أهلاً وسهلا بالأخ الغالي الشاعر القدير محمدذيب وألف مرحبا..
شكراً لأديبنا القدير الأستاذ قصي المحمود على هذه الإستضافة وألف شكر للإدارة الموقرة على هذه الفعالية..
متابعون معكم حتماً
أعطر التحايا
أهلاً وسهلا بالأخ الغالي الشاعر القدير محمدذيب وألف مرحبا..
شكراً لأديبنا القدير الأستاذ قصي المحمود على هذه الإستضافة وألف شكر للإدارة الموقرة على هذه الفعالية..
متابعون معكم حتماً
أعطر التحايا
أخي الغالي أ.محمد
هناك من يكتب ويسرف في إختيار مفردات معجمية وعبارات معقدة بينما تجد لها البديل من المفردات الحديثة العربية الأصيلة مما يضطر البعض للعزوف عن قراءة قصائده...فهل هو تطور أم إنتكاس للقصيدة العربية؟؟؟
دمت بود
أخي الغالي أ.محمد
هناك من يكتب ويسرف في إختيار مفردات معجمية وعبارات معقدة بينما تجد لها البديل من المفردات الحديثة العربية الأصيلة مما يضطر البعض للعزوف عن قراءة قصائده...فهل هو تطور أم إنتكاس للقصيدة العربية؟؟؟
دمت بود
شكرا لك أخي الحبيب أ. ناظم
وهناك ايضا من يكتب نصوصا تحت مسمى الإنزياح بحيث تنتهي من قراءة النص ولا تخرج بأي نتيجة
ومع ان هنالك فرقا بين ما سألت انت وما عرضت انا الا ان القاسم المشترك بينهما هو ترك المتلقي في حالة من الحيرة او العزوف عن الإستمرار
المفردة المعجمية هي كلمة عربية فصيحة وللكاتب الحق في استخدامها من غير افراط وذلك لصالحة اولا ولمصلحة المتلقي ثانيا ..
اما الكاتب ربما تكون طبيعة ثقافته هي المرور بين المفردات المعجمية بشكل كبير وهنا تصبح بالنسبة اليه مفردات عادية ك " أكل أو شرب "
وطبيعة نصوص مثل هذه تكون مقدمة لقلة خاصة من القراء وعليه ان لا يعجب لقلة الإقبال عليها
واما من بتقصد ان بملأ نصوصة بالمفردات المعجمية بقصد ابراز ثقافته فيكون قد جنى على نصه بعدم القبول من الغالبية العظمى من القراء وهذا
وانا ارى بأن المبدع عليه ان يفكر بكافة الطبقات التي تتناول ابداعه ولهذا يكون الأولى لا افراط ولا تفريط
وفي المقابل هناك قسم من مدعي العربيةلا يلجأون للمعجمية الا في اضيق الحدود رغم سعة اطلاعهم ووقرة محصولهم من المفردات المعجمية
وهنا تجد نصوصهم في متناول العامة والخاصة ولا أظن ان سهولة ورشاقة المفردة يكون عيبا فيب نص ثري كبير فالعبرة في المحتوى والنواحي الفنية في النص
وليس في نوع المفردة
وفي النهاية فإن لمستخدم المعجمية دور في تطوير اللغة كما هو بالنسبة لصاحب المفردة السهلة والرقيقة والخفيفة
فنحن نحتاج الى المفردة المعجمية واحيانا نبحث عنها كما نحن بحاجة اكبر للمفردات السهلة المؤدية للغرض تماما
كل الاحب واتمنى ان يكون في جوابي ما يقنع ويصل الى ذائقتك
شكرا لك أخي الحبيب أ. ناظم
وهناك ايضا من يكتب نصوصا تحت مسمى الإنزياح بحيث تنتهي من قراءة النص ولا تخرج بأي نتيجة
ومع ان هنالك فرقا بين ما سألت انت وما عرضت انا الا ان القاسم المشترك بينهما هو ترك المتلقي في حالة من الحيرة او العزوف عن الإستمرار
المفردة المعجمية هي كلمة عربية فصيحة وللكاتب الحق في استخدامها من غير اقراط وذلك لصالحة اولا ولمصلحة المتلقي ثانيا ..
اما الكاتب ربما تكون طبيعة ثقافته هي المرور بين المفردات المعجمية بشكل كبير وهنا تصبح بالنسبة اليه مفردات عادية ك " أكل أو شرب "
وطبيعة نصوص مثل هذه تكون مقدمة لقئة خاصة من المقراء وعليه ان لا يعجب لقلة الإقبال عليها
واما من بتقصد ان بملأ نصوصة بالمفردات المعجمية بقصد ابراز ثقافته فيكون قد جنى على نصه بعدم القبول من الغالبية العظمى من القراء وهذا
وانا ارى بأن المبدع عليه ان يفكر بكافة الطبقات التي تتناول ابداعه ولهذا يكون الأولى لا افراط ولا تفريط
وفي المقابل هناك قسم من مندعي العربيةلا يلجأون للمعجمية الا في اضيق الحدود رغم سعة اطلاعهم ووقرة محصولهم من المفردات المعجمية
وهنا تجد نصوصهم في متناول العامة والخاصة ولا أظن ان سهولة ورشاقة المفردة يكون عيبا فيب نص ثري كبير فالعبرة في المحتوى والنواحي الفنية في النص
وليس في نوع المفردة
ونهاية فإن لمستخدم المعجمية دور في تطوير اللغة كما هو بالنسبة لصاحب المفردة السلة والرقيقة والخفيفة
فنحن نحتاج الى المفردة المعجمية واحيانا نبحث عنها كما نحن بحاجة اكبر للمفردات السهلة المؤدية للغرض تماما
كل الاحب واتمنى ان يكون في جوابي ما يقنع ويصل الى ذائقتك
وكيف لا يعجب الذائقة وهو عين الصواب..
شكراً أخي الحبيب
معكم لكي نستمتع بعذوبة اللقاء