صوتك العذب استدرجني .. فوقعت أسير نصوص مموسقة .. وأغواني بالبقاء لأتأمل جموح خيول أفكارك , ولم يدم انتظاري كثيراً أمام براءة معدنك الثمين من التصنّع .. لأُدمِنَ متابعة إبداعك .. فإذا بك تطرق الباب , وتقدِّم لوحات باذخة الروعة لها رائحة سنجار , ذلك السن الذي جار على سفينة نوح حين خرمها , وكان رحيماً حين أهداك إلينا ... دمت بهياً أيها السنجاري الرائع.
يضرب به المثل في الصوت الشجي .. وكذك الخيانة لأن الصياد يتخذه للصيد
فيقوم بصوته الجميل بدعوة أقراته إلى مكانه حيث الشبكة المعدّة لصيدهم
" border="0" align="left">
الشاعر مصطفى السنجاري
شكراً لهذا الإبداع
وشكراً لأنك ذكرتني باسم هذا الطائر الجميل
كنت أكتب قصة كيف ينصبون الفخ بالصوت
حين يترافق الشعر مع الفن .. تكتمل صور الإبداع
تحيتي مع فائق تقديري
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه