آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الزمان > نبع من على جدران الزمان

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 01-05-2010, 09:35 AM   رقم المشاركة : 31
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حكاية مثل

جبت الأكرع يونّسني .. كشف راسه وخرّعني


يضرب للشخص الذي يطلب العون من الناس ، فيلقى منهم مايزيد في عنائه وشقائه
أصله :
أن إمرأة خرجت ذات يوم إلى السوق لقضاء بعض الأشغال . فلما فرغت من ذلك أرادت الرجوع إلى البيت ، وكان معها صبي صغير لها تحمله على كتفها وكان يبكي طول الطريق من غير سبب معلوم ، وكلما أرادت المرأة أن تسكّته وتهّأه ذهبت جهودها أدراج الرياح . وبينما هي تسير في أحد الأزقّة وابنها مازال يبكي وقد بلغت روحها التراقي ، صادفت رجلا يقف بجانب الطريق وبيده يشماغ له يلفّه على رأسه ، فتقدّمت منه وقالت له : (( الله يرحم والديك .. ماتخّف هذا الولد .. حتى يسكت ! )) . فقال الرجل : (( سهلة .. وينه هذا ؟ )) . فأشارت إلى ولدها ، فتقدّم الرجل منه وأمسكه من كلا كتفيه ، ثم رفع الجرّاوية عن رأسه فبدت له صلعة منكرة ! .. ثم خفض رأسه وجعله أمام وجه الصبي وهزّ رأسه ذات اليمين وذات الشمال هزّا عيفا وصاح بصوت منكر أجشّ : (( ترررررررررر )) فإخترعت المرأة ووقعت أرضا ، ثم نهضت وأخذت ولدها وهربت به وهي تقول : ((جبت الأكرع يونّسني .. كشف راسه وخرّعني )) . ثم ذاع ذلك الأمر بين الناس فعجبوا من غباء الرجل وجهله ، وبلادة المرأة وسوء تصرّفها . وذهب ذلك القول مثلا












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 02-01-2010, 02:29 PM   رقم المشاركة : 33
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حكاية مثل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مينا البغدادي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الشكر لك على هذه الامثال وشرحها الوافي

الشكر لمرورك غاليتي

تحياتي












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 02-01-2010, 02:30 PM   رقم المشاركة : 34
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حكاية مثل

لا قيم الركاع من ديرة عفج

يحكى إن ركاعا (اسكافي) قصد مدينة عفج (او عفك الواقعة في محافظة الديوانية من العراق) وذلك طلباً للثراء السريع واخذ معه أدواته من الرقع والمسامير وغيرها وماان حط رحاله ووجد ركناً يزاول به مهنته حتى بادره أهالي عفج بالترحيب والاستعارة فهذا يطلب منه مسماراً وذاك يطلب منه رقعة صغيرة وثالث يطلب منه صمغاً ورابع يطلب منه جاكوجه (المطرقة) حتى انه اصبح في أحد الأيام وهو خالي الوفاض من الأدوات والأموال فكان لسان حاله يقول: قيم الركاع من ديرة عفج وهو بهذا يريد أن يقول ان ماكان يمني به النفس من ثراء سريع لن يتحقق في مدينة عفج لأن أهلها يفضلون البلاش (مجاناً) على صرف الأموال على اصلاح أحذيتهم ونعلهم
.












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 03-09-2010, 05:59 PM   رقم المشاركة : 35
نبعي
 
الصورة الرمزية حسن المهندس





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :حسن المهندس غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 أشياء متقاربة جدا
0 زاوية ..
0 هماهم

افتراضي رد: حكاية مثل

إن الحماة أُوْلِعَت بالكَنَّة، وأولعت كّنَّتها بالظنَّه

الحماة أم زوج المرأة.
والكنَّة امرأة الابن، وامرأة الأخ أيضا.
والظنَّة التهمة.
وبين الحماة والكَنَّة عداوة مستحكمة.

يضرب المثل في الشَّرِّ يقع بين قومٍ هم أهل لذلك.







  رد مع اقتباس
قديم 03-09-2010, 06:00 PM   رقم المشاركة : 36
نبعي
 
الصورة الرمزية حسن المهندس





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :حسن المهندس غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 أشياء متقاربة جدا
0 زاوية ..
0 هماهم

افتراضي رد: حكاية مثل

( إن الهوى ليميل بالراكبِ)

أي من هوي شيئا مال به هواه نحوه، كائنا ما كان ، قبيحا كان أو جميلا، كما قيل :

إلى حيث يهوى القلب تهوِي به الرّجلُ







  رد مع اقتباس
قديم 03-09-2010, 06:01 PM   رقم المشاركة : 37
نبعي
 
الصورة الرمزية حسن المهندس





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :حسن المهندس غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 أشياء متقاربة جدا
0 زاوية ..
0 هماهم

