أستاذي الكريم
هو البحث عن التغيير الإيجابي مع ما رافقه من يأس بإحداث هذا التغيير
التغيير نحن من نصنعه إن ملكنا القناعة الحقيقية وليس القناعة الزائفة المهزوزة التي تنظر للتغيير بعين
وترضى باتباع منهج عادات وتقاليد لا تمت للدين بصلة
ساءني أن يتحول دعاة التغيير لفاقاعات في عرض البحر فما زال الأمل قائما بأن نجد ساعين جادين للوقوف صف واحد
لبداية إحداث تغيير نوعي ولو ببطء شديد
سرد يحمل الكثير من المعاناة
تقبل رأي المتواضع
أتمنى أن يكون تحليلي منطقي يلامس الفكرة
تحياتي وتقديري
اثرت الكتابة للخاصة فقط اشكركم !!!؟؟ وربما هذا الطرح لايروقك فهو ادب فاشل ولا يستحق القراءة والاشادة؟؟!!!
الراقي أديبنا عبد الكريم لطيف
صاحب الحرف شديد التميز
قرأت نصك القيم و ما منعني عن التعليق فورا سوى سوء أحوال النت التي باتت شكوتنا جميعا
ماذا أقول لك و أنت من احترفت التحليق بالكلمة عاليا
تسبح في عالم من نور ربما لا يراه إلا القلة من البشر وإن كان هذا لا ينفي وجوده أبدا فهو كائن رغم غموضه الذي يثير في النفس رغبة في الوصول إليه
تحليق عقلي بعيد و طرح فلسفي شديد العمق كان هنا
في هذا النص تبدو لي القصة لبست ثوبا مختلفا تماما عما تحترف كتابته
ليست الرمزية الشديدة التي اكتنفت النص و حسب و لكن حتى السرد هنا مختلف تماما
الفكرة الجديدة الطرح و الشكل الفنتازي لا أعلم لما شعرت بوجود البعد الثالث مصورا ربما تأثرك بالمسرح يجعل لقصصك الحضور المسرحي ؟ هكذا شعرت أنا في قراتها
جدلية الحوار هنا تطرح أكثر من فكرة فلسفية لن يسعنا المكان و لا الزمان لو أفردنا لها النقاش و لكنها في مجملها تهيىء النفس لمشارف أكثر علوا ... الفلسفة تدفع الروح هنا عاليا للتحليق و ما بين سؤال و جواب و قبول و رفض كانت هذه الجدلية ... لكنها اتسمت ببعض المباشرة الشديدة أحيانا
ختمة النص بذكر الآية القرآنية منح التحليق هنا بعدا آخر فمهما حلقت النفس و سبحت في أكوان بعيدة و دخلت محارات الفكر المختلفة تبقى الكلمة الأخيرة للرب خالق كل هذا الكون و ناظمه .. اختيارك شديد التميز للآية القرآنية و هذا الذوبان الذي انتهت إليه الشخوص و المكان و الزمان .. يالله ربما هو ما أخذ بعقلي عند قراءة هذا النص .. هذا التوحد و الاندماج و التلاشي هو المنتهى ...
صديقي الراقي
عبد الكريم لطيف
أصدقك القول فمضمون هذا العمل له سحر خاص لمن يهوى التحليق و السباحة في اللامكان حيث تتلاشي الأزمنة و الأماكن و النفوس و كل يتوحد و يندمج و تبقى الكثرة واحد و لا شيء غيره
مثل هذه النصوص تأسر روحي لذلك فسأعتبر شهادتي فيها مجروحة
لعشقي الشديد لهذا التحليق و هذا الفناء الأبدي
بعيدا عن المضمون يبقى هناك بعض الأخطاء في الطباعة
التي يقع فيها النص أحيانا
لكن هذا يسهل تصحيحه أما الفكرة فهي رائعة الطرح
تقبل تقديري لمميز هذا الفكر و الحرف
مودتي
عايده !!!!؟
آخر تعديل عبد الكريم لطيف يوم 07-25-2010 في 12:27 PM.
حوار فلسفي عميق
ذا ابعاد متعددة
يهدف نحو التغيير ويناقش الرمزية كأساس لذلك بعيداً عن القيود والموروثات
تغييرالانسان ينبع من العمق من أجل التقويم الى المسار الصحيح وفق معطيات يحددها بأقتدار
ويبقى الخالق بيده كل شئ
سرد جديد بطريقة متفردة
وأحزنتني النهاية عندما تلاشى كل شئ قبل الوصول الى الهدف الذي دار الحوار من اجله
المعذرة لتأخري بالمرور على هذه الجميلة
دمت بخير
تحياتي
الكاتب والاديب المبدع عبد الكريم لطيف
محبتي
نص فلسفي ذهني جميل يتضمن منلوجا داخليا رائعا
وكما عبر عنه زملائي الكرام بانه حوار فلسفي
اقرب الى المقالة الفلسفية منه الى القصة ,,لأنه يحمل
كماً من المفاهيم جمع فهم الذي يعبر عنه دالتاي بانه النظر في العقل البشري او اعادة اكتشاف الأنا وتتوقف معرفتنا على اسقاط حياتنا الباطنية الخاصة بناء على موضوعات حولنا كي نشعر انعكاس التجربة فينا وكما يقول بيتر زوندي لامجال لفهم النص الا اذا استند الى بنية اسلوبية يفكك القاريء اواصرها لاستجلاء المعنى من خلال التأويل ولا مجال للتأويل مالم تسبقه قراءة ذوقية ينتبه القاريء الى مواطن الخلق الاسلوبي الابداعي ،
استاذي الاديب عبد الكريم لطيف ..النص جميل جدا اينما صنفته لكني اردت ان اقراه فلسفيا او تأويليا لاعجابي به ولتعيميق القراءة النصية الجادة التي اجدها افضل من المجاملة التي تتكرر دائما (نص جميل )دون قراءة معمقة
تحياتي مع فيض من المحبة
الكاتب والاديب المبدع عبد الكريم لطيف
محبتي
نص فلسفي ذهني جميل يتضمن منلوجا داخليا رائعا
وكما عبر عنه زملائي الكرام بانه حوار فلسفي
اقرب الى المقالة الفلسفية منه الى القصة ,,لأنه يحمل
كماً من المفاهيم جمع فهم الذي يعبر عنه دالتاي بانه النظر في العقل البشري او اعادة اكتشاف الأنا وتتوقف معرفتنا على اسقاط حياتنا الباطنية الخاصة بناء على موضوعات حولنا كي نشعر انعكاس التجربة فينا وكما يقول بيتر زوندي لامجال لفهم النص الا اذا استند الى بنية اسلوبية يفكك القاريء اواصرها لاستجلاء المعنى من خلال التأويل ولا مجال للتأويل مالم تسبقه قراءة ذوقية ينتبه القاريء الى مواطن الخلق الاسلوبي الابداعي ،
استاذي الاديب عبد الكريم لطيف ..النص جميل جدا اينما صنفته لكني اردت ان اقراه فلسفيا او تأويليا لاعجابي به ولتعيميق القراءة النصية الجادة التي اجدها افضل من المجاملة التي تتكرر دائما (نص جميل )دون قراءة معمقة
تحياتي مع فيض من المحبة
أستاذي المبجل مع فيض من المشاعر الاخوية الصادقة
أنت احد تلك الشعبة المثقفةو التي كتبت من اجلها
فلا ضير من قراءة جزئها الثاني والاخير لاتمامها ....مودتي لك
ايها الواعي المثقف تحياتي على طول المسافات اشكرك لانك كاتب واعي واصيل ولاتجامل ...محبتي