دوار :
رؤوسنا تشطَر بسهام من نار ، لا ندري أصنعناها بأيدينا أم صُوِّبت علينا من حيث لا نرى و لا تدرك حواسنا ، و عدم الجدوى يتخذ منزلاً له في عقولنا الفارغة من غير فراغ ، و الدموع تتجمع في عيوننا الذابلة ، لكنَّ شيئاً حجرياً يمنعها أن تذرَف .
تتكالب أوجاع مسعورة على ما تبقى في قلوبنا من نقاء ، و يعبر الشهيق أفواهنا الحزينة ليستقر في صدورنا التي باتت سيوفاً من خشب تنخر أجسادنا .
آهٍِ أيها الزمان ... أما من مفر ؟؟
التوقيع
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
هل من مفر؟؟
كم من الوقت والتفكير يتطلب منا أن لنجد هذا المفر ..؟؟
وكل الأمور تسير حولنا بما لا يعكس وضوحا بالرؤيا ولا
يفتح نافذة الأمل على مصرعيها .. كما اعتدنا على قلمك
بقدم لنا فلسفته بقالب خاص بديع ..
تقديري لك ولقلمك الجميل مع قوافل من الزهر
حقا أخي الحبيب ..
صدق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عندما قال : بالحديث القدسي
(بعزتي وجلالي لأفتننكم فتنة أجعل الحليم فيكم حيران ) أو كما قال
لم نجد في التاريخ لكه من المآسي والظلم والجور كما نجده في عصرنا الحديث..
صمت قاهر قاتل .. وسكاكين كل يوم تشحذ..
لذبح رقاب أطفال أبرياء ونساء أطهار ..
فكيف لا يصاب الحر بالدوار ؟!
سلمت يمينك يالغالي
ياتوءم الروح تلميذ الحبيب أستاذ الشعور المرهف والبيان الأبين
( مصطفى صادق الرافعي )
محبتي ومودتي لك أيها الماجد ولقلمك السامق
يوسف الحسن
حقا أخي الحبيب ..
صدق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عندما قال : بالحديث القدسي
(بعزتي وجلالي لأفتننكم فتنة أجعل الحليم فيكم حيران ) أو كما قال
لم نجد في التاريخ لكه من المآسي والظلم والجور كما نجده في عصرنا الحديث..
صمت قاهر قاتل .. وسكاكين كل يوم تشحذ..
لذبح رقاب أطفال أبرياء ونساء أطهار ..
فكيف لا يصاب الحر بالدوار ؟!
سلمت يمينك يالغالي
ياتوءم الروح تلميذ الحبيب أستاذ الشعور المرهف والبيان الأبين
( مصطفى صادق الرافعي )
محبتي ومودتي لك أيها الماجد ولقلمك السامق
يوسف الحسن
أستاذي الغالي
يا لرورك الرائع و تعليقك المشرف الذي أخجلني
سلمك الله و حياك
و دمت بكل الخير أيها القدير
التوقيع
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
هل من مفر؟؟
كم من الوقت والتفكير يتطلب منا أن لنجد هذا المفر ..؟؟
وكل الأمور تسير حولنا بما لا يعكس وضوحا بالرؤيا ولا
يفتح نافذة الأمل على مصرعيها .. كما اعتدنا على قلمك
بقدم لنا فلسفته بقالب خاص بديع ..
تقديري لك ولقلمك الجميل مع قوافل من الزهر
مودتي المخلصة
سفــانة
سلمك الله أستاذتي الغالية القديرة
مرور رائع راق كعادتكم
لكم كل المحبة و المودة و التقدير
دمتم مبدعين
التوقيع
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
لهذه القلوب النقية المحبة لتراب الوطن تنحني الهامات وتصفق لها كل الأكف
هي من تحافظ على أرضه وسمائه بالدم والشهادة .
حييت أخي عبد الله راتب
وبارك الله بامثالك
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه