آخر 10 مشاركات
اللمعة الكافية في شرح الكافية (الكاتـب : - )           »          إلى ربّة الحرف الجيل ... (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          فجيعه (الكاتـب : - )           »          في صندوق النسيان .... (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          المادة والمادة المضادة (الكاتـب : - )           »          .. يا ساقيَ السدرةِ اسْقِ القلب رضوانا ……….. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          فوضى في المدى (الكاتـب : - )           »          ذكراك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          امرأة من قطران (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > الأدب العالمي

الملاحظات

الإهداءات
عصام احمد من رفح-فلسطين : اطيب الاوقات واسعدها لكم الاخوات والاخوة ابناء النبع الكرام تواتيت نصرالدين من أنوار الجمعة وقبساتها : جمعتكم مباركة وطيبة تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال **طابت أيامكم بالخير والهناء**** عوض بديوي من من النبع : جمعتكم طيبة مباركة مقبولة مرفوعة بإذن الله، آل النبع الرام************ محبتي و الود هديل الدليمي من قلبي : كل عام وأنتم بألف خير وعافية،، أعاده الله علينا وعليكم بالخير والأمان والنصر والتحرير ومَنّ علينا بالعيش الكريم

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-24-2011, 08:35 AM   رقم المشاركة : 1
شاعرة
 
الصورة الرمزية كوكب البدري






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :كوكب البدري غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي تي إس أليوت

تي إس أليوت

ولد تي إس إليوت في مدينة سانت لويس في ولاية ميزوري الأميركية في 26 أيلول من العام 1888، وتوفي في لندن عن عمر 77، حيث كان في ذلك الوقت قد فاز بجائزة نوبل للآداب في العام 1948، وفي العام نفسه تلقى إليوت وسام الاستحقاق، وهو أهم الأوسمة البريطانية تكريما للتميز.
وكان إليوت من أكثر النقاد الأدبيين تأثيرا وتسلطا في القرن العشرين، إضافة إلى انه كان ناشرا مميزا في دار "فابر وفابر" للنشر، حيث نشر هناك أعمالا لشعراء إنجليز مهمين أمثال و.هـ. أودين، لويس ماكنيس وستيفين سبيندر.
ويعتبر إليوت من ابرز ممثلي الشعر الحر وحركة الحداثة في الشعر وكذلك المدرسة الصورية، من قصائده الأولى "بروفروك ومشاهدات أخرى" عام 1917، و"الأرض اليباب أو الخراب" عام 1922، التي تعد بإجماع النّقاد أروع واعقد أعماله والأكثر إثارة للجدل على الإطلاق، و"الرجال" و"الخوف" وكلّها تعّبر عن القنوط الذي يعتلي الحياة الحديثة في إيقاعات ثائرة.
وكمحرر، كان لأليوت تأثير مهم على مجلة "السريتيريون"، التي عمل فيها في الفترة من 1922 إلى 1939، حيث قام بنشر اعمل أدبية لكل من الأديب الفرنسيأندريه جيد، الأديب الألماني توماس مان والروائي الفرنسي مارسيل بروست، وفي هذا إشارة إلى توجهه الثقافي الأوروبي، ودليل على وصوله إلى قبة السماء الأدبية.. فهو شخصية عالمية ذات أهمية كبرى.
وفي وقت متأخر من حياته المهنية، استطاع إليوت أن يبهر الجميع بقدراته على كتابة المسرحيات الشعرية، ليصبح اشهر شاعر في عصره، وذلك لان أهمية أشعاره جاءت من صعوبتها وتعقيداتها.
وفي السادس من آذار العام 1950 ظهر إليوت للمرة الأولى على غلاف مجلة "التايمز" البريطانية، وفي نيسان العام 1956 حاضر إليوت أمام 140 ألف شخص في ستاد للكرة القاعدة في "مينيبوليس"، حيث تحدث عن "حدود النقد".
وعلى الرغم من الاحتفالات التي كان يحظى بها إليوت، إلا أن شهرته انحصرت في الأدب، فقد كان شخصا منطوٍ. وكان كتب جيلبيرت هاردينغ، وهو مذيع بريطاني مشهور نسيه الناس اليوم، انه شعر بالخجل حين كان في احد الأنفاق اللندنية وأشار إليه الناس، في الوقت الذي تجاهل فيه الناس إليوت – أعظم شعراء العصر – ولم يميزوه.
لقد كانت حياة إليوت، كحياة عدد من الكتاب والشعراء الذين امضوا جل وقتهم على مكاتبهم، خالية من الأحداث المهمة، مقارنة مع أدباء آخرين كأرنست همنغواي مثلا، فقد وصف إليوت نفسه في كتاب "نقد النقد، بأنه "رجل دمث الأخلاق، يتحصن بحرص وراء آلة الطباعة"، وتدور أشعار إليوت حول فكرة رئيسية بارزة "حياة غير مكتملة تماما".
لكن حياة إليوت الخاصة كانت مليئة بالدراما الهادئة، وخالية من التهور والطيش، فقد كان رجلا مجتهدا في كتابة رسائله، يكد في القراءة، التحرير وإعطاء المحاضرات، دون كلل أو ملل.
ومن ثم دخلت حياته الشاعرة الأميركية فيفيان هايغ وود، الواعدة في عملها كفيلسوفة في الأكاديمية الأميركية للآداب المتخيلة في الدول الأجنبية، والتي سرعان ما ارتبط بها وتزوجها بعد أسابيع قليلة من تعرفه إليها.
وبالرغم من أن فيفيان كانت كريمة معه، وزوجة محبة له، وعلى الرغم من أن إليوت كان قد قال في رسالة لبيرتراند رسل انه "لم يكن أكثر سعادة في حياته مثل الأيام التي قضاها مع فيفيان"، إلا أن الزواج لم يكن ناجحا.
ففي رسالة كتبها لكونراد أيكين، قال إليوت انه "قلقه المالي، وخوفه على صحة فيفيان المتراجعة قد أوقفته عن الكتابة"، إلا انه أكد "لكنني ، بالرغم من كل هذا، اقضي وقتا رائعا".
وفي العام 1933 انفصل إليوت وفيفيان عن بعضهما بحكم القضاء، وذلك بعد خيانتها له مع معلمه السابق بيرتراند رسل، وأصيبت فيفيا بالجنون، وأُدخلت في العام 1938 في مشفى نفسي سري في لندن، حيث توفيت هناك في العام 1947. وبعمر 69 عاما تزوج إليوت سرا من فاليري التي تصغره بأربعين عاما.
وانضم إليوت في العام 1927 إلى الكنيسة الإنجليزية، وأصبح مواطنا بريطانيا معتنقا للمذهب الكاثوليكي، فيما بعد فتغّيرت آفاقه وتعمّقت أشعاره بالمعاني الدينية كما في "أربعاء الرماد" عام 1930، وقد كتب المسرحيات الشعرية التي لاقت نجاحا كبيرا في الإخراج ومنها "سويني أجونسستس" عام 1932، و"جريمة قتل في الكاتدرائية" عام 1935، و"حفلة الكوكتيل" عام 1950، و"اجتماع شمل العائلة" عام 1939، وتعتبر مقالاته في النقد من أفضل ما كتب عن أدب القرن 17، ومن كتبه في النقد "مقالات قديمة وحديثة" عام 1936، و"فائدة الشعر وفائدة النقد" عام 1933.
وبالنظر إلى أن ابرز الأحداث في حياة إليوت كانت وجدانية إلى ابعد الحدود، فتبدو فكرة التركيز على حياته "المدفونة" والغير مكتملة فكرة غريبة، إذ أن قرارات إليوت الدراماتيكية كانت نابعة من خوفه من عيشه حياة غير مكتملة، كانت خيارا بعدم الثقة لا خيار المغامرة.
ويأتي هذا المبدأ من الأدب نفسه لا من الحياة، فمن المهم أن ندرك أن الكتاب الذي عاشوا حياة كاملة يعني أنهم عاشوا جوهر الحياة "الحياة الفكرية"، فقراءة المسائل بصورة كئيبة هو مسألة من الشغف أيضا.
وهذا التناقض، بين المجازفات التي وقعت في حياة إليوت وبين المبدأ الذي سيطر عليه لإضعاف حذره، يجعل من الصعب المساواة بين سيرة حياته وبين شعره، فشعر إليوت لا يرتبط بحياته الشخصية، بل أن معرفة حياته الخاصة لا تساعدنا كثيرا كقراء على فهم شعره.
ويبدو الرابط بين الحياة والإبداع إشكاليا في حالة إليوت، لأنه اعتنق نظرية عدم شخصنة الإبداع العظيم، وهذا ما بينه في مقالته "العرف والموهبة الفردية"، فغياب الشخصنة عن أعمال إليوت تصف العملية الإبداعية وتوجهها، ويقول إليوت "كل شيء من وجهة نظر واحدة ذاتي ومن وجهة نظر أخرى موضوعي، فلا يوجد على الإطلاق وجهةنظر يمكن على أساسها صنع أي قرار".
مقالة إليوت كانت كلاسيكية، مقالة جمالية كان الحافز فيها – بالضرورة- سلبيا، يتم تعريفها بأنها نقيض الرومانتيكية، فوظيفة الرومانتيكية تقدير الأحاسيس العميقة والقوية، لتجعل منها مركزا لكل الانجازات الإبداعية.
وكان خطأ إليوت انه كان مصمما على الهدم: "في الإبداع ليست "العَظَمة"، أو قوة المشاعر، أو عناصر ومقومات هي التي تهم، بل العمق في العملية الإبداعية نفسها هو الذي يؤخذ بعين الاعتبار.
ويعني إليوت بعدم شخصنة الإبداع العظيم: الموضوعية، التجرد، النزاهة، التميز، والتحكم في الصدفة والأحداث الطارئة، فالشخصنة التي تهدد الإبداع، كما يراها إليوت، مرفوضة.
إلا أن هذا لا يعني، ولا يمكن أن يعني أن على الإبداع أن يتجرد من كل ما هو شخصي، فعلى العكس، يؤكد إليوت على أن المشاعر والأحاسيس هي التي تصنع الفن والإبداع، فالمشاعر هي عناصر الإبداع، ولكنها يجب أن يتم وضعها في قالب ما.
فالموهبة الفردية التقليدية تنم عن موضوعية عير مبنية في الإبداع، فالمشاعر العميقة لا يمكن أن تصنع من الإنسان شاعرا، وإلا لكان كل سكران، أو مهووس بكرة القدم، أو متعصب دينيا يطابق هذا التعريف، فالإبداع يعني الابتكار.
وفي النهاية، نبقى أمام الشعر المتروك لنا، فهو الذي يخاطب أي قارئ مهتم، إذ تختلف وظائف الشعر حتما مع تغيّر المجتمع ومع تغيّر الجمهور، كما يقول إليوت.


