أقرأ هنا وأجدني أجلس على مقعد جوارك
وكأنك تقرأين ..ببساطة أود أن أقول أن لغة
النص قريبة من الوجدان ، وتعبرك جميل وراقي
تحية لقلم متألق
مودتي
الوليد
لكل وتر لسان يتهجأ حكمته
وأنا أتهجأ كلماتي ببساطة المفردات
ألا تصادقني الرأي بأن البعد عن فلسفة البوح .. يجعله أقرب للمتلقي؟
أستاذ وليد
سرني قراءة نصي بطريقتك الخاصة
لك مني خالص الشكر
وفائق الاحترام
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
يوما ما توشحت مشواري وبين الضاد بحثت عن رفاة ابجديتي لعلي أجد فيها ما يناسب دهشتي
وبين المفردات التي تنازعني سلطة التفرد بلهجتي الخاصة أردت أن أحافظ على أحرف أصوغ منها عبارات ترسم لي حاشيةً تؤطر لوحة الإجابة لسؤالك قبل أن ينكسر الغيم ويبتل اللون فتنزف معه نافذة القلب خفقاناً حزيناً يبارز أحلام ذلك الطفل الذي يبحث في الأحداق عن لعبة كانت تعيش معه
المبدعة هيام
وعَدْتُ بالعودة لحرفك البهي ولم تُحَمِلْني الأبجدية مايستحق فعذراً
طبت وطاب نقاءك
تقديري
أستاذي الكريم
أينما تحل .. يحضر الفرح .. وتورق الأحرف لتصوغ الكمال
وتتسابق من الزمن لتقبض على الريح .. لتعتقل اللحظة
وتعانق الحقيقة وسط ازدحام الأحلام .
أشكرك أستاذي المكرم
لك
خالص التحايا والود والاحترام
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
الأخت هيام
تأخذني الدهشة في متاهات أبحث عن رسم يطاردني
وبوح رائع جميل يهمس بشغف الجمال
تنتابني الحيرة من إبداعك
ببساطة الحرف ونقائه
ينساب بيادر عطاء ورونق جمال
فأعب من هذا الجمال ما استطعت
وكم وكم قرأتها وأنا في شغف للمزيد
سلمت يمينك ودان النبض الرائع
رمزت
أبحث في قواميس الكلام .. عن كلمات أرتب بها باقة شكر
عن كلمة تختصر كل الكلام لأرسم بها ردي
الشاعر رمزت عليا
أقف عاجزة عن الشكر
و يسعدني أن تكون دائما سحابة
تظلل نصي ..
دمت أخاً عزيزاً مكرما .
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
يتناثر الحرف
ليرسم بفرشاه الروح
هذه الصورة الراقية
المملوءة بعلامات الأستفهام
في زمن غطته الغبرة
ونال منه الرياء
لهذا الطفل الذي ولد من بين دوائر الحزن
ليوقف شلال الدمع
ويغني للحياة
كل الحب