شموسُ الدًّهرِ تسطعُ في الملايينِ وهذا المجدُ يخفقُ في شراييني وإنّا أمّة تبني حَضارتها بما في رَوعةِ التَّشريعِ، والدَّينِ ومافي سُنةِ الهادي وشرعتهِ وماقدْ سُنَّ مِنْ هدي القوانينِ وَما قدْ خَطَّتْ الأقلامُ مِنْ قِدَمٍ بِسِفرٍ واضحٍ فَذٍّ، وموزونِ لنا في القمّـةِ الشّماءِ مَوقِعُنا وَصَهوتنا خُيولٌ في الميادينِ أنا من أمَّةِ النجباءِ ياوطني وَمِنْ نسلِ الملاحمِ والميامينِ زَرعنا في بطاحِ الأرضِ رايتنا مِن الأقصى إلى بوَّابةِ الصينِ وَمِنْ نجدٍ إلى يَمَنٍ إلى هندٍ إلى كلِّ البقاع بخطـوِ ميمونِ فتوحٌ مايزالُ الدَّهرُ يذكرها ورَياتٌ على الآفاقِ تدعوني لإنهضَ من رُكامِ الحزنِ والبلوى كما نهضَ المدى من شهقـةِ الطينِ وَمن غيري فتلكَ البيدُ قاحِلـةٌ وَماذا يكتبُ التَّاريخُ مِنْ دوني وهذا الشَّعبُ شعبُ الجودِ والكرمِ وَقلبٌ ضجَّ في حُبِّ المسَاكينِ حُقولي لِلذينَ أحبُّهمْ هِبـةٌ وَماملكتْ يميني، أو بساتيني وَصدري عامِرٌ بالحُبِّ مِنْ أزَلٍ بما في الصَّدرِ مِنْ، وَرْدٍ، ونسرينِ بلادُ العُربِ أوطاني، وَأمجادي مِنْ التَّوبادِ للقدسِ الفلسطيني
الأستاذ الشاعر علي خليل الشيخي قصيدة جميلة منسابة في معانيها بانسياب بحر الوافر الجميل تنهل من مشاعر عروبية أصيلة ومكنة فنية متألقة تبعث على الأمل في أمة لن تغيب عنها شمس العروبة والأمجاد دمت شاعراً جميلاً وقلماً متوهجاً بالابداع شكراً لك
أخي وعزيزي :أ - عواد الشقاقي الموقر الشكر موصول لروحكم الندية والمرور الكريم... مع أطيب تحياتي.
نونية سامقة بورك بورك لسانك وانت تتغنى بامجاد العرب وما قدموه للانسانية من معارف وعلوم واخلاق حسنة ود واعتزاز
الناطق باسم الأمة شاعرنا القدير شكرا لهذه القصيدة معنى ومبنى وتقديري لشخصك النبيل أدام الله الألق محبتي
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره كريم سمعون
أ- الدكتور أسعد النجار تصفحكم للقصيدة أمتعني وأسعدني... فتقبل جميل شكري وتقديري.
أخي وعزيزي أ- كريم سمعون تواجدكم هو الأبهى والأحلى والأجمل... مع خالص تقديري...