أستاذة يسرا
بعد التحية
قد لا أحبذ أن أقرأ و أنتقد ولكن أقول
هي القصة مهما برعت لا تخرج من مقوماتها وهي معروفة.
سأوجز و لن أعيد الكلام لاعاكس سطورك .
علاج ألأخطاء ألإملائية يحتاج إلى إتقان اللغة العربية , وجدت لهجة شعبية لا تتناسب مع اللغة الفصحى في سردك
كان واضحا رأيك الشخصي في الرجال من خلال واقة شخصية و التي ضهرت واضحة في النسوة الثلاث (بطلات سطورك الكثيرة ) أين الخيال ؟؟؟
أخيرا وشخصيا أخاف حرمة الميت .فلا شماتة
عذرا إذا عملت على تطبيق كلمات توقيع معلمي أستاذ عبد الرسول معلة ...و إبتعدت عن المجاملة
أنتظر إبداعك معلمتي
شكرا لسعة صدرك
تقبلي ودي