من أين أبدأ!؟
هذه الأرواح البريئة تحرجني،
وتقتل فيَّ انتمائي ..
وتحيي فيَّ جنون الحقيقة اللعينة..
عبثا،لاأخجل من بداياتي
و أخجل كلما أنبتني إنسانيتي
كلما وقفت وضيعاأمامها،
بشعا إذا ما انعكست صورتي في عين الذكريات.
كنت في ما مضى حرا داخل عتبات طفولتي..
بريئا أذا ما بكيت..
جميلا إذا ما ابتسمت.. في عيون الناس،
كبرت اليوم، وكبر معي سجن وهم..
وذهبت عني حريتي ودمعتي!!
ذهبن بحثا عن طفولة جديدة
أنا متأسف..
ضعت وأضعت معي رسالاتي في هذه الأرض الغريبة..!
أضعت نبوتي و قدسيتي..!
أنا متأسف..
فإذا ما جئتك معتذرا يوما ما
أيتها الأرواح البريئة
اقبلي اعتذاري وتأسفي..
فهكذا أنا اليوم،وهذا هو حال جميع من في الأرض.
إلى كل الأرواح البريئة التي سلبت حريتها في فلسطين،وإلى كل الشعب الفلسطيني.
مع تحياتي
حين تكون الرسالة بهكذا عفوية قلب
لا يخطىء هدفه حين يمرر قلمه على بياض صفحة الروح
و لأن لهذه الأرواح من القدسية ما يجعلنا نقف خجلى أمام صمودها
كانت الحروف هنا تتقدم بحذر تلتمس العذر عن رسالة قدسية ضيعها رسول
الراقي
عبد الرحيم الزهيري
روعة المشاعر تكون من أبسط الحروف حين تحمل الصدق
رائع ما نثرت و أتابع معك بقية رسالتك
تقديري لراقي حرفك
عايده
حين تكون الرسالة بهكذا عفوية قلب
لا يخطىء هدفه حين يمرر قلمه على بياض صفحة الروح
و لأن لهذه الأرواح من القدسية ما يجعلنا نقف خجلى أمام صمودها
كانت الحروف هنا تتقدم بحذر تلتمس العذر عن رسالة قدسية ضيعها رسول
الراقي
عبد الرحيم الزهيري
روعة المشاعر تكون من أبسط الحروف حين تحمل الصدق
رائع ما نثرت و أتابع معك بقية رسالتك
تقديري لراقي حرفك
عايده
كاتبتنا وأديبتنا الكبيرة عايدة بدر،
مشكورة على إطلالتك الجميلة على حروفي ، ويشرفني ويفرحني تتبعك لكتاباتي،
أنا أيضا سأتتبع كتاباتك الجميلة إنشاء الله.
مشكورة مرة أخرى على الرد الجميل.
مع أغلى وأرقى تحيات