
ما أروعك أخي القدير
وما أعذب بوحك
طبت والألق
بلى.. كم سِرنا نكبو على وجهِ أوهامِنا في ذي الحياةِ المدلهمَّةِ النهاياتِ بأبعادها المقفرة!
ظننا وهلةً أنها قد تطيب بعيد أمد ما.. ولكنها هيهات تصفو ..ولا بمليار انتظارٍ للفرح المتلاشي..
؛
برغم الحزن
يبقى ارتباطنا بالفرح عميق يا ألبير
حتى وإن تدلت خيوطه من سماء مستحيلة
ما أروعك أخي القدير
وما أعذب بوحك
طبت والألق
*************************
**
*
نشرعن أبهات الفرح على مسافات من البوح..نراها هناك بعيدة قريبة!
نتلمس وقعها في أعماقنا، فنلمس الهلامَ شفافية ولينا..
مذهلة نفس الإنسان حقا، بما تملك من غطرسات حزنية.. تصر على تلوين الأعماق بأحبارها المدلهمة الخاصة!!
أهلا بكم أختي القديرة ليلى
شكرا لطيب المرور
تقديري والامتنان