آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الزمان > اختيارات أدبية > من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 08-24-2010, 08:01 PM   رقم المشاركة : 1
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية سمير عودة






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سمير عودة غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 مجبولة بالحزن
0 الليل دونك
0 نار الوحدة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي المحكمة الأدبية رقم ( 8 ) لجرير

جَرير
28 - 110 هـ / 648 - 728 م


أنا جرير بن عطية بن حذيفة الخطفي بن بدر الكلبي اليربوعي، أبو حزرة، من تميم.
أشعر أهل عصري، ولدت ومت في اليمامة، وعشت عمري كله أناضل شعراء زمني وأساجلهم فلم يثبت أمامي غير الفرزدق والأخطل.
كنت عفيفاً، وكنت من أغزل الناس شعراً.

كنت هجاءً من الطراز الأول، أتتبع في هجائي مساوىء خصمي، وإذا لم أجد شيئًا يشفي غلتي، اخترع قصصًا شائنة وألصقها بخصمي، ثم أعيره بها..

إتصلت بالخلفاء الأمويين، ومدحتهم ونلت جوائزهم،..

سلكت في شعري الهجاء والمديح والوصف والغزل..

وعشت حوالي ثمانين سنة.

اختلف المؤرخون في تحديد تاريخ وفاتي ، على أنني في الأغلب توفيت سنة 733م/144ه وذلك بعد وفاة الفرزدق بنحو أربعين يومًا، وبعد وفاة الأخطل بنحو ثلاث وعشرين سنة.

المديح

أكثرت من المديح ، وكانت نشأتي الفقيرة، وطموح نفسي، وموهبتي المواتية، وحاجة خلفاء بني أمية إلى شعراء يدعون لهم، ويؤيدون مذهبهم، كان كل ذلك مما دفعني إلى الإكثار من المدح والبراعة فيه. وكان أكثر مدائحي في خلفاء بني أمية وأبنائهم وولاتهم، وكنت أفد عليهم من البادية كل سنة لأنال جوائزهم وعطاياهم.
وكان مديحي لهم يشيد بمجدهم التليد ويروي مآثرهم ومكارمهم، ويطيل في الحديث عن شجاعتهم، ويعرض بأعدائهم الثائرين عليهم، وبذلك كنت أظهر اتجاهي السياسي في ثنايا مدحي لهم، وكنت إذا مدحت، استقصيت صفات الممدوح وأطلت فيها، وضربت على الوتر الذي يستثيره .
وفي الحق أنه ما كان لي من غاية غير التكسب وجمع المال، فلم أترفع عن مدح أي شخص أفاض عليّ نوافله، حتى أنني مدحت الموالي..
ذلك أن طمعي وجشعي وحبي للمال كانت أقوى من عصبيتي القبلية، ولم يكن لرهطي من الشرف والرفعة مثل ما لرهط الفرزدق، لهذا شغل الفرزدق بالفخر بآبائه وعشيرته، وقال أكثر مدائحه في قبيلته، وحتى في مدائحه لبني أمية لم ينس الفخر بآبائه وأجداده.
وتكثر في أماديحي لهم الألفاظ الإسلامية والاقتباسات القرآنية.. وقد كنت موفقاً حين قلت في الأمويين :



ألستم خير من ركب المطايا=وأنـدى العالمـيـن بـطـون راحِ؟


الفخر والهجاء

سبني مرة إبن الشاعر علد الراعي،فكانت قصيدتي (الدامغة) في سوق المربد أمام الفرزدق وعبيد الراعي ،وقد اعتبرت من أهجا ما قالته العرب :



أعـــــــد الله لـلــشــعــراء مــــنــــي =صواعقَ يخضعون لها الرقابا
أنـا البـازي المطـل علـى نميـرٍ= أتيح من السماء لها انصبابـا
فــلا صـلـى الإلــه عـلـى نمـيـرٍ=ولا سـقـيـت قـبـورهـم السـحـابـا
ولـو وزنـت حـلـوم بـنـي نمـيـرٍ=علـى الميـزان مـا وزنـت ذبابـا
فغـض الطـرف إنـك مـن نميـر=فـــلا كـعـبـا بـلـغـت ولا كـلابــا
إذا غضبـت عليـك بـنـو تمـيـمٍ =حسبـت النـاس كلـهـم غضـابـا



