حكايتنا معاً منذ التقينا =كمئذنةٍ تنادي الخيرَ فينا
و تُسمعُنا حديثاً مستساغاً =و تُهدينا سلامَ العالمينا
و تجعلُنا كما الأمواج شوقاً =لأصدافٍ تُبادلُنا الحنينا
زرعنا في سماءِ العشقِ نجماً =و أبدلْنا المواسمَ سائلينا
بأن يبقى الهروبُ من الأماني =سؤالاً ثم وهماً لن يلينا
حكايتُنا تبيحُ لنا جنوناً =و عشقاً قد يؤنبُنا سنينا
و تاريخاً من الأشعار يحكي =لغيم ٍ قد بكى دمعاً حزينا
بأنَّ الفجرَ قد يبدو بعيداً =إذا فرَّ الهوى من أرضِ سينا
دعونا نستميح البُعدَ عذراً =ففي قلب الهوى ترتاحُ سينا
لعلي قد تركت العمرَ يمضي =وحيداً تاركاً قلبي حزينا
متى جرحي سيجعلني أغني =فصوتي لم يزلْ سرّاً دفينا
حكايتُنا معاً منذ افترقنا =تشاطرُني كؤوسَ الأندرينا
دعوتُ القلبَ أن يرتاحَ يوماً =من الشوقِ اليتيمِ إذا سُقينا
فجُنَّ القلبُ من بعدِ التّقصّي =و أوصدَ بابَهُ من دونِ سينا
* سينا /اسم لفتاة ما زالت حلماً *
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
العزيز أسامة
أول قصيدة أراها لك على بحر الوافر
وهي جميلة وعذبة الموسيقا والعبارات
وقد ألبستُها ثوباً يليق بها
أثبتها
لحلاوتها
محبتي
شاعرنا و حبيبنا و أستاذنا الكبير / محمد سمير ...اشكرك من كل قلبي
على رقي تعاونك ..فما أنا إلا كاتبٌ يحاول الوصول إلى الشعر ، في البحث عن ذاته
أتمنى أن أصل يوماً إلى ما أصبوا إليه .. حماك ربي
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
دعونا نستميح البُعـدَ عـذر
اًففي قلب الهوى ترتاحُ سينـا
لعلي قد تركت العمرَ يمضي
وحيداً تاركاً قلبـي حزينـا
أخي الكريم
عذبة هذه القصيدة بموسيقاها وبرقة مضمونها
وبهاء مشاعرها
أجدت الإبحار وأطربت القلب
فطوبى لك
همسة:
لم تستسغ ذائقتي كلمة : "الأندرينا" ولم يصلني المعنى
لاحظت بأن "سينا" تكررت في القوافي ثلاث مرات دون مراعاة لشروط التكرار
لا فض فوك
شاعرنا الكبير / د.عدي شتات ... شكراً لك على وجودك بين
أوراقي المتواضعة ... ما زلت ُ غضاً سيدي أحاول الكتابة
على الرغم من نفسي ، سينا حبيبتي الاخيرة .. كانت الأخيرة
و ستبقى الأخيرة ، إن تكرار سينا ثلاث مرات ٍ في هذه القصيدة المتواضعة .. لهو أمرٌ طبيعي
و لو كان الأمر بيدي لتركت سينا تزهو بقصيدتي كيفما تشاء .سينا عاشقة ٌ من زمن ٍ قد لا يأتي أبداً
أو ليس من الإجحاف ..أن لا أذكرها بين أوراقي الآف المرات ، سينا رمز ٌ لوطن ٍ و قمر ٍ و حبيب ٍ يسكنني ، و أنا ما زلت أبحث عنها على شطآن أوراقي .. فعذراً لكوني أحببت سينا أكثر من الشعر
حماك ربي .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
شاعرنا الكبير / د.عدي شتات ... شكراً لك على وجودك بين
أوراقي المتواضعة ... ما زلت ُ غضاً سيدي أحاول الكتابة
على الرغم من نفسي ، سينا حبيبتي الاخيرة .. كانت الأخيرة
و ستبقى الأخيرة ، إن تكرار سينا ثلاث مرات ٍ في هذه القصيدة المتواضعة .. لهو أمرٌ طبيعي
و لو كان الأمر بيدي لتركت سينا تزهو بقصيدتي كيفما تشاء .سينا عاشقة ٌ من زمن ٍ قد لا يأتي أبداً
أو ليس من الإجحاف ..أن لا أذكرها بين أوراقي الآف المرات ، سينا رمز ٌ لوطن ٍ و قمر ٍ و حبيب ٍ يسكنني ، و أنا ما زلت أبحث عنها على شطآن أوراقي .. فعذراً لكوني أحببت سينا أكثر من الشعر
حماك ربي .
أخي الحبيب
لو كان مقدار الحب يجعلنا نتسلط على الشعر
ونجدع أنفه
لكان كل قوافي أخيك: فلسطين
من شدة الوجد والهيام
أرى أن القصيدة أطلقت على سجيتها بعفوية، ربما أساءت إليها.. فلو أوليتها حقها من المعاينة والتدقيق، لخرجت قوافيها أكثر ترابطا ومتانة.. تحياتي
أستاذنا و شاعرنا الراقي /نبيه السعدي .. شكراً لنقدك العذب
لكنني أريد النقاش أيضاً ، فما هي الأاخطاء التي قد وقعت بها في قصيدتي اليتيمة ؟؟
سينا ..هي تأريخ ٌ لعشق ٍ ما ، أتمنى أن نقوم بتحليل هذه القصيدة لغوياً و صورياً و أيقاعياً
و سأكون ممتناً كثيرا ً ، لسينا التي فتحت الباب أمامي للمثول بين حروفكم الجميلة
حماك ربي
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
زرعنا في سماءِ العشقِ نجماً =و أبدلْنا المواسمَ سائلينا
بأن يبقى الهروبُ من الأماني =سؤالاً ثم وهماً لن يلينا
حكايتُنا تبيحُ لنا جنوناً =و عشقاً قد يؤنبُنا سنينا
و تاريخاً من الأشعار يحكي =لغيم ٍ قد بكى دمعاً حزينا
بأنَّ الفجرَ قد يبدو بعيداً =إذا فرَّ الهوى من أرضِ سينا
//
أصفق عندما تأتي القوافي = على الميزان تغري السامعينا
أشد على يديك ,,,
وأبارك للنبع بشاعره الشاب الأنيق
لا فض فوك ,,
زرعنا في سماءِ العشقِ نجماً =و أبدلْنا المواسمَ سائلينا
بأن يبقى الهروبُ من الأماني =سؤالاً ثم وهماً لن يلينا
حكايتُنا تبيحُ لنا جنوناً =و عشقاً قد يؤنبُنا سنينا
و تاريخاً من الأشعار يحكي =لغيم ٍ قد بكى دمعاً حزينا
بأنَّ الفجرَ قد يبدو بعيداً =إذا فرَّ الهوى من أرضِ سينا
//
أصفق عندما تأتي القوافي = على الميزان تغري السامعينا
أشد على يديك ,,,
وأبارك للنبع بشاعره الشاب الأنيق
لا فض فوك ,,
شاعرنا و أستاذنا الكبير / عبد اللطيف استيتي .. أشكرك كثيراً
على رقة مشاعرك ..أتمنى أن استحق كل ما ذكرته .. حماك ربي
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...