وهل بعد هذا الجود بالمعاني الجميلة المعتقة بالمشاعر النابضة بالصدق و الصور البليغة من رحيل ؟؟ربما تكون الرسائل التي تضمنتها هذه الأبيات الشفافة شفيعة لهذا القلب .. تصل الى ما بعد حدود الروعة و قبل حدود اليأس .. فقد أخذتنا معها الى تلافف النبض .. وتباريح الليل .. وعتاب المشاعر .. ولوم وحسرة .. لكنها رغم طول الرحلة إلا أنها حافظت على ايقاعها البديع .. و جمالها المرسوم بريشة فنان باذخ الحس والحرف .. سرني الوقوف بين بهاء قلمك الوارف و تحت ظلال حروفك السامقة .. مودتي وتقديري وبيادر من ياسمين الشآم
سفــانة
شذا عطرك عبق المكان يا لؤلؤةالنبع ...
الأديبة و الشاعرة الرقيقة
الأستاذة / سفانة
تمرين فيهل الفرح ليزيح الترح و العنوان ... ابتسامة على شفة القدر ..
قراءة ماتعة لأديبة رائعة ...
مودتي بلا أقطار ....و شكري جم ،
و زهرة سفرجل