شهادة من شاعر مبدع في حق نص متواضع جعلتني أحلق عالياً،
ربما هي لوحة أكثر منها قصيدة، فأنا بيني وبين القافية ما صنع الحداد ، أرسم بالقلم لوحات من أحاسيس ومشاعر ، وحتى أكون صادقة فيما أكتب عقدت مصالحة مع قلمي ووعد بأن أتركه يكتب بسلاسة بعيداً عن مقص الرقيب.
أشعر بالفرح عندما تلقى نصوصي اهتمام من قارئيها ، فما بالك عندما يكون القارئ شاعر بقامتك،
يا فارساً تمتطي صهوةَ أشواقي ...
تُشبه الأشواق بالحصان وحذفت المشبه به وأبقت شيئا من لوازمه ( صهوة ) على سبيل الإستعارة المكنية ...
ثم تختتم هذه الصورة بتساؤل : أين المفر ؟؟ وهو سؤال إستنكاري ، لتكتمل الصورة الجميلة التي ترسمها
هذه المرة بالحروف ..
وتردفها بتساؤلات ...لم تشاكسني ذكراك ...وهنا إشارة أن الفراق بينهما ( بطل النص والمحبوبة ) قد مرَّ عليه وقت ، ذلك أنَّ الذكرى تشاكسها .
وتشعرُ أنَّ أنفاسه تلاحقها ...
وهنا تأتي بعبارة ( كر وفر ) ، وهي عبارة تنسجم تماما مع إستهلالها الجميل ( فارس / صهوة ) فالكر والفر يكونان في المعارك
والحروب ....
من هنا يتضحُ لنا أننا نقف أمام نص حريٌ بنا أن نُقدّم له قراءة حتى نقف على جمالياته ، بقي أن نشير أن مبدعتنا سلوى حماد قد اختارت عنوانها ربما متأثرة في سطرٍ شعري إختتم به نزار قباني قصيدته
( أيظنُّ ) ....حين يقول : ورجعتُ ..ما أحلى الرجوع إليه ...
هنا أودُّ أن أسجل أن المبدعة سلوى قدّمت نصا جميلا ينتمي لمجموعة من النصوص التي عرفناها من خلالها وهنا ربما نشعر أننا ندنو أكثر من عالم هذه الفنانة المبدعة ...
يا فارساً تمتطي صهوةَ أشواقي ...
تُشبه الأشواق بالحصان وحذفت المشبه به وأبقت شيئا من لوازمه ( صهوة ) على سبيل الإستعارة المكنية ...
ثم تختتم هذه الصورة بتساؤل : أين المفر ؟؟ وهو سؤال إستنكاري ، لتكتمل الصورة الجميلة التي ترسمها
هذه المرة بالحروف ..
وتردفها بتساؤلات ...لم تشاكسني ذكراك ...وهنا إشارة أن الفراق بينهما ( بطل النص والمحبوبة ) قد مرَّ عليه وقت ، ذلك أنَّ الذكرى تشاكسها .
وتشعرُ أنَّ أنفاسه تلاحقها ...
وهنا تأتي بعبارة ( كر وفر ) ، وهي عبارة تنسجم تماما مع إستهلالها الجميل ( فارس / صهوة ) فالكر والفر يكونان في المعارك
والحروب ....
من هنا يتضحُ لنا أننا نقف أمام نص حريٌ بنا أن نُقدّم له قراءة حتى نقف على جمالياته ، بقي أن نشير أن مبدعتنا سلوى حماد قد اختارت عنوانها ربما متأثرة في سطرٍ شعري إختتم به نزار قباني قصيدته
( أيظنُّ ) ....حين يقول : ورجعتُ ..ما أحلى الرجوع إليه ...
هنا أودُّ أن أسجل أن المبدعة سلوى قدّمت نصا جميلا ينتمي لمجموعة من النصوص التي عرفناها من خلالها وهنا ربما نشعر أننا ندنو أكثر من عالم هذه الفنانة المبدعة ...
باقة إحترام لك
الوليد
شاعر الأحاسيس الجميلة، المبدع الوليد،
عودتك كمواسم الفرح، ورأيك فيما أكتب أعتز به أيما اعتزاز. لقد غرست في عمق الروح مشاتل من الامتنان والرضا.
لقد عودتني على مصافحة نصوصي ورصدها بعين شاعر وأديب يتذوق الحروف بإحساس عال، لذلك أثمن كل ما تخطه في متصفحي.