والهجاء عندي شديد الصلة بالفخر، فإن هجوت أفتخر، وجعلت من الفخر وسيلة لإذلال خصمي.
أما موضوع فخري فنفسي وشاعريتي، ثم قومي وإسلامي.
فإذا هجوت الفرزدق اصطدمت بأصل الفرزدق الذي هو أصلي، فكلانا من"تميم" ، وإذا هجوت الأخطل فخرت بإسلامي ومضريتي، وفي مضر النبوة والخلافة:



إن الذي حرم المكارم تغلبا=جعـل الخلافـة والنـبـوة فيـنـا


الغزل

لم يكن غزلي فناً مستقلاً في شعري، فقد مزجت فيه أسلوب الغزل الجاهلي بأسلوب الغزل العذري. فأنا أصف المرأة وأتغزل بها، ثم أتنقل من ذلك إلى التعبير عن دواخل نفسي، فأصور لوعتي وألمي وحرماني، كما أحاول رصد لجات نفسي فأقول:




يــــا أم عــمـــروٍ جـــــزاك الله مـغــفــرة!=ردي عـــلـــي فــــــؤادي مـثـلــمــا كـــانـــا
لـقــد كـتـمـت الـهــوى حـتــى تهيـمـنـي =لا أسـتـطـيــع لــهـــذا الــحـــب كـتـمـانــا
إن العـيـون الـتـي فــي طرفـهـا حـــورٌ=قـتـلـنـنـا، ثـــــم لـــــم يـحـيــيــن قــتــلانــا
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به =وهــــن أضــعـــف خــلـــق الله إنـســانــا



رثاء زوجتي
الرثاء لديّ قسمان: قسم خصصتُ به أهل بيتي كامرأتي وابني، وقسم خصصتُ به بعض رجالات الدولة من الشخصيات الهامة..
ولما كنت عاطفيا، شديد التأثر، كان رثائي، بشكل عام، رقيقاً، صادقاً، نابعاً من القلب، ويؤثر في القلب..
وقد قلتُ في رثاء زوجتي:



لولا الحياء لهاجني استعبـارُ=ولــزرت قـبـركِ والحبـيـب يــزارُ
ولـهـت قلـبـي إذ علتـنـي كـبــرة =وذوو التمائم من بنيكِ صغارُ
صلـى الملائكـة الذيـن تخيـروا=والـطـيـبــون عـلــيــكِ والأبــــــرارُ
لا يلـبـث الـقـرنـاء أن يتـفـرقـوا = لــيـــلٌ يــكـــرُّ عـلـيـهــمُ ونـــهـــارُ


رثاء خاص

وقد رثيتُ نفسي حين رثيتُ خصمي الفرزدق وحاولتُ أن أقول فيه كلمة حلوة في أواخر عمره، ومما قلت:



لتبـك علـيـه الإنــس والـجـن إذ ثــوى =فتى مضـر، فـي كـل غـرب ومشـرقِ
فتى عاش يبني المجد تسعين حجة=وكـــان إلـــى الـخـيـر والـمـجـد يـرتـقـي


أسلوبي

1. سهولة ألفاظي ورقتها وبعدها عن الغرابة، وهي ظاهرة في جميع شعري، وبها أختلف عن منافسيّ الفرزدق والأخطل اللذين كانت ألفاظهما أميل إلى الغرابة والتوعر والخشونة.
2. الحس الموسيقي والموهبة العميقة، وقد ظهر أثرهما في هذه الموسيقى العذبة التي تشيع في شعري كله. وكان من طبعي الفياض خير معين للإتيان بالتراكيب السهلة التي لا تعقيد فيها ولا التواء...
خصائص شعري

