لقلبك أذعت الخبر...وله شدا الوتر
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
رعشة نبضٍ وطيف امرأة يتمايل يسرد حكايات ليل امتلأت أقداحه بنبيذ عشق فاخـر ( الراء )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
رقصة ذبيح أخيرة يترنّح بين ظلاله والحسان تداعت ظلاله وتمرّدت الحسان
نمتلي بالأنواء ...بعد مرّ النّواء
أنت ِ الغرام ُ ومن رآك ِ حبيبتي ....قال القصائد فيك دون تكلف فاء
في بعدك اللحظات قاسية مؤلمة مرة المذاق يعتليها الحزن
نبضـــةٌ .. ما برحت تردد حروف اسمك منذ دهر وشهقتين ( ن )
نجوت حين أغرقني الحب بكلمتين النون
نأيت والضن أني نأيت بهواك لا ادري ابتليت التاء
تجبّرت حروفي وتكبّرت على أبجدية تغفل ارتواءها من نبع حبيبي