قراءتك العميقة للنص أسعدتني واعطتني الإحساس بإنني أسير بالاتجاه الصحيح وإن كلماتي تحمل معانيها بصدق ووضوح.
لا أنكر بإنني تأثرت كثيراً بسحر كلمات الراحل نزار قباني، كثيراً ما تقتحم بعض تعبيراته نصوصي دون إرادتي، لقد كانت دواوينه ترافقني حتى داخل قاعات الدراسة.
أخي الوليد،
سأحجز لك مقعداً دائماً في الصف الأول من نصوصي ، وسأكون دوماً بالانتظار.
يا فارساً تمتطي صهوةَ أشواقي ...
تُشبه الأشواق بالحصان وحذفت المشبه به وأبقت شيئا من لوازمه ( صهوة ) على سبيل الإستعارة المكنية ...
ثم تختتم هذه الصورة بتساؤل : أين المفر ؟؟ وهو سؤال إستنكاري ، لتكتمل الصورة الجميلة التي ترسمها
هذه المرة بالحروف ..
وتردفها بتساؤلات ...لم تشاكسني ذكراك ...وهنا إشارة أن الفراق بينهما ( بطل النص والمحبوبة ) قد مرَّ عليه وقت ، ذلك أنَّ الذكرى تشاكسها .
وتشعرُ أنَّ أنفاسه تلاحقها ...
وهنا تأتي بعبارة ( كر وفر ) ، وهي عبارة تنسجم تماما مع إستهلالها الجميل ( فارس / صهوة ) فالكر والفر يكونان في المعارك
والحروب ....
من هنا يتضحُ لنا أننا نقف أمام نص حريٌ بنا أن نُقدّم له قراءة حتى نقف على جمالياته ، بقي أن نشير أن مبدعتنا سلوى حماد قد اختارت عنوانها ربما متأثرة في سطرٍ شعري إختتم به نزار قباني قصيدته
( أيظنُّ ) ....حين يقول : ورجعتُ ..ما أحلى الرجوع إليه ...
هنا أودُّ أن أسجل أن المبدعة سلوى قدّمت نصا جميلا ينتمي لمجموعة من النصوص التي عرفناها من خلالها وهنا ربما نشعر أننا ندنو أكثر من عالم هذه الفنانة المبدعة ...
باقة إحترام لك
الوليد
الغالية سلوى \\ الراقي الوليد دويكات
لقد تم نقل نسخة من هذه المداخلة لقسم أجمل الردود وهنا الرابط
عندما تغلف المشاعر الحروف .. وتتخذ الكلمات طريق القلب .. وتنتحل المعاني صفة الحب .. تتهادى الألفاظ على شاطئ دافئ يغرينا في الغوص في أعماقه لنلتقط ما تثنى لنا من درر ومرجان .. هكذا وجدت نصك الزاخر بالعطاء الروحي والوجداني وخفقات القلب التي أشعلت شموع الصدق .. وحملت رايات الإعتراف لتتجول في نفوسنا كالنسمة الربيعية التي تنعشنا في عز الحر .. بهاء القلم وجمال التعبير ورشاقة التنقل من فكرة لأخرى أعطت للنص جمالا وسحرا سرني العبور من ضفافة و الاستقرار في متصفحك لمريتن حبيتي سلوى دمت بخير ودام البهاء لقلمك
عندما تغلف المشاعر الحروف .. وتتخذ الكلمات طريق القلب .. وتنتحل المعاني صفة الحب .. تتهادى الألفاظ على شاطئ دافئ يغرينا في الغوص في أعماقه لنلتقط ما تثنى لنا من درر ومرجان .. هكذا وجدت نصك الزاخر بالعطاء الروحي والوجداني وخفقات القلب التي أشعلت شموع الصدق .. وحملت رايات الإعتراف لتتجول في نفوسنا كالنسمة الربيعية التي تنعشنا في عز الحر .. بهاء القلم وجمال التعبير ورشاقة التنقل من فكرة لأخرى أعطت للنص جمالا وسحرا سرني العبور من ضفافة و الاستقرار في متصفحك لمريتن حبيتي سلوى دمت بخير ودام البهاء لقلمك
مودتي المخلصة
سفــــانة
الغالية سفانة،
قراءتك الجميلة أضفت على النص الكثير من الألق..
الدرر هي كلماتك الرقيقة التى أنعشت روحي ولونت كلماتي بالبهاء..