1. كنت أجول في شعري في ساحات واسعة الأرجاء ، متعددة الجوانب ، فقد طرقت أكثر الأغراض الشعرية المعروفة وأجدت فيها، وأعانتني على ذلك طبيعتي الخاصة المواتية.
2. كانت المعاني في شعري فطرية، ليس فيها غور ولا تعمق فلسفي. ولكنها قريبة الحضور بالبال، ومع هذا القرب، كنت أعرضها في ثوب أنيق من اللفظ، تبدو به جذابة، شديدة التأثير.
3. إن الصور والأخيلة جاءت متصلة بالبادية التي ارتبطت بها حياتي أشد الارتباط، ولكنني مع هذا قد تأثرت تأثرا واضحا بالروح الإسلامي والثقافة الإسلامية، ولذلك يمثل شعري الحياة البدوية تمثيلاً صادقاً.
4. كانت تشيع في شعري، ولاسيما في الهجاء،روح التهكم والسخرية التي قربتني إلى قلوب العامة من الناس، وهيأت لي الظفر بخصمي.
5. لي قدرتي على انتقاء اللفظ الجزل، ومتانة النسج، وحلاوة العبارة، والجرس الموسيقي المؤثر... وخاصة في غزلي حيث العاطفة الصادقة التي تتألم وتتنفس في تعبير رقيق لين.












التوقيع

نحنُ يا سيدتي
ندّانِ...
لا ينفصلان

https://msameer63hotmailcom.blogspot.com/
آخر تعديل شاكر السلمان يوم 07-15-2011 في 11:48 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 08-26-2010, 04:09 PM   رقم المشاركة : 2
أديبة
 
الصورة الرمزية شروق العوفير





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شروق العوفير غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 سَوْط القَدَرْ
0 ليتني...
0 فوضى إحساس

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: المحكمة الأدبية

جرير


شاعر من ابرز أركان المثلث الأموي ملأ الدنيا

وشغل الناس نصف قرن من الزمن.


أ ظهرت منذ حداثتك ميلاً إلى الشعر نظماً ورواية،

وأظهرت حدّة وجرأة على خصومك الشعراء

من أبناء قبيلتك حتى استكانوا لك جميعاً ولم يتجرأ أحد منهم

على معاودة التعرض لك وخلت لك الساحة مما جعل اسمك

يلمع بين أبناء القبائل المجاورة وراح شعرك يتردد

على كل شفة ولسان.

غادر ت اليمامة قاصداً مدينة البصرة وهناك أتيح لك

الاحتكاك بمعظم شعراء عصرك والذين تألبوا عليك جميعاً

واستطاعت أن تسكتهم ما عدا اثنين منهم هما الأخطل والفرزدق.

ثم رحت تضرب في نواحي الحجاز والبحرين حتى وضعت رحالك

في الرصانة ودمشق وافداً على الأمراء وكبار الدولة إلى أن بلغت

في نهاية المطاف قصر الخليفة الأموي الخامس عبد الملك بن مروان

لكنك فوجئت بأن ساحة الشعر في بلاط بني أمية خالية لشاعر

كبير هو الأخطل التغلبي الذي أسكت كافة خصومه الشعراء

وأصبح شاعر البلاط الرسمي وجليس عبد الملك بالذات،

وكانت مكانة الأخطل لدى بني أمية تقفل عليك أبواب الخلافة،

مما شكل لك عائقا ستنجح في تجاوزه وتخطيه بفضل جرأتك

التي لا حدود لها مع الثقة بالنفس والعزيمة والموهبة الشعرية الثابتة

إلى جانب كون الأخطل على دين النصرانية

وكنت مسلما متدينا تمارس شعائر دينك على أكمل وجه.

قصائدك رائعة في الهجاء، والمدح، والرثاء، والغزل،

وبعض الأغراض الأدبية الأخرى،إلى جملة نوادر تدل على ظرفك

وكياستك وفحولتك الشعرية.

لم يكن لك عائلة تفتخر بها أو نسب كريم

وكان والدك على قدر كبير من الفقر

ولكن جدك حذيفة بن بدر الملقب بالخطفي كان يملك

قطيع كبير من الحمير والغنم وكان ينظم الشعر وكذلك كانت أمك

عندما ولدت وضعتك أمه لسبعة أشهر من حملها، ورأت رؤيا مفزغة

فذهبت إلى العراف حتى يفسر الرؤيا فعادت تقول:

قصصتُ رؤياي على ذاك الرّجل **** فقال لي قولاً، وليت لم يقل

لـتَلِدنّ عـضلة مـن الــعضل ****ذا منـطق جزلٍ إذا قال فصل

وقالت العرب في المفاضلة بينك والفرزدق :

((جرير أغرف من بحر و الفرزدق ينحت في الصخر))

وقال الفرزدق
((ما أحوج جرير مع عفته إلى صلابة شعري،

وأحوجني مع فجوري إلى رقة شعره))







  رد مع اقتباس
قديم 08-27-2010, 01:10 AM   رقم المشاركة : 3
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية سمير عودة






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سمير عودة غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 مجبولة بالحزن
0 الليل دونك
0 نار الوحدة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: المحكمة الأدبية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شروق العوفير نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   جرير


شاعر من ابرز أركان المثلث الأموي ملأ الدنيا

وشغل الناس نصف قرن من الزمن.