*صحيفة الجارديان البريطانية
** ناقد وشاعر إنجليزي، ومؤلف كتاب "تي إس إليوت" من منشورات جامعة أوكسفورد.






مقاطع من قصيدة إليوت

"زمن التوتر"*:


أين تكون
الكلمة ، أين تدوّي

هنا في البحر، في الجُزر ، على اليابسة

في ارض المطر، أو ارض الرمل

هنا، لا صمت يكفي أولئك الذين يسيرون

آناء النهار و آناء الليل

الزمن الصحيح غائب و المكان الصحيح غائب

*****

ما تزال الأشرعة البيض تتجه نحو البحر
و نحو البحر تطير أجنحة غير مكسورة

و إلى العُصيان تُسرع الروح الضعيفة

و أصوات البحر الضائعة

و يُسرع الليّلك الضائع

*****

و تخلق العينُ العمياء

أشكالا فارغة بين الأبواب العاجية

و تسترجع المالح للأرض الرملية

هذا هو مكان الوحدة

حيث تعبر الأحلام بين الصخور الزرق

هذا هو زمن التوتر

بين الموت و الولادة




من أقوال الشاعر :

((أنا من تراب وماء، خذوا حذركم أيها السابلة، خطاكم على جثتي نازلة ، وصمتي سخاء ، لأن التراب صميم البقاء ، وأن الخطى زائلة ؛ ولكن إذا ما حبستم بصدري الهواء ، سلوا الأرض عن مبدأ الزلزلة ، سلوا عن جنوني ضمير الشتاء ، أنا الغيمة المثقلة ، إذا أجهشت بالبكاء ، فإن الصواعق في دمعها مرسلة.))



((أنتَ من يتأمل جثة حب في طور التعفن
لا تحتفظ بحب ميت في براد الذاكرة..
أكتب..
لمثل هذا خلقت الكتابة!))


عن موقع الخيرات الزراعية












التوقيع

ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟

اسماعيل حقي

https://tajalyasamina.blogspot.com/
  رد مع اقتباس
قديم 09-24-2011, 08:39 AM   رقم المشاركة : 2
شاعرة
 
الصورة الرمزية كوكب البدري






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :كوكب البدري غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تي إس أليوت

تى إس إليوت -- الرجال الجُوف -- نص/ترجمة أبوذر بابكر
الرجال الجوف

ثوماس اشتيرن إليوت
1888 -- 1965

===========================
(1)

نحن الرجال الجوف
نحن سقط المتاع
كتفا لكتف وعلى بعضنا نتكئ
وا حسرتاه
فخوذة الآمال يملآها الضياع
وحين الهمس يسرى بيننا
فصوتنا يباب
بلا معان نحن خامدون
كالريح تعوى فى يابس الحقول والفجاج
أو أقدام جرذان فوق مهشم الزجاج
ونحن فى قبونا السراب
شكل بلا جسد
ظل بلا ألوان
عزيمة مشلولة بلا عضد
إيماءة بلا شعور أو حنان
أؤلئك الذين هوموا وغادروا
بأعين مشرعة
نحو مملكة الموت الأخرى
فلتذكرونا
بأى طريقة ترون
ليس كأرواح عنيفة وضائعة
لكن كطووايس الرجال

(2)
أعين لا أجرأ فى الأحلام
أن أراها أنا
فى مملكة حلم الفناء
هذى لا تبدو
هناك، تلكم العيون، أشعة شمس على عمود متهدم
هناك شجرة تتأرجح، وأصوات فى غناء الريح
أكثر نأيا وقداسة من نجمة ذابلة
دعنى لا أدنو من مملكة حلم الفناء
دعنى أرتدى أقنعة أتعمد الخفاء
رداء جرذان، جلد غراب، حشود مرت هى العناء
أسلك مسلك الريح
ليس أكثر قربا
وليس ذلك هو اللقاء الأخير
فى مملكة الشفق الكسير

(3)
هذى هى الأرض الموات
هذى هى أرض الصبار
هنا صور الحجر عالية
تلتقى دعوات التوسل والرجاء
من أكف ميتة
تحت تلألؤ نجمة بالية
هل هى مثل هذا
فى مملكة الموت الأخرى
تمشى وحيدة على الأديم
فى وقت فيه نحن نرتعش
وتلكم الشفاه فى قبل
ترسل الدعوات للحجر الهشيم

(4)
العيون ليست هاهنا
ليس ثمة عيون هنا
فى هذا الوادى، حيث تموت النجمات
فى هذا الوادى الخواء
جرة ممالكنا المفقودة المحطمة
فى نهاية أماكن اللقاء
معا نتلمس الطريق والأيام
ننأى عن الحديث والكلام
نكتظ على شاطى النهر المتورم
بلا بهاء
ما لم تعاود العيون شرفة الضياء
مثل النجمات سرمدية البقاء
مثل وردة عميمة الإيراق والنماء
فى مملكة شفق الضياع والفناء
هو ذا أمل الرجال الجوف
هو ذا آخر الرجاء

(5)
ها نحن نطوف بالصبار
صبار صبار صبار
عند الخامسة صباحا
قبل مقدم النهار
بين الحقيقة والخيال
بين الشعور والمثال
حيث تسقط الظلال
لك، هذه المملكة، بين المفاهيم وبين الخلق
بين دفق المشاعر واستجابة النداء
هى ذا تشقط الظلال
والحياة طويلة طويلة
بين الرغبة والكلال
بين النفع والوقار والبقاؤ
لك، هذه المملكة، تسقط الظلال
لك، هى الحياة

وبمثل هذا تنتهى الدنا
بمثل هذا تنقضى الدنا
بمثل هذا تنتهى وتستكين

ليس بصدمة، بل بالنشيج والأنين



The Hollow Men

T.S. Elliot

Mistah Kurtz--- he dead.
A penny for the Old Guy.

=================================
I
We are the hollow men
We are the stuffed men
Leaning together
Headpiece filled with straw. Alas!
Our dried voice, when
We whisper together
Are quiet and meaningless
As wind in dry grass
Or rat's feet over broken glass
In Our dry cellar
Shape without form, shade without colour,
Paralyzed force, gesture without motion;
Those who have crossed
With direct eyes, to death's other Kingdom
Remember us--if at all--not as lost
Violent souls, but only
The stuffed men.

II
Eyes I dare not meet in dreams
In death's dream kingdom
These do not appear
There, the eyes are
Sunlight on a broken column
There, is a tree swinging
And voices are
In the wind's singing
More distant and more solemn
Than a fading star.
Let me be no nearer
In death's dream kingdom
Let me also wear
Such deliberate disguises
Rat's coat, crowskin, crossed staves
In a field
Behaving as the wind behaves
No nearer--
Not that final meeting
In the twilight kingdom

III
This is the dead land
This is the cactus land
Here the stone images
Are raised, here they receive
The supplication of a dead man's hand
Under the twinkle of a fading star.
Is it like this
In death's other kingdom
Waking alone
At the hour when we are
Trembling with tenderness
Lips that would kiss
Form prayers to broken stone

IV
The eyes are not here
There are no eyes here
In this valley of dying stars
In this hollow valley
This broken jar of our lost kingdoms
In this last of meeting places
We grope together
And avoid speech
Gathered on this beach of the tumid river
Sightless, unless
The eyes reappear
As the perpetual star
Multifoliate rose
Of death's twilight kingdom
The hope only
Of empty men.

V
Here we go round the prickly pear
Prickly pear prickly pear
Here we go round the prickly pear
At five o'clock in the morning
Between the idea
And the reality
Between the motion
And the act
Falls the shadow
For Thine is the kingdom
Between the conception
And the creation
Between the emotion
And the response
Falls the shadow
Life is very long
Between the desire
And the spasm
Between the potency
And the existence
And the descent
Falls the Shadow
For thine is the Kingdom
For Thine is
Life is
For thine is the
This is the way the world ends
This is the way the world ends
This is the way the world ends
Not with a bang but a whimper












التوقيع

ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟

اسماعيل حقي

https://tajalyasamina.blogspot.com/
  رد مع اقتباس
قديم 09-24-2011, 08:47 AM   رقم المشاركة : 3
شاعرة
 
الصورة الرمزية كوكب البدري






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :كوكب البدري غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تي إس أليوت

فاطمة الفلاحي / الحوار المتمدن

هذا هو زمن التوتر ، بين الموت و الولادة .. تي .أس.إليوت –الأدب العالمي ( المكتبة الألكترونية )


"كل شيء من وجهة نظر واحدة ذاتي ومن وجهة نظر أخرى موضوعي، فلا يوجد على الإطلاق وجهة نظر يمكن على أساسها صنع أي قرار".تي .أس . إليوت



" زمن التوتر "
أين تكون
الكلمة ، أين تدوّي
هنا في البحر، في الجُزر ، على اليابسة
في ارض المطر، أو ارض الرمل
هنا، لا صمت يكفي أولئك الذين يسيرون
آناء النهار و آناء الليل
الزمن الصحيح غائب و المكان الصحيح غائب

** *

ما تزال الأشرعة البيض تتجه نحو البحر
و نحو البحر تطير أجنحة غير مكسورة
و إلى العُصيان تُسرع الروح الضعيفة
و أصوات البحر الضائعة
و يُسرع الليّلك الضائع

***

و تخلق العينُ العمياء
أشكالا فارغة بين الأبواب العاجية
و تسترجع المالح للأرض الرملية
هذا هو مكان الوحدة
حيث تعبر الأحلام بين الصخور الزرق
هذا هو زمن التوتر
بين الموت و الولادة



"أنا من تراب وماء، خذوا حذركم أيها السابلة، خطاكم على جثتي نازلة ، وصمتي سخاء ، لأن التراب صميم البقاء ، وأن الخطى زائلة ؛ ولكن إذا ما حبستم بصدري الهواء ، سلوا الأرض عن مبدأ الزلزلة ، سلوا عن جنوني ضمير الشتاء ، أنا الغيمة المثقلة ، إذا أجهشت بالبكاء ، فإن الصواعق في دمعها مرسلة."



"أنتَ من يتأمل جثة حب في طور التعفن
لا تحتفظ بحب ميت في براد الذاكرة..
أكتب..
لمثل هذا خلقت الكتابة!"


"تي إس إليوت "
شاعر ومسرحي وناقد أدبي حائزٌ على جائزة نوبل في الأدب في 1948. وُلد في 26 سبتمبر 1888 وتوفي 4 يناير 1965. كتب قصائد: أغنية حب جي. ألفرد بروفروك، الأرض اليباب، الرجال الجوف، أربعاء الرماد، والرباعيات الأربع. من مسرحياته: جريمة في الكاتدرائية وحفلة كوكتيل. كما أنه كاتب مقالة "التقليد والموهبة الفردية". وُلد إليوت في الولايات المتحدة الأمريكية وانتقل إلى المملكة المتحدة في 1914، ثم أصبح أحد الرعايا البريطانيين في 1927.




كرنولوجيا تي. أس. إليوت

- في عام 1888 ولد في مدينة سانت لويس في ولاية ميزوري الأميركية
- في عام 1917 نشر إليوت قصائده الأولى في الدوريات وفي كتيبات ومطويات تحتوي قصيدة واحدة مثل قصائد آرييل (1927-1954)
- )، ومن ثم أضافها إلى المجموعات الشعرية.
- في عام 1917 ظهرت له من قصائده الأولى "بروفروك ومشاهدات أخرى" بروفروك وملاحظات أخرى (1917) منها أغنية حب جي. ألفرد بروفروك
- في عام 1920 اصدر قصائد .. جيرونشن و سويني بين ملائكة الليل
- في عام 1924 نشر تقدير جون دريدن
- في عام 1925 أصدر الرجال الجوف
- في عام 1920، نشر إليوت مزيداً من القصائد في Ara Vos Prec لندن
- في عام 1920 نشر قصائده الاولى في نيويورك . كانت هذه نفس القصائد - بترتيب مختلف - عدا أن "أغنية" في الطبعة الإنكليزي قد استبدلت بقصيدة "هستيريا" في الطبعة الأمريكية.
- في عام 1920 نشر العقل من الطبقة الثانية
- في عام 1920 نشر التقليد والموهبة الفردية
- في عام 1920 نشر الغابة المقدسة: مقالات في الشعر والنقد " هملت ومشاكله "
- في عام 1922 نشر "الأرض اليباب ".. عند نشر قصيدته اعتقد كثيرٌ من النقاد أنها مزحة أو خدعة. يمكن أن يُفهم أكثر في ضوء عمله كناقد.
- بين عامي 1922 إلى 1939عمل محرر في مجلة "السريتيريون"، وكان له تأثير مهما عليها
- بين عامي 1922 إلى 1939 في نفس الفترة التي عمل فيها محررا ، قام بنشر اعمال أدبية لكل من الأديب الفرنسي أندريه جيد، الأديب الألماني توماس مان والروائي الفرنسي مارسيل بروست، وبهذا يشير الى توجهه الثقافي الأوروبي، شخصية عالمية ذات أهمية كبرى مثيرة للجدل .
- في 1925، جمع إليوت الأرض اليباب وقصائد أخرى في بروفروك وقصائد في مجلد واحدٍ وأضافه إلى الرجال الجوف
- بين 1909 - 1925. حدث قصائده كقصائد مجموعة.
- في عام 1926 كتب قصيدة " مدخل"
- في عام 1927 كتب قصيدة " صراع درامي"
- في عام 1927 نشر قصيدة رحلة المجوس
- في عام 1927 انضم إليوت إلى الكنيسة الإنجليزية، وأصبح مواطنا بريطانيا معتنقا للمذهب الكاثوليكي
- في عام 1928 نشر شكسبير وصوفية سنيكا
- في عام 1928 نشر إلى لانسلوت أندروز
- في عام 1929 نشر دانتي
- في عام 1930 أصدر "أربعاء الرماد" بعد اعتناقه للكاثولوكية ، تغّيرت آفاقه وتعمّقت أشعاره بالمعاني الدينية
- في عام 1931 نشر كوريولان
- بين الاعوام 1917–1932 – نشر مقالات مختارة
- في عام 1932 كتب المسرحية الشعرية "سويني أجونسستس" التي لاقت نجاحا كبيرا في الإخراج
- في عام 1933صدر له "فائدة الشعر وفائدة النقد".
- في عام 1933 انفصل إليوت وفيفيان عن بعضهما بحكم القضاء، وذلك بعد خيانتها له مع معلمه السابق بيرتراند رسل.
- في عام 1934، مُثلت مسرحيته بعنوان "الصخرة" في مهرجان. كان ذلك لمنفعة الكنائس في أبرشية لندن. معظم العمل كان جهداً جماعياً، وقبل إليوت تأليف مشهد واحد والكورس.
- في عام 1934 نشر وراء آلهة الغريبة
- في عام 1934 نشر مقالات إليزابيثية
- في عام 1935 كتب المسرحية الشعرية "جريمة قتل في الكاتدرائية" جريمة في الكاتدرائية عن موت توماس بيكيت. اعترف إليوت بأنه تأثر فيها بالواعظ من القرن السابع عشر لانسلوت أندروز من بين آخرين. "جريمة في الكاتدرائية" كانت خياراً ثابتاً للكنائس الأنجليكانية والرومانية الكاثوليكية لسنين عديدة.
- في عام 1936 صدر له كتاب في النقد "مقالات قديمة وحديثة" وتعتبر مقالاته في النقد من أفضل ما كتب عن أدب القرن 17
- في عام 1938 أصيبت فيفيا بالجنون، وأُدخلت مشفى نفسي سري في لندن
- في عام 1939 نشر كتاب الملكة عن الصليب الأحمر
- في عام 1939 نشر نشيد زحف الكلاب البوليكية، بيلي مكاو: الببغاء المميز
- في عام 1939كتب المسرحية الشعرية "لم شمل العائلة"
- في عام 1939 صدر له كتاب الجرذ العجوز عن القطط العملية ، مجموعة من القصائد الخفيفة ، حيث أن الجرذ العجوز اسمٌ ألصقه عزرا باوند به. كان في الطبعة الأولى رسمٌ للمؤلف على الغلاف. في 1954، أعد الموسيقار آلان راوسثورن ست قصائد للأوركسترا، في عملٌ عُنون: "القطط العملية". بعد موت إليوت، أصبح الكتاب أساس المسرحية الموسيقية الناجحة التي أخرجها أندرو لويد ويبر قطط.
- في عام 1940 نشر فكرة المجتمع المسيحي
- في عام 1945 نشر الرباعيات الأربع
- في عام 1948 نشر ملاحظات نحو تعريف الثقافة
- في عام 1949 كتب المسرحية الشعرية "حفلة الكوكتيل"
- في عام 1950 ظهر إليوت للمرة الأولى على غلاف مجلة "التايمز" البريطانية
- في عام 1951 نشر الشعر والدراما
- في عام 1953 صدرت له مسرحية " الموظف الموثوق "
- في عام 1954 نشر الأصوات الثلاثة للشعر
- في عام 1956 نشر تخوم النقد
- في عام 1956 حاضر إليوت أمام 140 ألف شخص في ستاد للكرة القاعدة في "مينيبوليس"، حيث تحدث عن "حدود النقد".
- في عام 1957 نشر في الشعر والشعراء
- في عام 1958 صدرت له مسرحية " رجل الدولة الكبير "
- في 1958، عين أسقف كانتربري إليوت في لجنة أنتجت "المزامير المراجعة" (1963). ناقدٌ عنيف لإليوت، سي. إس. لويس، كان أيضاً عضواً في اللجنة لكن عداوتهما تحولت إلى صداقة.
- على الرغم من الاحتفالات التي كان يحظى بها إليوت، إلا أن شهرته انحصرت في الأدب، فقد كان شخصا منطوٍ.
- في عام 1947 توفيت فيفيان بعمر 69 عاما ، وتزوج إليوت سرا من فاليري التي تصغره بأربعين عاما.
- توفي في لندن عن عمر 77، حيث كان في ذلك الوقت قد فاز بجائزة نوبل للآداب في العام 1948، وفي العام نفسه تلقى إليوت وسام الاستحقاق، وهو أهم الأوسمة البريطانية تكريما للتميز.


