صَلاتُك ماألْقتْ عليكَ ضياءَها = فكـــنتَ بحسْـــن في الحياةِ بَهاءَها بِمايُوجِب الإسلامُ دَوْمًا تُقيمُها = وفـــعْـلًا وأخْـــــلاقًا تُجــيبُ نِداءَها بِرَبِّك كانتْ مُرتَقَـى صِــلةٍ بِـها = تُعــــانِق أرْضٌ بالخُشوعِ سَماءَها وأوّل ما عنْه يُحاسَب مُــؤمِـنٌ = وسّــــرُ صَــــلاحٍ إن أجــادَ أداءَها ومَدرسةٌ تُعْطيكَ مِن كـلِّ نافِـعٍ = وتُصبحُ أغْنَى إن حَصدْتَ جَزاءَها فَصَلّ بوَعْيٍ واسْتَـتِرْ بِفضــيلـةٍ = وعاملْ بحُسنٍ...هكــذا اللهُ شاءَها وعنْها يُجازي المُؤمـنين بِجَنّةٍ = وحُسْنِ رِضًى منْه ويُبْقِي عَطاءَها البحر الطويل مارس 2021
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ العربي حاج صحراوي .
أبداع جميل في ركن من أركان ديننا برعت شاعرنا الرّاقي في هذه الأبيات التي تنوّه بالصّلاة وفوائدها
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
عسى أن نكون مصلّين قلبا قبل القالب أبيات باهرة جعلها الله نورا يسعى بكم إلى الجنة إعجابي الجم
نظمت فأجدت أخي القدير أبيات رائعة تذكرنا بهذه الفريضة التي إن أداها المسلم دون رياء قرّبته من الله فهي عمود الدِّين محبتي
لولا فضل الصلاة لما كانت الركن الثانى فى الإسلام..بعد الشهادتين..أعاننا الله على تجويدها..فهى إن صلحت صلح سائر عمل المؤمن..تحية لقلمك أخانا العربى..
جعلنا الله وإياكم من المصلّين الدائمين سلمت أناملكم ودمتم بخير وعطاء
جزيت خيرا أخي العزيز تحاتي القلبية
بورك بيانك شاعرنا الفاضل جزيت خيرا بما كتبت
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
بوركت شاعرنا الكريم على هذه الوقفة الرائعة في تاصلاة حماكم الله تحياتي
أحسنت وبوركت وجعلها الله في ميزان حسناتك