بعضهم أقسم بالإمام علي
وبعضهم بمريم
آخرون أقسموا برغيف الخبز الذي يحملونه فوق رؤوسهم
تأكل الطير منه
إلا أنهم اتفقوا على " دق عطر منشم "
وأنشدوا جميعا النشيد الوطني الموحد :
وهل أنا إلا من غزية إن غوت *** غويت وإن ترشد عزية أرشد
شكرا الاستاذ الوليد لوقوفك على النص
كم منا من هو ذلك الجاهلي الذي إن غوت قبيلته " غزية " غوى
وإن رشدت رشد .....خاصة إن كانت القبيلة متمثلة بـ "شيعة وسنة "
الاتباع الأعمي لكنه اللذيذ لأنه مريح للنفس التي لم تتكلف " هموم التفكير "