بعد وفاته
- في عام 1965 نشر نقد الناقد
- في عام 1974 نُشرت الأرض اليباب: طبعة مشروحة مع صور المخطوطات
- للاعوام 1909 – 1917 – 1996 نُشرت قصائد اختراعات الأرنب السائر، مقاطع ومسودات لم ينو إليوت نشرها. شرحها كريستوفر ريكس.
- قصائد كُتبت في أوائل الشباب (نشرت بعد وفاته في 1967)، وتحتوي على قصائد نُشرت غالباً بين 1907 و1910 في محامي هارفرد المجلة الطلابية في جامعة هارفرد.



"حياة إليوت الخاصة"
كانت مليئة بالدراما الهادئة، وخالية من التهور والطيش، فقد كان رجلا مجتهدا في كتابة رسائله، يكد في القراءة، التحرير وإعطاء المحاضرات، دون كلل أو ملل.
ومن ثم دخلت حياته الشاعرة الأميركية فيفيان هايغ وود، الواعدة في عملها كفيلسوفة في الأكاديمية الأميركية للآداب المتخيلة في الدول الأجنبية، والتي سرعان ما ارتبط بها وتزوجها بعد أسابيع قليلة من تعرفه إليها.
وبالرغم من أن فيفيان كانت كريمة معه، وزوجة محبة له، وعلى الرغم من أن إليوت كان قد قال في رسالة لبيرتراند رسل انه "لم يكن أكثر سعادة في حياته مثل الأيام التي قضاها مع فيفيان"، من رسالته لكونراد أيكين"
قال إليوت : ان "قلقه المالي، وخوفه على صحة فيفيان المتراجعة قد أوقفته عن الكتابة"، وأكد "لكنني ، بالرغم من كل هذا، اقضي وقتا رائعا". إلا أن الزواج لم يكن ناجحا.



" قالوا فيه "
جيلبيرت هاردينغ
مذيع بريطاني مشهور ، كتب نساه الناس اليوم، انه شعر بالخجل حين كان في احد الأنفاق اللندنية وأشار إليه الناس، في الوقت الذي تجاهل فيه الناس إليوت – أعظم شعراء العصر – ولم يميزوه.

" الناقد ويليام إمبسون"
قال فيه :
"لا أعرف يقيناً كم اخترعه عقلي إليوت، ناهيك عن كم منه يعد رد فعلٍ ضده، أو ناتج قراءة مغلوطة له. إنه تأثير موغل، وربما ليس على عكس الريح الشرقية".


" صحيفة الجارديان البريطانية"
عن لسان مؤلف كتاب "تي إس إليوت" من منشورات جامعة أوكسفورد:
"بالنظر إلى أن ابرز الأحداث في حياة إليوت كانت وجدانية إلى ابعد الحدود، فتبدو فكرة التركيز على حياته "المدفونة" والغير مكتملة فكرة غريبة، إذ أن قرارات إليوت الدراماتيكية كانت نابعة من خوفه من عيشه حياة غير مكتملة، كانت خيارا بعدم الثقة لا خيار المغامرة.
ويأتي هذا المبدأ من الأدب نفسه لا من الحياة، فمن المهم أن ندرك أن الكتاب الذي عاشوا حياة كاملة يعني أنهم عاشوا جوهر الحياة "الحياة الفكرية"، فقراءة المسائل بصورة كئيبة هو مسألة من الشغف أيضا.
وهذا التناقض، بين المجازفات التي وقعت في حياة إليوت وبين المبدأ الذي سيطر عليه لإضعاف حذره، يجعل من الصعب المساواة بين سيرة حياته وبين شعره، فشعر إليوت لا يرتبط بحياته الشخصية، بل أن معرفة حياته الخاصة لا تساعدنا كثيرا كقراء على فهم شعره.
ويبدو الرابط بين الحياة والإبداع إشكاليا في حالة إليوت، لأنه اعتنق نظرية عدم شخصنة الإبداع العظيم، وهذا ما بينه في مقالته "العرف والموهبة الفردية"، فغياب الشخصنة عن أعمال إليوت تصف العملية الإبداعية وتوجهها. فمقالة إليوت كانت كلاسيكية، مقالة جمالية كان الحافز فيها – بالضرورة- سلبيا، يتم تعريفها بأنها نقيض الرومانتيكية، فوظيفة الرومانتيكية تقدير الأحاسيس العميقة والقوية، لتجعل منها مركزا لكل الانجازات الإبداعية.
وكان خطأ إليوت انه كان مصمما على الهدم: "في الإبداع ليست "العَظَمة"، أو قوة المشاعر، أو عناصر ومقومات هي التي تهم، بل العمق في العملية الإبداعية نفسها هو الذي يؤخذ بعين الاعتبار.
ويعني إليوت بعدم شخصنة الإبداع العظيم: الموضوعية، التجرد، النزاهة، التميز، والتحكم في الصدفة والأحداث الطارئة، فالشخصنة التي تهدد الإبداع، كما يراها إليوت، مرفوضة."



"ماقاله إليوت عن اليوت "
- قال إليوت :
أنه كان "يشعر برغبة في شكلٍ جديدٍ وأسلوبٍ جديد

وفي
- كتاب "نقد النقد،واصفاً لنفسه بأنه "رجل دمث الأخلاق، يتحصن بحرص وراء آلة الطباعة"، وتدور أشعار إليوت حول فكرة رئيسية بارزة "حياة غير مكتملة تماما".
- ويقول إليوت "كل شيء من وجهة نظر واحدة ذاتي ومن وجهة نظر أخرى موضوعي، فلا يوجد على الإطلاق وجهة نظر يمكن على أساسها صنع أي قرار".

وقال :
كناقد رغم اسهاماته الكثيرة والمؤثرة ، فقد قلل من عمله كناقد قائلاً بأن أعماله النقدية لم تكن غير "منتج جانبي لورشته الشعرية الخاصة".


من رسالته لـ" جيه. إتش. وودز "
أحد أساتذته السابقين في هارفرد: "سمعتي في لندن مبنية على قليلٍ من الأبيات، ويصونها طباعة قصيدتين أو ثلاث في السنة. الشيء الوحيد المهم أن هذه القصائد ينبغي أن تكون كاملة وفريدة من نوعها، بحيث تصبح كُل واحدةٍ منها حدثاً بحد ذاتها".

"من محاضرته في عام 1933 "
قال: "أتخيل أن كل شاعرٍ يحب أن يكون قادراً على التفكير بأن لديه وسيلة اجتماعية مباشرة.... سيحب أن يكون نوعاً من مسلٍ شعبي، وأن يكون قادراً على التفكير بأفكاره الخاصة وراء القناع التراجيدي أو الكوميدي. سيحب أن يوصل متعة الشعر، ليس فقط لجمهور أعرض، بل لمجموعات أكبر من الناس جماعة، والمسرح هو المكان الأفضل لفعل ذلك.


"من مقالته النقدية "
"التقليد الأدبي والموهبة الفردية"، يجادل إليوت بأن الفن ينبغي أن يفهم لا مجرداً، بل في سياق الأعمال الفنية السابقة. "على وجه الخصوص، ينبغي على الفنان أو الشاعر - بشكل قاهر - أن يُحاكم بمقاييس الماضي".
في مقالته النقدية: يجادل إليوت بأن الفن ينبغي أن يفهم لا مجرداً، بل في سياق الأعمال الفنية السابقة. "على وجه الخصوص، ينبغي على الفنان أو الشاعر - بشكل قاهر - أن يُحاكم بمقاييس الماضي".



"قراءات "
"إصرار تي. إس. إليوت في مقالات مثل التقليد والموهبة الفردية (1917) على أن الشاعر الشاب يحتاج فقط لتمثل المقياس الذكوري للمؤلفين المكرسين الذين ساهموا في التعريفات العامة للحداثة الأدبية سيستبعد ثقافة العامة".

- كان إليوت من أكثر النقاد الأدبيين تأثيرا وتسلطا في القرن العشرين.
- كان ناشرا مميزا في دار "فابر وفابر" للنشر، حيث نشر أعمال الشاعر الانجليزي و.هـ. أودين، لويس ماكنيس وستيفين سبيندر.
- يعد من ابرز ممثلي الشعر الحر وحركة الحداثة في الشعر
- يعد من ابرز ممثلي المدرسة الصورية
- تعد بإجماع النّقاد أروع واعقد أعماله والأكثر إثارة للجدل على الإطلاق، و"الرجال" و"الخوف" وكلّها تعّبر عن القنوط الذي يعتلي الحياة الحديثة في إيقاعات ثائرة.
- استطاع إليوت أن يبهر الجميع بقدراته على كتابة المسرحيات الشعرية، ليصبح اشهر شاعر في عصره، وذلك لان أهمية أشعاره جاءت من صعوبتها وتعقيداتها.
- رغب في كتابة مسرحية شعرية بإيقاع جاز وشخصية ظهرت في العديد من قصائده، سويني. لم ينهها إليوت. نشر قطعتين مما كتبه بشكلٍ منفصل. نُشر المقطعان: "مقطع من مدخل" (1926)، و"مقطع من صراع درامي" (1927) معاً بعنوان: صراعات سويني. وبالرغم من أن هذا الكتاب لم يقصد به أن يكون مسرحية من فصلٍ واحد، إلا أنه يُمثل أحياناً كذلك.
- غالباً ما تكون مسرحياته كوميدية، أو مسرحيات بنهايات تصالحية. كان معجباً دائماً بالدراما الشعرية الإليزابيثية والجاكوبية (يشهد على ذلك خيالاته عن وبستر، ميدلتون، شكسبير، وكيد في "الأرض اليباب".)
- بعد مسرحياته الإكليروسية، عمل إليوت على مسرحياتٍ تجارية لجمهور أعم. كانت هذه المسرحيات: لم شمل العائلة (1939)، حفلة كوكتيل (1949)، الموظف الموثوق (1953) ورجل الدولة الكبير (1958).
- مقالة إليوت "الشعراء الميتافيزيقيون" أعطت الشعر الميتافيزيقي أهمية واهتماماً، مقدمة تعريفه المعروف للحس الموحد، والذي يعتبره البعض مصطلحاً يعني ما تعنيه كلمة "ميتافيزيقي".
- أن إليوت يملك منظوراً فريداً كشاعر-ناقد. في الرباعيات الأربع، سلسلة قصائد، إليوت واعٍ بذاته بطريقة "تفتح القصيدة على الحركة النقدية الجديدة حيث الفهم معتمدٌ على المنظور الذي حُملت به القصيدة.
- جادل إليوت بأن الشاعر ينبغي أن يكتب "نقداً مبرمجاً"، أو بأن فكرة أن الشاعر ينبغي أن يكتب لتقديم اهتماماته الخاصة أكثر من تقديم "دراسة تاريخية". وبمنظور إليوت الخاص، فإن الأرض اليباب تعكس كراهيته الشخصية للحرب العالمية الأولى، أكثر من الفهم التاريخي الموضوعي لها.




" مختارات "

القصائد غير المنشورة
"طبعا سياتي وقت أتساءل فيه
"أأجرؤ؟» "أأجرؤ؟"
وقت أستدير فيه وأهبط الدرج
ببقعة صلعاء وسط شعري"
"لابد لي من تحمل كل شكل متغير
كي أجد التعبير الملائم وأرقص... أرقص
مثل دب يرقص
وأزعق مثل ببغاء، أثرثر مثل قرد،
فدعنا نستنشق الهواء في عشية تبغ ".



"أربعاء الرماد"
نزهة العام الجديد تبعث السنين
عبر سجادة دمع صافية،
تبعث الايقاع القديم بالقصيد الجديد،
تستعيد الزمان،
تستعيد الرؤيا التي لم تفسر في حلم سام ".












التوقيع

ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟

اسماعيل حقي

https://tajalyasamina.blogspot.com/
  رد مع اقتباس
قديم 09-26-2011, 12:52 AM   رقم المشاركة : 4
كاتب وباحث





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هشام البرجاوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 إِلِينا Eleena
0 Je l'aime à mourir Je
0 ذكرى القادسية

افتراضي رد: تي إس أليوت

الأستاذة كوكب :

مشاركاتك القيمة تثري قسم الأدب العالمي

و تمنح الأفق الرحب للباحث عن خالدات الابداع الإنساني

فليتأبد هذا النحت البديع للجمال

كل التقدير












التوقيع

لا تأكلي الشمس...فما في حوزتي سوى كلمات و وردة ...هي لك

  رد مع اقتباس
قديم 09-26-2011, 06:32 PM   رقم المشاركة : 5
شاعرة
 
الصورة الرمزية كوكب البدري






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :كوكب البدري غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تي إس أليوت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرجاوي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
الأستاذة كوكب :

مشاركاتك القيمة تثري قسم الأدب العالمي

و تمنح الأفق الرحب للباحث عن خالدات الابداع الإنساني

فليتأبد هذا النحت البديع للجمال

كل التقدير

كل الشّكر لك أستاذ هشام هذا الحضور وهذا التّقييم للإختيار

فالإبداع الإنساني بستان نقطف منه مايطيب لنا من جنيه ِ

شكرا لك












التوقيع

ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟

اسماعيل حقي

https://tajalyasamina.blogspot.com/
  رد مع اقتباس
قديم 09-26-2011, 02:26 AM   رقم المشاركة : 6
أديبة
 
الصورة الرمزية سفانة بنت ابن الشاطئ





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سفانة بنت ابن الشاطئ غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تي إس أليوت

الغالية كوكب البدري مساء محمل بعبير المحبة والأمل

عندما دخلت بالأمس كنت قد جهزت هذا الرد و حوار نادر مع ( تي اس

إليوت ) ولكن للاسف انقطاع الكهرباء المفاجئ طارت معه

الرد و الحوار..ولم أكن أحتفظ بنسخة .. ولكن ما بالذاكرة لم يغادر

رفوفها بعد .. وبما أني من عشاقه سابقا حيث كانت أشعاره

مرافقة للحظات لخلوتي كنت وقتها في المرحلة الإعدادية .. إلى أن

تحول هذا الاعجاب نسبيا فيما بعد حين دخل أستاذ مادة اللغة

الإنكليزية ونقل لنا خبر عن الضجة التي أحدثها خبر اقتباسه أو

كما قيل وقتها ( سرقته ) من الشعر العربي وهي سبب شهرته وجمال

قصائده التي كانت مرجعا لدى طبقة الشباب العربي عموما .. لم

اصدق وقتها وشككت في ما نقله لنا الأستاذ بل كدت أبكي حزنا لأن

أروع استاذ وأقدرهم عندي يقول هذا وهومقتنع طبعا .. عدت للمنزل

وأنا أتمنى أن ألقى تكذيب من والدي رحمه الله حيث تعرفت على الشاعر

إليوت من خلاله .. لكن كان هو أيضا ينتظر التأكيد .. وفعلا على

المحطة الإذاعية المشهورة ( الإذاعة البريطانية ) استمعنا جميعا

لبرنامج خاص عن هذا الموضوع .. ما جاء فيه لا يلغي التهمة عن

كاهل شعر إليوت وإبداعه بل غير بعض العبارت مثل عوضا أن

يقال ( إليوت سرق من الشعر العربي القديم ) قيل ( أن إليوت

باعتباره مطلع على الترجمات العربية والفارسية والتركية قد تأثر

بها ) وقد قدمت أمثلة كثيرة يومها مقاطع من قصائده ومن القصائد

التي أشير على نقله منها .. بالإضاف لاقتباسه عبارات عديدة من

القرآن الكريم .. يومها لم أستطع أن اتخذ موقفا محددا فأنا أحبه فعلا

وأحب كل ماكان يقوله شعرا او نقدا حتى لو كانت مداركي لا تعي

وقتها ما معنى النقد ولكن لمته بكل عفوية بيني وبين نفسي لمَ لمْ يتحدث

بعتزازعن مصادره او يتحدث عن إعجابه على الأقل .. لما لم يذكر شيئا

من هذا في مقالاته ..؟؟

تساؤلات كثيرة بسيطة ربما وعفوية أكثر .. وطبعا لم توصلني لأي

مكان .. لا زلت أحب شعره لكن أعترف ليس بجنون السابق ولا

بلهفة الحبيبة.. من أقواله التي أحبها :