أ ظهرت منذ حداثتك ميلاً إلى الشعر نظماً ورواية،

وأظهرت حدّة وجرأة على خصومك الشعراء

من أبناء قبيلتك حتى استكانوا لك جميعاً ولم يتجرأ أحد منهم

على معاودة التعرض لك وخلت لك الساحة مما جعل اسمك

يلمع بين أبناء القبائل المجاورة وراح شعرك يتردد

على كل شفة ولسان.

غادر ت اليمامة قاصداً مدينة البصرة وهناك أتيح لك

الاحتكاك بمعظم شعراء عصرك والذين تألبوا عليك جميعاً

واستطاعت أن تسكتهم ما عدا اثنين منهم هما الأخطل والفرزدق.

ثم رحت تضرب في نواحي الحجاز والبحرين حتى وضعت رحالك

في الرصانة ودمشق وافداً على الأمراء وكبار الدولة إلى أن بلغت

في نهاية المطاف قصر الخليفة الأموي الخامس عبد الملك بن مروان

لكنك فوجئت بأن ساحة الشعر في بلاط بني أمية خالية لشاعر

كبير هو الأخطل التغلبي الذي أسكت كافة خصومه الشعراء

وأصبح شاعر البلاط الرسمي وجليس عبد الملك بالذات،

وكانت مكانة الأخطل لدى بني أمية تقفل عليك أبواب الخلافة،

مما شكل لك عائقا ستنجح في تجاوزه وتخطيه بفضل جرأتك

التي لا حدود لها مع الثقة بالنفس والعزيمة والموهبة الشعرية الثابتة

إلى جانب كون الأخطل على دين النصرانية

وكنت مسلما متدينا تمارس شعائر دينك على أكمل وجه.

قصائدك رائعة في الهجاء، والمدح، والرثاء، والغزل،

وبعض الأغراض الأدبية الأخرى،إلى جملة نوادر تدل على ظرفك

وكياستك وفحولتك الشعرية.

لم يكن لك عائلة تفتخر بها أو نسب كريم

وكان والدك على قدر كبير من الفقر

ولكن جدك حذيفة بن بدر الملقب بالخطفي كان يملك

قطيع كبير من الحمير والغنم وكان ينظم الشعر وكذلك كانت أمك

عندما ولدت وضعتك أمه لسبعة أشهر من حملها، ورأت رؤيا مفزغة

فذهبت إلى العراف حتى يفسر الرؤيا فعادت تقول:

قصصتُ رؤياي على ذاك الرّجل **** فقال لي قولاً، وليت لم يقل

لـتَلِدنّ عـضلة مـن الــعضل ****ذا منـطق جزلٍ إذا قال فصل

وقالت العرب في المفاضلة بينك والفرزدق :

((جرير أغرف من بحر و الفرزدق ينحت في الصخر))

وقال الفرزدق
((ما أحوج جرير مع عفته إلى صلابة شعري،

وأحوجني مع فجوري إلى رقة شعره))

.................................................. .
سيدتي الفاضلة شروق العوفير
أرجو أن تتابعي معي هذه المشاركات الجميلة
والتي تثري النص
تحياتي العطرة واحترامي












التوقيع

نحنُ يا سيدتي
ندّانِ...
لا ينفصلان

https://msameer63hotmailcom.blogspot.com/
  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المحكمة الأدبية رقم ( 7 ) للفرزدق سمير عودة من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية 7 08-18-2011 05:29 PM
المحكمة الأدبية رقم ( 6 ) لـ عمر بن أبي ربيعة سمير عودة من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية 2 08-21-2010 10:57 PM
المحكمة الأدبية رقم ( 5 ) لـ كثير عزة سمير عودة من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية 2 08-18-2010 05:48 PM
المحكمة الأدبية رقم ( 4 ) لـ جميل بثينة سمير عودة من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية 8 08-17-2010 11:43 AM


الساعة الآن 06:54 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::