فتحت الباب وهي تتمتم:خيرا إن شاء الله من يطرق بابنا في هذا الصباح؟!
وفجأة ساد صمت رهيب وتحدثت العيون،عاد وفي يده وردة حمراء
سقطت من عينها دمعة اللقاء وقالت والقلب ينزف شوقا:هل تعود الاموات إلى الحياة؟!
قد يحدث اللقاء سواء بالأرواح إو الأجساد في الواقع أو الخيال
كل هذا مباح ولا يمكن أن يكون غبارا تذروه الرياح .
تحية تليق ياليلى ..ودمت في رعاية الله وحفظه
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
قد يحدث اللقاء سواء بالأرواح إو الأجساد في الواقع أو الخيال
كل هذا مباح ولا يمكن أن يكون غبارا تذروه الرياح .
تحية تليق ياليلى ..ودمت في رعاية الله وحفظه
فتحت الباب وهي تتمتم:خيرا إن شاء الله من يطرق بابنا في هذا الصباح؟!
وفجأة ساد صمت رهيب وتحدثت العيون،عاد وفي يده وردة حمراء
سقطت من عينها دمعة اللقاء وقالت والقلب ينزف شوقا:هل تعود الاموات إلى الحياة؟!
نص من العيار الثقيل لأنه يغوص بطريقة غير مباشرة في البيئة المجتمعية
الصباح والزهرة الحمراء تمثلان الحب النقي ..
يقابلها الدمعة والنزف والشوق!! وهي تعبير عن الخزين العشقي ...
النص ذكر الأموات وفي تقديري القصد منه الزمن الميت وهو زمن الشتات والفرقة
لجمالية الفكرة والأسلوب
يثبت