رائعة ومتمكّنة من فنيّات القصّ يا نجلاء.
القراءة لك متعة ما بعدها والغوص فيها انتشاء رغم ما يتسرّب للنّفس من شجن .
فالشّجن لذيذ لماّ يكتبه قلم بارع كقلمك يأخذنا ويلفّنا فلا نضجّ منه أبدا.
رائعة وأكثر يا نجلاء القديرة فاستمرّي ولا تحرميننا روعة ما تسرّبه فينا كتاباتك .