عن مهمة الشاعر أنها ليست في أن يوجد انفعالات جديدة و انما في ان يستخدم
الانفعالات المألوفة ، و تبعاً لذلك فالشعر ليس تعبيراً عن الشعور بل هو ترويضٌ له و تقييد و ليس تعبيراً عن الذاتية بل هو هروبٌ منهما


ومن قصائده الجميلة التي أعشقها :


فن الموتى

نيسان اقسى الشهور يخرج
الليلك من الارض الموات
يمزج الذكرى بالرغبة يحرّك
خامل الجذور بغيث الربيع

الشتاء دفأنا يغطي الارض
بثلج نساء يغذي حياة
ضئيلة بدرنات يابسة
الصيف فاجأنا ينزل على بحيرة
ستارنبركر بزخة مطر
توقفنا بذات العمد

ثم واصلنا المسير اذ طلعت الشمس
فبلغنا الهوفكارتن وشربنا القهوة
ثم تحدّثنا لساعة
ما أنا بالروسية بل من ليتوانيا
المانية اصيلة
ويوم كنا اطفالا نقيم عند الارشيدوق
ابن عمي اخذني على زلأّقة
فاصابني الخوف قال ماري
تمسكي باحكام وانحدرنا نزولا
في الجبال يشعر المرء بالحرية
اقرأ معظم الليل
وانزل الجنوب في الشتاء

ما هذه الجذور المتشّبتة اية غصون تنمو
من هذه النفايات المتّحجرة يا ابن ادم


أحب هذه المقطوعة

انت لا تقدر ان تقول او تحزر
لأنك لا تعرف غير كومة من مكسّر الاصنام
حيث الشمس تضرب والشجرة الميتة
لا تعطي حماية ولا الجندب راحة
ولا الحجر اليابس صوت ماء
ليس غير الظل تحت هذه الصخرة الحمراء
تعال الى ظل هذه الصخرة الحمراء
فأريك شيئا يختلف عن ظلّك في
الصباح يخبّ وراءك او ظلّك في المساء
ينهض كي يلاقيك
لسوف اريك الخوف في حفنة تراب

الغالية كوكب ربما مداخلتي تعكس مفاجئة لديك ولكن دوما أكتب انطباعي الخاص والصادق .. وإن انطباعات الإنسان هي التي ترصد ما يدور حوله زتنقله
بشفافية حتى لو تجاوز التوقعات .. وقد اعتدت أن أكون أول المصافحين لمواضيعك هنا ولن اترك مقعدي ..

بكل محبة وود وتقدير

ومشاتل من الياسمين

سفــــانة













التوقيع


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الوجد محبرة القلب ~ ~ والحرف يشعل الرماد

زوروني في مدونتي اللؤلؤة


شكر خاص للراقي شاكر السلمان
  رد مع اقتباس
قديم 09-26-2011, 06:56 PM   رقم المشاركة : 7
شاعرة
 
الصورة الرمزية كوكب البدري






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :كوكب البدري غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تي إس أليوت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانة بنت ابن الشاطئ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
الغالية كوكب البدري مساء محمل بعبير المحبة والأمل

عندما دخلت بالأمس كنت قد جهزت هذا الرد و حوار نادر مع ( تي اس

إليوت ) ولكن للاسف انقطاع الكهرباء المفاجئ طارت معه

الرد و الحوار..ولم أكن أحتفظ بنسخة .. ولكن ما بالذاكرة لم يغادر

رفوفها بعد .. وبما أني من عشاقه سابقا حيث كانت أشعاره

مرافقة للحظات لخلوتي كنت وقتها في المرحلة الإعدادية .. إلى أن

تحول هذا الاعجاب نسبيا فيما بعد حين دخل أستاذ مادة اللغة

الإنكليزية ونقل لنا خبر عن الضجة التي أحدثها خبر اقتباسه أو

كما قيل وقتها ( سرقته ) من الشعر العربي وهي سبب شهرته وجمال

قصائده التي كانت مرجعا لدى طبقة الشباب العربي عموما .. لم

اصدق وقتها وشككت في ما نقله لنا الأستاذ بل كدت أبكي حزنا لأن

أروع استاذ وأقدرهم عندي يقول هذا وهومقتنع طبعا .. عدت للمنزل

وأنا أتمنى أن ألقى تكذيب من والدي رحمه الله حيث تعرفت على الشاعر

إليوت من خلاله .. لكن كان هو أيضا ينتظر التأكيد .. وفعلا على

المحطة الإذاعية المشهورة ( الإذاعة البريطانية ) استمعنا جميعا

لبرنامج خاص عن هذا الموضوع .. ما جاء فيه لا يلغي التهمة عن

كاهل شعر إليوت وإبداعه بل غير بعض العبارت مثل عوضا أن

يقال ( إليوت سرق من الشعر العربي القديم ) قيل ( أن إليوت

باعتباره مطلع على الترجمات العربية والفارسية والتركية قد تأثر

بها ) وقد قدمت أمثلة كثيرة يومها مقاطع من قصائده ومن القصائد

التي أشير على نقله منها .. بالإضاف لاقتباسه عبارات عديدة من

القرآن الكريم .. يومها لم أستطع أن اتخذ موقفا محددا فأنا أحبه فعلا

وأحب كل ماكان يقوله شعرا او نقدا حتى لو كانت مداركي لا تعي

وقتها ما معنى النقد ولكن لمته بكل عفوية بيني وبين نفسي لمَ لمْ يتحدث

بعتزازعن مصادره او يتحدث عن إعجابه على الأقل .. لما لم يذكر شيئا

من هذا في مقالاته ..؟؟

تساؤلات كثيرة بسيطة ربما وعفوية أكثر .. وطبعا لم توصلني لأي

مكان .. لا زلت أحب شعره لكن أعترف ليس بجنون السابق ولا

بلهفة الحبيبة.. من أقواله التي أحبها :


عن مهمة الشاعر أنها ليست في أن يوجد انفعالات جديدة و انما في ان يستخدم
الانفعالات المألوفة ، و تبعاً لذلك فالشعر ليس تعبيراً عن الشعور بل هو ترويضٌ له و تقييد و ليس تعبيراً عن الذاتية بل هو هروبٌ منهما


ومن قصائده الجميلة التي أعشقها :


فن الموتى

نيسان اقسى الشهور يخرج
الليلك من الارض الموات
يمزج الذكرى بالرغبة يحرّك
خامل الجذور بغيث الربيع

الشتاء دفأنا يغطي الارض
بثلج نساء يغذي حياة
ضئيلة بدرنات يابسة
الصيف فاجأنا ينزل على بحيرة
ستارنبركر بزخة مطر
توقفنا بذات العمد

ثم واصلنا المسير اذ طلعت الشمس
فبلغنا الهوفكارتن وشربنا القهوة
ثم تحدّثنا لساعة
ما أنا بالروسية بل من ليتوانيا
المانية اصيلة
ويوم كنا اطفالا نقيم عند الارشيدوق
ابن عمي اخذني على زلأّقة
فاصابني الخوف قال ماري
تمسكي باحكام وانحدرنا نزولا
في الجبال يشعر المرء بالحرية
اقرأ معظم الليل
وانزل الجنوب في الشتاء

ما هذه الجذور المتشّبتة اية غصون تنمو
من هذه النفايات المتّحجرة يا ابن ادم


أحب هذه المقطوعة

انت لا تقدر ان تقول او تحزر
لأنك لا تعرف غير كومة من مكسّر الاصنام
حيث الشمس تضرب والشجرة الميتة
لا تعطي حماية ولا الجندب راحة
ولا الحجر اليابس صوت ماء
ليس غير الظل تحت هذه الصخرة الحمراء
تعال الى ظل هذه الصخرة الحمراء
فأريك شيئا يختلف عن ظلّك في
الصباح يخبّ وراءك او ظلّك في المساء
ينهض كي يلاقيك
لسوف اريك الخوف في حفنة تراب

الغالية كوكب ربما مداخلتي تعكس مفاجئة لديك ولكن دوما أكتب انطباعي الخاص والصادق .. وإن انطباعات الإنسان هي التي ترصد ما يدور حوله زتنقله
بشفافية حتى لو تجاوز التوقعات .. وقد اعتدت أن أكون أول المصافحين لمواضيعك هنا ولن اترك مقعدي ..

