أخيراً بعد عدة اتصالات تلفونية ، كانت المقابلة بشكل شبه مفاجئ وهذا ما جعلها أجمل بكثير،
مقابلة عواطف عبداللطيف روح النبع، تخيلت قبل ألقاء كل شيء من الممكن أن أراه وأن أعيشه من مواقف مع روح النبع حسب المعطيات التي أخزنها لها في الذاكرة ولكن كانت هي بحضورها المتألق فوق كل التهيؤات ، كنت أنا المحظوظة بهذا اللقاء بسيدة من طراز أسطوري، سيدة دفعتني للتعلق بها وبهذا البيت الذي ضمنا أكثر من قبل بمئات المرات
كانت قهوتي اليوم ألذ من كل المرات لأنني بكل بساطة تشاطرتها مع الغالية عواطف
لن أستطيع وصف اللقاء إلا أنه كان من الروعة بحيث ما زالت الابتسامة مرسومة على وجهي
سيدتي الغالية لن أقبل أعذار سيكون لنا لقاء أخر بإذن الله، وسيكون أطول من لقائنا الأول الذي مضى مسرعا وكأنه سيف سلط علينا لينهي هذا اللقاء الأروع الذي حضيت به طوال إقامتي في عمان.
أخيراً بعد عدة اتصالات تلفونية ، كانت المقابلة بشكل شبه مفاجئ وهذا ما جعلها أجمل بكثير،
مقابلة عواطف عبداللطيف روح النبع، تخيلت قبل ألقاء كل شيء من الممكن أن أراه وأن أعيشه من مواقف مع روح النبع حسب المعطيات التي أخزنها لها في الذاكرة ولكن كانت هي بحضورها المتألق فوق كل التهيؤات ، كنت أنا المحظوظة بهذا اللقاء بسيدة من طراز أسطوري، سيدة دفعتني للتعلق بها وبهذا البيت الذي ضمنا أكثر من قبل بمئات المرات
كانت قهوتي اليوم ألذ من كل المرات لأنني بكل بساطة تشاطرتها مع الغالية عواطف
لن أستطيع وصف اللقاء إلا أنه كان من الروعة بحيث ما زالت الابتسامة مرسومة على وجهي
سيدتي الغالية لن أقبل أعذار سيكون لنا لقاء أخر بإذن الله، وسيكون أطول من لقائنا الأول الذي مضى مسرعا وكأنه سيف سلط علينا لينهي هذا اللقاء الأروع الذي حضيت به طوال إقامتي في عمان.
فهل أغبطك و أغبطها لهذا اللقاء ؟!
أتخيلكما الآن و أنتما تتقاسمان دهشة اللقاء الأول وجها لوجه
بعد أكثر من عام على التقاء الروحين و القلمين
بصراحة سعدت جدا لكما
لكن شيئا من غيـــــــــرة في داخلي
هههههه لا أستطيع إخفاءه
حماك الله أستاذتي رائدة نبعا صافيا دفاقا بكل الحب و الصدق و الطيب في دارنا
و حمى الله أستاذتي عواطف عنوان الطيب و الخير و منبع الحنان و الجمال
لكما تحياتي و دعائي إلى الله أن يحفظكما هامتين من هامات الأقلام النسائية التي أثبتت حضورها بقوة في عالم الشبكة العنكبوتية
مع دعواتي لكما بالصحة و السعادة.
ليتني كنت هناك
صدقوني
لو كان باستطاعتي لغادرت الديار إلى الأردن الشقيق
لألتقي بأختين عزيزتين علي كثيراً
(يا بختك يا رائدة)
وأختي الكبرى عواطف
أعدك بلقاء قبل أن أن نغادر هذه الدنيا
محبتي لكما
أختي الكبيرة قدرا ومقاما الأديبة رائدة زقوت
بادئ ذي بدء أرحب بك وبعودتك السنية
وأتمنى أن تكون أسباب ابتعادك عنا قد زالت
كانت قهوتي اليوم ألذ من كل المرات لأنني بكل بساطة تشاطرتها مع الغالية عواطف
لن أستطيع وصف اللقاء إلا أنه كان من الروعة بحيث ما زالت الابتسامة مرسومة على وجهي
الهيل هيل الضفتينْ=والماء ماء الرافدينْ
والبن من كرم المحبْ=بَةِ.. من عبير الخافقينْ
يا طيبه هذا لقا=ء النور في حضن اللجين
أغبطكما والله على هذا الفنجان المعطر بمسك القدس ووهيل بغداد الحبيبة
حياكما الله
أخيراً بعد عدة اتصالات تلفونية ، كانت المقابلة بشكل شبه مفاجئ وهذا ما جعلها أجمل بكثير،
مقابلة عواطف عبداللطيف روح النبع، تخيلت قبل ألقاء كل شيء من الممكن أن أراه وأن أعيشه من مواقف مع روح النبع حسب المعطيات التي أخزنها لها في الذاكرة ولكن كانت هي بحضورها المتألق فوق كل التهيؤات ، كنت أنا المحظوظة بهذا اللقاء بسيدة من طراز أسطوري، سيدة دفعتني للتعلق بها وبهذا البيت الذي ضمنا أكثر من قبل بمئات المرات
كانت قهوتي اليوم ألذ من كل المرات لأنني بكل بساطة تشاطرتها مع الغالية عواطف
لن أستطيع وصف اللقاء إلا أنه كان من الروعة بحيث ما زالت الابتسامة مرسومة على وجهي
سيدتي الغالية لن أقبل أعذار سيكون لنا لقاء أخر بإذن الله، وسيكون أطول من لقائنا الأول الذي مضى مسرعا وكأنه سيف سلط علينا لينهي هذا اللقاء الأروع الذي حضيت به طوال إقامتي في عمان.
الأديبة الكبيرة رائدة زقوت
دائما تنثرين الأفراح والابتسامات على قلوب أهل النبع
هنيئا لك هذا اللقاء الذي يثلج الصدور ويفرح القلوب
وأقول لك بالعراقية الدارجة
(( خيعونج بعد شتردين ))
تحياتي ومودتي ودعائي بالصحة والعافية لك ولروح النبع
دائما تنثرين الأفراح والابتسامات على قلوب أهل النبع
هنيئا لك هذا اللقاء الذي يثلج الصدور ويفرح القلوب
وأقول لك بالعراقية الدارجة
(( خيعونج بعد شتردين ))
تحياتي ومودتي ودعائي بالصحة والعافية لك ولروح النبع
مرحبا عمنا الريس
أستاذتي رائدة و أستاذي محمد ما زالا بـ (الخاشوكة و الجفجير و الاستكان و الجطل)
في دورة التقوية التي فتحتها لهما بالخاص
ههههههه ما وصلنا بعد للـ (خيعونج شتردين)
و لو عرفتها أستاذتي رائدة أو أستاذي محمد فمعناها أوقف دورة التقوية
لأنها تعني إنهما خلص قد أتقنا اللغة الموزمبيقينية مية بالمية
تحياتي عمنا و لك وحشة كبيرة بالدار عندما تطيل الغياب عنا