افتراضي رد: حكاية مثل

(شر أيام الدِّيك يوم تُغسل رجلاه )وذلك إنما يقصد إلى غسل رجليه بعد الذبح والتهيئة للاستواء

قال الشاعر

ولا أبالي بإذلال خُصصت به****فيهم ومنهم وإن خُصُّوا بإعزازِ
رجلُ الدَّجاجة لا من عزِّها غُسلت****ولا من الذُّلِّ حيصت مقلة البازِ/







  رد مع اقتباس
قديم 03-09-2010, 06:02 PM   رقم المشاركة : 38
نبعي
 
الصورة الرمزية حسن المهندس





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :حسن المهندس غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 أشياء متقاربة جدا
0 زاوية ..
0 هماهم

افتراضي رد: حكاية مثل

ويُقالُ لمن يطلب الأمرَ العسير " سألني بَيضَ الأنوق " أو " هوَ أعزُّ من بَيضِ الأنوق "

والأنوق هي طيور الرخمة - طيور جارحة - لا تبيض إلا في رؤوس الجبال , فلا يكاد يوجد بيضها , لبعد مطلبِهِ وعُسرِه .

فإن سأل أمراً مُحالاً قيلَ له " سألتني الأبلَقَ العَقوق "

والأبلق هو ذكر الخيل , ويقال فرسٌ عَقوق إذا امتلأ بطنها -حَمَلَت- لذا فالأبلق العقوق مُحال .


ويُروى أن رجلاً سألَ معاويةَ أمراً لا يوجد ، فأَعلمه ذلك ، فسألَ أمراً عسراً بعده ، فقال معاويةُ:

طَلبَ الأبلقَ العقوقَ فلمّا = لم ينلهُ أرادَ بيضَ الأنوقِ







  رد مع اقتباس
قديم 03-11-2010, 06:29 AM   رقم المشاركة : 39
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حكاية مثل

مثل الليرة الذهبية

يُحكى أنَّ رجلاً ميسوراً ، كان له ولد وحيد ، بالغت أمُّهُ في تدليله والخوف عليه ، حتى كبر ، وأصبح شابَّاً ، لايتقن أيَّ عمل ، ولا يجيد سوى التسكع في الطرقات ، واللهو واقتراف الملذَّات ، معتمداً على المال الذي تمنحه إيَّاه أمُّهُ خفيةً ، ودون علم والده !

وذات صباح ، نادى الأب ولده ، وقال له :

كبرت يابني ، وصرتَ شابَّاً قويَّاً ، ويمكنك ، منذ اللحظة ، الاعتماد على نفسكَ ، وتحصيل قوتِكَ بِكَدِّكَ وعرق جبينك .

قال الابن محتجَّاً :
- ولكنني لا أتقنُ أيَّ عملٍ ياأبي !

قال الأب :
يمكنك أن تتعلَّم .. وعليكَ أن تذهب الآن إلى المدينة وتعمل .. وإيَّاكَ أن تعود منها قبل أن تجمع ليرةً ذهبيةً ، وتحضرها إليَّ !

خرج الولد من البيت ، وما إن تجاوز الباب ، حتى لحقت به أمُّه ، وأعطته ليرة ذهبية ، وطلبت منه أن يذهب إلى المدينة ، ويعود منها في المساء ، ليقدِّم الليرة إلى والده ، ويدَّعي أنَّهُ حصل عليها بعمله وكَدِّ يده !

وفعل الابن ماطلبت منه والدته ، وعاد مساءً يحمل الليرة الذهبية ، وقدَّمها لوالده قائلاً :
لقد عملتُ ، وتعبتُ كثيراً حتى حصلت على هذه الليرة . تفضل ياأبي !

تناول الأب الليرة ، وتأملها جيِّداً ثم ألقاها في النار المتأججة أمامه في الموقد ، وقال :
إنَّها ليست الليرة التي طلبتها منك . عليكَ أن تذهب غداً إلى المدينة ، وتحضر ليرةً أخرى غيرها !

سكتَ الولد ولم يتكلم أو يحتج على تصرُّف والده !

وفي صباح اليوم الثاني ، خرج الولد يريد المدينة ، وما إن تجاوز الباب ، حتى لحقت به أمه ، وأعطته ليرة ثانية ، وقالت له :
لا تعد سريعاً . امكث في المدينة يومين أو ثلاثة ، ثم أحضر الليرة وقدِّمها لوالدك .

تابع الابن سيره ، حتى وصل إلى المدينة ، وأمضى فيها ثلاثة أيام ، ثم عاد ، وقدَّم الليرة الذهبية لوالده قائلاً :
عانيتُ وتعذَّبتُ كثيراً ، حتى حصلتُ على هذه الليرة . تفضَّل ياأبي !