بكل محبة وود وتقدير

ومشاتل من الياسمين

سفــــانة


العزيزة جدا سفانة

تسرني دوما مداخلاتك التي تطلقين بها كل مكنونات ذاتك وهواجسها نحو شاعر ما أو أديب كان
ويسرني دائما إثراؤك للمواضيع التي يتم تناولها في قسم الأدب العالمي فألف وردة جورية لك
وصدقا لقد سعدت كوني أعدتك إلى ايام خلت كانت بها قصائد صديقنا أليوت جليسا وأنيسا لك
عزيزتي
لقد قرأت سابقا الرأي القائل باقتباساته من الشّعر العربي القديم أو من الشّعر العباسي مثلا من الشّاعر ابو نؤاس
لكني قرأت الموضوع كرأي للكاتب الباحث فقط ولم اتخذه حقيقية علمية دامغة " ربما لكوني فيزيائية ؛ فكل نظرية قابلة للنّقض والإثبات "
وأنا مع الرأي القائل أنّ لايضير شمعة أن تضيء شمعة أخرى
وأحيانا تداهمني هواجس حين أقرأ رأيا كهذا فأتساءل لماذا نحن العرب ماأن يتم الكشف عن نظرية أدبية أو فلسفية ـو علمية ومهما كانت موغلة في الحداثة نتسابق في ردّها إلى تاريخنا " لاتتصوري أني استهين بالحضارة العربية بل من أشد المنبهرين بها لكن هذا لايمنحني الحق في أن الغي انجازات الاخر خصوصا أنه ذات نقاش ورأي تم به نسبة وليم شكسبير الى أصله العربي وانه عبد الله كبير أو شء من هذا القبيل

عزيزتي مقعدك محجوز دائما هنا وإلى أن نلتقي في جلسة أخرى لك كل المحبة وألف شكر لك مجهودك في عرض الحوار مع صديقنا أليوت بهذه الطّريقة الأنيقة رغم مشاكسات الكهرباء هنا وهناك ..!!
لك الحب












التوقيع

ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟

اسماعيل حقي

https://tajalyasamina.blogspot.com/
  رد مع اقتباس
قديم 09-27-2011, 09:31 AM   رقم المشاركة : 8
أديبة
 
الصورة الرمزية سفانة بنت ابن الشاطئ





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سفانة بنت ابن الشاطئ غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تي إس أليوت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
العزيزة جدا سفانة




تسرني دوما مداخلاتك التي تطلقين بها كل مكنونات ذاتك وهواجسها نحو شاعر ما أو أديب كان
ويسرني دائما إثراؤك للمواضيع التي يتم تناولها في قسم الأدب العالمي فألف وردة جورية لك
وصدقا لقد سعدت كوني أعدتك إلى ايام خلت كانت بها قصائد صديقنا أليوت جليسا وأنيسا لك




الغالية على القلب العزيزة كوكب صباحك محمل بعبير السعادة والامل

شكرا غاليتي لهذه الكلمات البديعة التي اسعدتني كثيرا وصدقا أنا أحب دوما متابعة منتدى الأدب العالمي لأني أحب دوما الإطلاع على الثقافات الأخرى .. أو استرجاع ما قد حُفر في ذاكرتنا الكثير ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
عزيزتي
لقد قرأت سابقا الرأي القائل باقتباساته من الشّعر العربي القديم أو من الشّعر العباسي مثلا من الشّاعر ابو نؤاس
لكني قرأت الموضوع كرأي للكاتب الباحث فقط ولم اتخذه حقيقية علمية دامغة " ربما لكوني فيزيائية ؛ فكل نظرية قابلة للنّقض والإثبات "


أوافقك الرأي هنا وهو ذاته سبب عرض الحوار الذي له انعكاس إجابي على
شخصية الشاعرة تي اس اليوت من قارئه..

ولكن في نفس الوقت قمت بعرض النتيجة التي وصل اليها الدكتور عبد الله طيب وهي دراسة مطولة ومفصلة .. ولم يكن مجرد رأي عابر .. أنا معك ليس بالضرورة الإقتناع بها ولا التسليم بما جاء فيها .. كل منا حر في رأيه وإتباع اتجاه معين يثبت له قناعة ما .. لكن سأحيلك لسؤال مهم وهو مقطع مما جاء في المقال الذي نشرته
والكلام يعود لصاحب المقال وهو كان يحاول تفنيد ماجاء في الدراسة التي قام بها الدكتور عبد الله :

واذكر كنت أتابع البحث آنذاك على صفحات مجلة الدوحة ( كنت وقتها بالسنة الاولي بالجامعة ) وتوقعت أن يثير حفيظة النقاد ويفجر بركاناً من الردود والمساجلات النقدية الجادة . ولكن لم أقرا { في ذلك الوقت ،وحتي الان } ،اي رد في مستوي وجدية بحث الدكتور عبد الله ، بغض النظر عن اختلاف وجهات النظر . الحقيقة لم أقرا علي صفحات مجلة الدوحة ، سوي مقالة واحدة فطيرة للشاعر الدكتور كمال نشأت تشاطر الدكتور عبدالله الطيب فيما ذهب اليه وتقلل من اهمية اليوت ومن نظرياته النقدية

وكما قلت سابقا أن صاحب المقال قد أراد إثبات عكس ماوصل إليه الدكتور عبد الله .. ولكن يعترف ان بعد بحث طويل لم يجد أي نقد معارض رغم أنه من المفروض بل من المنطقي أن تأخذ هذه الدراسة إهتماما كبيرا و تثير فعلا بركانا وخاصة لأن تي إس إليوت كان حديث الجميع وله تأثير وكبير على الساحة العربية في وقتها ..

} السؤال المطروح والمهم هل برأيك في عالمنا العربي لا توجد الكفاءات التي تستطيع إثبات العكس ؟
} أم إثبات العكس كان من الصعب ؟

وخاصة أن الدتور الطيب لم تكن دراسته عامة بل طبعا استخرج الأدلة وقارن بين الصور وهذا يا عزيزتي ما يحكم في الشعر التشابه بين الصورة واللفظ والمبنى ..... إلخ فلا يمكن أبدا أن يزج باسمه أي أحد لمجرد كلام عام أو رؤية غير مؤكدة على الأقل بنسبة كبيرة من وجهة نظره طبعا ...

ورغم كل هذا اعود وأقول أن دراسة الدكتور الطيب القيمة لا تعني أن يقتنع بها الجميع هو قام بالإجتهاد وثابر على فكرة وحاول إثبات نظريته لكل منا حق الإقتناع أو رفضها وهذه ميزة إبدأ الآراء المختفلة ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
وأنا مع الرأي القائل أنّ لايضير شمعة أن تضيء شمعة أخرى
وأحيانا تداهمني هواجس حين أقرأ رأيا كهذا فأتساءل لماذا نحن العرب ماأن يتم الكشف عن نظرية أدبية أو فلسفية ـو علمية ومهما كانت موغلة في الحداثة نتسابق في ردّها إلى تاريخنا " لاتتصوري أني استهين بالحضارة العربية بل من أشد المنبهرين بها لكن هذا لايمنحني الحق في أن الغي انجازات الاخر خصوصا أنه ذات نقاش ورأي تم به نسبة وليم شكسبير الى أصله العربي وانه عبد الله كبير أو شء من هذا القبيل

عزيزتي : سبب الدراسة أساسا ليس رفضا من الدكتور والباحثين أن يقوم إليوت بالإقتباس أو حتى تأثره الغير مباشر بأدبنا العربي أو حتى كما يقال الهندي والتركي

.. ولكن سببه هو لماذا لم يشر إليوت ولو بالتلميح لمصادر ثقافته العربية مثلا .. او حتى إعجابه ومتابعته للأدب العربي .. هنا لا نستطيع أن نكون ضد هذه الفكرة ..

كما أن لو كان الموقف مختلف وشاعر مشهور عربي مثلا كنزار قباني او محمود درويش قد اقتبسا واو نقلا او تاثرا بطريقة واضحة بأحد شعراء الغرب المشهورين هل برايك سوف تمر القضية مرور الكرام حتى لو شكك في ذلك وحاول إثباته ناقد واحد ...

أما أن ينسب وليام شكسبير لأصل عربي لا تقارن بدراسة أخذت من دكتور متخصص وقتا طويلا .. وأيضا من قام بها إنسان معروف لذلك وضعت تعريف مفصل عنه وأعيده هنا لأنه السبب الرئيس في عرضي للرأي الآخر :

" الدكتور عبدالله الطيب ناقد عربي كبير ، وباحث أدبي يحتل الآن مكانه بين الصف الاول من النقاد والباحثين . وقد جمع عبدالله الطيب في شخصيته الادبية بين الاصالة ، حيث انه من كبار العارفين والدراسين والمتذوقين للتراث االعربي شعرا ونثرا ، وبين المعرفة العميقة الواسعة بالادب الاوربي والثقافة الغربية ، كما جمع بين شخصية الناقد وشخصية الشاعر المبدع ، وجمع ايضا بين الاستاذية الجامعية والجماهيرية الواسعة حيث انه من كبار القادرين علي مخاطبة الراي العام الادبي كتابة ومحاضرة .. والخلاصة ان عبدالله الطيب هو شرارة من شعلة طه حسين التي اضاءت الادب العربي والثقافة العربية خلال نصف قرن من الزمان وما زالت تضىء
".

ولا أعتقد يا حبيبتي كوكب أن يكون دكتور بقامته قد فجر قنبلة في وقتها وقت شهرة إليوت وسيطرته على فكر الشباب العربي قد استند على رأي عام او ظاهري .. وأعود وأؤكد أن ليس بالضروري الإقتناع بما قدمه من دراسة ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
عزيزتي مقعدك محجوز دائما هنا وإلى أن نلتقي في جلسة أخرى لك كل المحبة وألف شكر لك مجهودك في عرض الحوار مع صديقنا أليوت بهذه الطّريقة الأنيقة رغم مشاكسات الكهرباء هنا وهناك ..!!

