وطن يا ابنتي الغالية
ما هذا
من أين تنتقين الحروف لتكتبي الوجع
لم أستطع أن أغالب دموعي مع كل حرف من حروفك
لا أقول شيئا
سوى رائعة
حماك رب العالمين
محبتي وودي
همسة:
لن أكتفي بقراءتها مرة واحدة سأعود إليها كلما أحسست بالوجع ينخرني
مرحبا أستاذتي الفاضلة عواطف
أشكرك جزيلا لمرورك الراقي الجميل بحرفي حماك الله
ذكرتني بأغنية (عزاز) لمطربنا ياس خضر
فلقد وصمت أغانيه بالحزن ؛ ثم وعد جمهوره فيما بعد بأغنية لا حزن فيها ؛ فغنى لهم أغنية (عزاز)
و هذه القصيدة هي عزاز وطن
هههه حاولت أن تكون قصيدة بعيدة عن كل ما قد يشوبها من سمات الحزن و لكن يبدو الخلطة كانت غيرمضبوطة
أسعدتني عندما لمست رضاك عنها
و مية مرحبا بأمي الغالية متى ما شرفت القصيدة بمرورك. و لا عرف الدمع لعينيك طريقا إلا ساعة فرح و ساعة خشوع لرب العباد
أدعو الله أن أظل و حرفي عند حسن الظن
و أكرر شكري لك و لحروفك الجميلة كلما عانقت حروفي
هنا اكتملت قصيدة السهل الممتنع فرغم بساطة كلماتها ووضوح صورها وعذوبة أنغامها فقد ارتقت قمم الجمال وأجبرت المتلقي أن يتفاعل معها ويرددها كأنه من سطر حروفها وصاغ لوحتها وأقولها ولا أستثني فإنها أجمل نص قرأته لك .
ودون قصد مني أخذ لساني يهذي ببعض سطور أضعها هنا لا لأنها ترقى إلى مستوى قصيدتك ولكنها سجلت لحظة إعجاب بهذه القصيدة الرائعة التي شنفت الآذان وأطربت الأرواح بانسيابيتها ورقة المشاعر المبثوثة فيها
أحييك على هذه القدرة في قيادة الحروف إلى حيث تشائين دون تكلف حتى ظننت أنك عندما ابتدأت بصياغة أول سطر لم تتوقفي إلا في نهاية النص فلا يوجد في القصيدة لحظات تأمل أو توقف للتفكير أو غموض في التصوير
أتمنى أن تعيدي أو تزيدي فيسبقى الجمال كله حاضرا
رائعة سيدتي
التفعيلة هنا جاءت منك موسيقى وأنشودة وأثبتت قصيدتك بعدد مفرداتها أن الإقتدار منك قائما
سيدتي كمهندس يتعامل مع الفولاذ وغيره أراك مهندسة ليس في تطويع الحروف ولا في جعلها تسيطر عليك وإنما تعاملك كانت في فن هندسي رفيع
فلقد كنت كبيرة مع الحروف وكأنها أخواتك الصغار وكلنا يعرف كيف نقود الصغار ..
تحيتي إليك أستاذة وطن
شكرا لك
تسلمين
و لقد هندست الكلمات في ردك الراقي عندما مررت أستاذي الفاضل حسن
فجاءت بأحلى و أطيب مرور حماك الله و أسعدتني جدا
كم أعجبني هذا التشبيه : " فلقد كنت كبيرة مع الحروف وكأنها أخواتك الصغار وكلنا يعرف كيف نقود الصغار .."
لا أخفيك فكثير من الردود لا تقل روعة عن النصوص و أحيانا تتفوق على النص
أشكرك جدا و سآخذ لؤلؤتك الجميلة هذي لأضمها مع باقي لآلىء عقد (أجمل الردود)
تحياتي أستاذي و شكرا جزيلا لك و لكلماتك الراقيات.
أتمنى أن تعيدي أو تزيدي فيسبقى الجمال كله حاضرا
رائعة سيدتي
التفعيلة هنا جاءت منك موسيقى وأنشودة وأثبتت قصيدتك بعدد مفرداتها أن الإقتدار منك قائما
سيدتي كمهندس يتعامل مع الفولاذ وغيره أراك مهندسة ليس في تطويع الحروف ولا في جعلها تسيطر عليك وإنما تعاملك كانت في فن هندسي رفيع
فلقد كنت كبيرة مع الحروف وكأنها أخواتك الصغار وكلنا يعرف كيف نقود الصغار ..
العطرة وطن
كنت هنا ما أن زينت قصيدتك الموجعة حد البكاء المكان
ولكن فيروس لعين تدخل في الوقت وأخرجني من الصفحة
ومن المنتدى ولم يتحسن الوضع إلا اليوم
كلماتك رغم كم الجمال المنثور بين حروفها إلا أنها
أبكتني يا مفعمة االإحساس
قليل من يملك القدرة على إيصال هذه المشاعر الجياشة
وهذا الإحساس الصادق
عيدي وزيدي وانشري لنا فلن نمل من هذا الجمال
حماك الله يا رائعة وزادك بلاغة
محبتي وجنائن :1
أستاذتي الكريمة جدا مع حروفي
أشكرك جزيلا لمرورك الجميل الذي اعتدته حماك الله
و طالما أسعدتني بما تتركينه من كلمات رقيقة و مشاعر صادقة
و أحمد الله أن تنال حروفي رضاك و استحسانك
ما وددت أن تكون حروفي سببا في بكائك
لا عرف الدمع طريقا لك إلا خشوعا و فرحا
حاضر، سأعيد بإذن الله بما يسر و يطيب خاطر الألقة رائدة
لك آلاف التحيات و مدائن
لا تعيدي ولا تزيدي
واتركي لنا وله هذا النص
نعيده
ونعيده
ونعيده
الاف المرات
ونترنم بحرفه
ونمارس تفاعلاته .
انقباضاته وانبساطاته الروحيه
حقا
احسدك على هذه المقدرة
وهذا التمكن العجيب من كتابة
الوجع بهذا الجمال .
رائعة انت بحق
تحياتي ومحبتي ..
؛
لو تعلمين كم أسعدني مرورك الأنيق هذا حماك الله
و كم أفرحتني كلماتك الرقيقات !
فشكرا جزيلا لمرور جميل يجعل النص يزهو أكثر
اتفقا أنت و فراشتنا الرائدة على رأي واحد... أعيد ؟ أم لا؟!
تحياتي أستاذة عايدة و تل من