تناول الأب الليرة ، وتأملها ، ثم ألقى بها بين جمر الموقد قائلاً :
- إنها ليست الليرة التي طلبتها منكَ .. عليكَ أن تحضر غيرها يابني !

سكتَ الولد ، ولم يتكلم !

وفي صباح اليوم الثالث ، وقبل أن تستيقظ الأمُّ من نومها ، تسلل الابنُ من البيت ، وقصد المدينة ، وغاب هناك شهراً بأكمله ، ثمَّ عاد يحمل ليرة ذهبية ، وقد أطبق عليها يده بحرص كبير ، فقد تعب حقَّاً في تحصيلها ، وبذل من أجلها الكثير من العرق والجهد .

قدَّم الليرة إلى أبيه وهو يبتسم قائلاً :
أقسم لكَ ياأبي أن هذه الليرة من كدِّ يميني وعَرَقِ جبيني .. وقد عانيت الكثير في تحصيلها !

أمسك الأب الليرة الذهبية ، وهمَّ أن يُلقي بها في النار ، فهجم عليه الابنُ ، وأمسكَ بيده ، ومنعه من إلقائها ، فضحك الأب ،

وعانق ولده ، وقال :
الآن صِرتَ رجلاً ، ويمكنك الاعتماد على نفسكَ يابني ! فهذه الليرة هي حقَّاً ثمرة تعبكَ وجهدك ، لأنَّكَ خفتَ على ضياعها ، بينما سَكَتَّ على ضياع الليرتين السابقتين ...

فَمَنْ جاءهُ المال بغير جهد ، هان عليه ضياع هذا المال














التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 03-23-2010, 11:12 AM   رقم المشاركة : 40
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حكاية مثل

حشية عريعر

كان عند أحـد رجال الباديه خادمه ولها طفل صغير , وفي أحد الأيام عادت
الـخادمه من المرعى لغرض ما!!!!!!!!!
طبعا في غير موعدها ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فوجـدت في البيت رجـلاً عند زوجـة مخـدومـهـا في حالة غير شرعية فعـادت أدراجـهـا مـسـرعـة ,
إلا أن الـزوجــه اعــتقدت أن الخـادمـه سـوف تخــبر زوجـها بالأمر ,!!!!!!!!!!
فلمّا عاد زوجـها ألحـت عليه أن يبيع الخـادمـه وتحـجّـجـت بحيلتها بأنها لم تعد تنفع للعمـل .!!!!!!!!!!
فقال جهزي الناقه للرحيل فسـرى الرجـل لـيلاً بالخــادمـه ليبيعـهـا صـباح اليوم التالي وأبقى على ولـدها عـند زوجـته ,
والخـادمه في صـدمه لا تعرف ما هو ذنبها ؟ !!!!!!!!!!
وفي أحد الأوديه جلس ليأخذ قليل من الراحه وهي جالسه رأت البرق اهتاضت وقالت


كـــريـم يـا بــــرقٍ عــقـبـنـا عـلـى اهــلــنــا= جــــعـــلـــه عـــلـــى دار الــغـــريـــر يـــلــــوح
لا عـــوّد الـلــه نـكـــســـتـي مــن رعــيْـــتــي= يـــومٍ نــكــســت ابــغـــي غــــدا وصـــبـــوح
ما يـســتــوي طــفــلــيـن .. طــفـلٍ عـلـى امّــه = وطـــــفـــلٍ يـعــــــاجـــي مـــا بــقــــالــــه روح
ومـا يـســتــوي غــرســيـن غــرس مـهـمّــل =وغــــرسٍ عــلــى عـــيـــدٍ ومــــــاه يـــفـــــــوح
ولا يـســـتــوي رجــلـيـن .. رجـــل على الشـقـا= ورجــــلٍ عــــلـى جــــــال الــفــــراش ســــــدوح
يــا ويـلـــنــا مــن طـــبّــة الـســــوق بــاكــر = هــــــــذا يـــــســـــــاومـــنــي وذاك يـــــــــــروح

ففهـم الرجـل ما كانت تقصده الخـادمه, فرجـع بهـا وتركها عند راحـلـته
وتسلل الى بيته فشـاهـد رجــلاً في الفراش معع زوجــته كما أشارت الخـادمه
في قصـيدتها , فـقتل الرجـل ووضـعـه فـي صندوق من ضـمـن عـفش زوجــتـه
وقد طـلـّقها وأرجـعـهـا الى بيت أهـلـهـا , فسـألـهـا أهـلـها عن هـذا الصندوق
فقالت من هـول المـصـيبه : هـذا حـشية عـريعر , فصـارت الكـلمـه مـثلاً عند
الناس , فلـمّـا تبيّن لأهـلـهـا خــيـانتهـا ربـطـــوهــا بين جــمـلـين حتى تقطع جسمها الى
نصفين...... لحفظ الشرف والكرمةا












التوقيع

  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:50 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::