لك الحب


طبعا يا عزيزتي الإختلاف لا يفسد للود قضية وعلى هذا مكاني سوف يكون بإذن الله

محجوزا دوما وسوف أنتظر موضوعك القادم بشغفي المعتاد .. شكرا لك لأنك فتحت

عندنا هذه الشهية للمداخلات

مع محبتي وتقديري لك ولكل ما تقدميه لنا و لن أنسى لروحك مشاتل من الياسمين

الدمشقي












التوقيع


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الوجد محبرة القلب ~ ~ والحرف يشعل الرماد

زوروني في مدونتي اللؤلؤة


شكر خاص للراقي شاكر السلمان
آخر تعديل سفانة بنت ابن الشاطئ يوم 09-27-2011 في 12:22 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 09-27-2011, 04:43 PM   رقم المشاركة : 9
شاعرة
 
الصورة الرمزية كوكب البدري






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :كوكب البدري غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تي إس أليوت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانة بنت ابن الشاطئ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   [/SIZE]
الغالية على القلب العزيزة كوكب صباحك محمل بعبير السعادة والامل

شكرا غاليتي لهذه الكلمات البديعة التي اسعدتني كثيرا وصدقا أنا أحب دوما متابعة منتدى الأدب العالمي لأني أحب دوما الإطلاع على الثقافات الأخرى .. أو استرجاع ما قد حُفر في ذاكرتنا الكثير ..



أوافقك الرأي هنا وهو ذاته سبب عرض الحوار الذي له انعكاس إجابي على
شخصية الشاعرة تي اس اليوت من قارئه..

ولكن في نفس الوقت قمت بعرض النتيجة التي وصل اليها الدكتور عبد الله طيب وهي دراسة مطولة ومفصلة .. ولم يكن مجرد رأي عابر .. أنا معك ليس بالضرورة الإقتناع بها ولا التسليم بما جاء فيها .. كل منا حر في رأيه وإتباع اتجاه معين يثبت له قناعة ما .. لكن سأحيلك لسؤال مهم وهو مقطع مما جاء في المقال الذي نشرته
والكلام يعود لصاحب المقال وهو كان يحاول تفنيد ماجاء في الدراسة التي قام بها الدكتور عبد الله :

واذكر كنت أتابع البحث آنذاك على صفحات مجلة الدوحة ( كنت وقتها بالسنة الاولي بالجامعة ) وتوقعت أن يثير حفيظة النقاد ويفجر بركاناً من الردود والمساجلات النقدية الجادة . ولكن لم أقرا { في ذلك الوقت ،وحتي الان } ،اي رد في مستوي وجدية بحث الدكتور عبد الله ، بغض النظر عن اختلاف وجهات النظر . الحقيقة لم أقرا علي صفحات مجلة الدوحة ، سوي مقالة واحدة فطيرة للشاعر الدكتور كمال نشأت تشاطر الدكتور عبدالله الطيب فيما ذهب اليه وتقلل من اهمية اليوت ومن نظرياته النقدية

وكما قلت سابقا أن صاحب المقال قد أراد إثبات عكس ماوصل إليه الدكتور عبد الله .. ولكن يعترف ان بعد بحث طويل لم يجد أي نقد معارض رغم أنه من المفروض بل من المنطقي أن تأخذ هذه الدراسة إهتماما كبيرا و تثير فعلا بركانا وخاصة لأن تي إس إليوت كان حديث الجميع وله تأثير وكبير على الساحة العربية في وقتها ..

} السؤال المطروح والمهم هل برأيك في عالمنا العربي لا توجد الكفاءات التي تستطيع إثبات العكس ؟
} أم إثبات العكس كان من الصعب ؟

وخاصة أن الدتور الطيب لم تكن دراسته عامة بل طبعا استخرج الأدلة وقارن بين الصور وهذا يا عزيزتي ما يحكم في الشعر التشابه بين الصورة واللفظ والمبنى ..... إلخ فلا يمكن أبدا أن يزج باسمه أي أحد لمجرد كلام عام أو رؤية غير مؤكدة على الأقل بنسبة كبيرة من وجهة نظره طبعا ...

ورغم كل هذا اعود وأقول أن دراسة الدكتور الطيب القيمة لا تعني أن يقتنع بها الجميع هو قام بالإجتهاد وثابر على فكرة وحاول إثبات نظريته لكل منا حق الإقتناع أو رفضها وهذه ميزة إبدأ الآراء المختفلة ..




عزيزتي : سبب الدراسة أساسا ليس رفضا من الدكتور والباحثين أن يقوم إليوت بالإقتباس أو حتى تأثره الغير مباشر بأدبنا العربي أو حتى كما يقال الهندي والتركي

.. ولكن سببه هو لماذا لم يشر إليوت ولو بالتلميح لمصادر ثقافته العربية مثلا .. او حتى إعجابه ومتابعته للأدب العربي .. هنا لا نستطيع أن نكون ضد هذه الفكرة ..

كما أن لو كان الموقف مختلف وشاعر مشهور عربي مثلا كنزار قباني او محمود درويش قد اقتبسا واو نقلا او تاثرا بطريقة واضحة بأحد شعراء الغرب المشهورين هل برايك سوف تمر القضية مرور الكرام حتى لو شكك في ذلك وحاول إثباته ناقد واحد ...

أما أن ينسب وليام شكسبير لأصل عربي لا تقارن بدراسة أخذت من دكتور متخصص وقتا طويلا .. وأيضا من قام بها إنسان معروف لذلك وضعت تعريف مفصل عنه وأعيده هنا لأنه السبب الرئيس في عرضي للرأي الآخر :

" الدكتور عبدالله الطيب ناقد عربي كبير ، وباحث أدبي يحتل الآن مكانه بين الصف الاول من النقاد والباحثين . وقد جمع عبدالله الطيب في شخصيته الادبية بين الاصالة ، حيث انه من كبار العارفين والدراسين والمتذوقين للتراث االعربي شعرا ونثرا ، وبين المعرفة العميقة الواسعة بالادب الاوربي والثقافة الغربية ، كما جمع بين شخصية الناقد وشخصية الشاعر المبدع ، وجمع ايضا بين الاستاذية الجامعية والجماهيرية الواسعة حيث انه من كبار القادرين علي مخاطبة الراي العام الادبي كتابة ومحاضرة .. والخلاصة ان عبدالله الطيب هو شرارة من شعلة طه حسين التي اضاءت الادب العربي والثقافة العربية خلال نصف قرن من الزمان وما زالت تضىء
".

ولا أعتقد يا حبيبتي كوكب أن يكون دكتور بقامته قد فجر قنبلة في وقتها وقت شهرة إليوت وسيطرته على فكر الشباب العربي قد استند على رأي عام او ظاهري .. وأعود وأؤكد أن ليس بالضروري الإقتناع بما قدمه من دراسة ..





طبعا يا عزيزتي الإختلاف لا يفسد للود قضية وعلى هذا مكاني سوف يكون بإذن الله

محجوزا دوما وسوف أنتظر موضوعك القادم بشغفي المعتاد .. شكرا لك لأنك فتحت

عندنا هذه الشهية للمداخلات

مع محبتي وتقديري لك ولكل ما تقدميه لنا و لن أنسى لروحك مشاتل من الياسمين

الدمشقي

العزيزة جدا سفانة
في ظنّي بأننا لم نختلف كثيرا فيما نفكر به حول هذا الموضوع
وربما الاختلاف الوحيد إن بحثي عن أعمال صديقنا أليوت لم يضعفا بعد أن قرأت قبل أعوام عن هذه القضية
بل وأقر أن عددا من الأساطير أو الشّخصيات الإسطورية المذكورة في قصيدته " الأرض اليباب " حسب ترجمة عبد الواحد لؤلؤوة والصّادرة عن دار الشّؤون الثقافية في بغداد قد فتحت لي آفاقا ورغبة في الإيغال في عوالم الأساطيرالساحرة
لك المحبة من جديد وانت تزينين مجالس الأدب هنا
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة












التوقيع

ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟

اسماعيل حقي

https://tajalyasamina.blogspot.com/
  رد مع اقتباس
قديم 09-26-2011, 02:52 AM   رقم المشاركة : 10
كاتب وباحث





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هشام البرجاوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 إِلِينا Eleena
0 Je l'aime à mourir Je
0 ذكرى القادسية

افتراضي رد: تي إس أليوت

إليوت لم يقتبس من الشعر العربي

تناولته بالتحليل المعمق دراسات تبريز لجورج ميسيغي

يرجى اعتماد التدقيق العلمي في التعاطي مع المعلومة الأدبية

و قد حرصت على ذلك الأستاذة كوكب خلال المقالات التقديمية

التي تطرقت عبرها إلى شعراء شُغل عنهم هذا الوجود...بهم

أما نقرات البحث الجوجلية...

فهي تنتمي إلى تلقائية " الرأي العام " كما عرفه غاستون باشلار

تحياتي












التوقيع

لا تأكلي الشمس...فما في حوزتي سوى كلمات و وردة ...هي لك

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:38 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::