سلسلة أدباء النبع الباسقة ...سفانة بنت ابن الشطئ

الغُصن الرابع

نستمر مع حضراتكم في تقديم هذه السلسة ، لقامات باسقة ، عانقت حروفهم فضاء النبع ...
مع الغصن الرابع من أغصان هذه الشجرة الجميلة ...

الأديبة الشاعرة / سفانة بنت أبي الشاطيء

كاتبة / أديبة / ناقدة / شاعرة ..ما شئت قُل في وصفها ، فهي وبشهادة من قرأ حرفها
قامة باسقة ، أثبتت علو كعبها في نثرها وشعرها ، وحُسن أدبها وكرم نسبها ، وهي تتنقل بين
أقسام المنتدى ولا يكاد موضوع يفلت من مرورها ، وتعطي كل نص حقّه ، وحتى تعليقاتها ليست نمطية
فهي تهتم بقراءة النص ، وغالبا ما تقدم قراءة من عين ناقدة ، تمتاز بنظر ثاقب وبصيرة نافذة ...
هذه الأديبة كان حكيم نبعنا رحمه الله من المُتتبعين لقلمها ورقي أسلوبها وروعة لغتها ...
وهي تنتمي لأسرة لها باع طويل في الأدب والشعر ، فشقيقها الشاعر العربي الكبير د. عدي شتات
ووالدها رحمه الله كان شاعرا ترك أثرا في نفوس من قرأ شعره الجميل ...
هي شمس النبع المشرقة وأحد أهم وألمع الأسماء في روابيه ، فليس غريبا أن تتبوأ منصبا إداريا فيه ..
وهي دائمة السؤال عن أعضاء النبع سواء برسائل خاصة أو بكلمات تتصدر شريط النبع ...
كم هي وفيه !!
وزانها الله تعالى إلى جانب شعرها ونثرها الخلق الرفيع والأدب الجم ...
أمام هذه السيدة ..وهذا الغصن الجميل من هذه الشجرة الخالدة ، تقف الحروف عاجزة ...
هنا أترك لكم حرية الكتابة بحق هذا الرائعة ، معتذرا أنا وحروفي عن تقصيرنا في تقديمها كما ينبغي ويليق بها .
وأترك حروفي هنا ..وأطفيء القنديل بصمت وهدوء وأنسحب

باحترام

الوليد

كاتبة / أديبة / ناقدة / شاعرة ..ما شئت قُل في وصفها

اقتبست هذه العبارة لأقول أنها اللؤلؤة ( اسمٌ على مسمى )
وتستطيع ان تقول عنها ( النحلة ) أو تضع النقطة على الحاء فهي والوصفين سواء
كثيراً ما تجعلني افكر في وقتها وكيف تستغله
فهي الموظفة والأم والزوجة وربة المنزل ودائمة الحضور على مساحة النبع وأقسامه
لها بين حناياها فؤادٌ محب
وفي بيتها فؤاد يحب
ولها منزلة في كل فؤاد

الكلام في سفانة يطول
وللمودة في مزاياها هطول

وللوليد شكراً لايزول

لك الشكر أستاذ شاكر على هذا الهطول
ولحرفك الجميل الذي يشرق في فضاء النص
ويمنحه جمالا

دمت حاضرا
والأديبة الرائعة سفانة تستحق كل خير

باحترام

الوليد

نرصد حروفكم هنا ..أمام هذا الغصن النديْ

الوليد

الأخ الشاعر الراقي رقي حرفه وأخلاقه الكريمة

الجميل يأتي بكل جميل

وها أنت تتحفنا بلوحة فينانة تمثل قامة باسقة

شامخة شموخ حرفها

ونسبها العريق

وخلقها الكريم

واستطاعت بجدارة أن تضع بصمتها في كل القلوب

وتنثر ورودها على كل الدروب

وتعبق الأماكن بعبير أنفاسها

وهي أهل لكل ما ذكرت

وهي بحق مثال للمرأة العربية

ومثال للألق ةالابداع والمثابرة

وخير من تعمل بالحديث النبوي الشريف

انّ الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه

تحب عملها وتتقنه رغم كثرة مسؤولياتها

في البيت والمدرسة والمنتديات التي تعمل فيها كمشرفة أو مديرة

دؤوبة كالنهر الثائر

ومثابرة كالنحلة

وحيية كالربيع تترك خلفها أشهى الأعطار

وهي أديبة وشاعرة وناقدة وقارئة من الطراز الأول

أشعر بالروعة والبهاء عند مرورها

وأقف طويلا على تعليقها وتعقيبها

يقف الحرف بين يديها جنودا أوفياء

في قيافة ونظام متأهبا ومدججا لتنفيذ مهامه

حيّ الله نورسة النبع وجوهرته

حيّ الله الكرم والعطاء والبهجة

وأحييك أيها الرائع على اختيارك

تقبلا مني كل المحبة والتقدير

وتواضع مروري

ألأستاذ الوليد الجميل .. تحية وإجلال
لقد اخترت , وأحسنت الأختيار .. فهذه الأنسانة الرائعة تحتل مساحات شاسعة من البهاء , والرقي , والأدب .. إضافة إلى إجادتها للحوار المتحضر .. لكما ألف تحية وبالغ التقدير.

الشكر لك شاعرنا الجميل مصطفى لهذا الحضور
تحية لك

الفاضل / عمر مصلح

شكرا لإهتمامك ومرورك
تحية لك كما يجب

للرائعة سفانة باقة ورد

مهما حاولت أن أجمع حروفا من هنا وأخرى من هناك لأكتب عن العزيزة سفانة أجدني شديدة التّقصير بحقها
فهي التي اتخذت من النّبع أسرة أخرى لها ، ومسؤولية تضاف إلى مسؤوليتها في أسرتها
وهي التي حاولت دائما أن ترضي كل (الأمزجة ) هنا بسعة قلبها وتأنيها في الرّد واهتمامها به حتى لايخرج شاعر أو كاتب من النّبع الا وقد كان راضيا عن أداء النّبع
لها من القلب الف وردة
وشكرا لك استاذ وليد