فعلا يا سيدي الوليد....
فالمحتفى به هنا هي المحبّة والتّواصل ووشائج المودّة....
جزاك الله كلّ خير يا الوليد....
وشكرا لكلّ من مرّ ولكلّ من لم يمرّ....فالأمر أبلغ وأعمق
ودامت مودتنا ...
والتّقدير كلّ التّقدير لسيّدة هذا الوطن الرّحب نبع العواطف السّيدة الكريمة عواطف عبد اللّطيف
لفتني إصغائها للنصوص وتأنيها في متابعة ما يكتب في النبع
بما أني إبنة النبع الروحية التي تنتمي للمكان رغم قلة تواجدها إلا أن الأستاذة دعد كانت من الشخصيات التي استرعت احترامي وتقديري
أحييكِ يا الغالية وما قيل في حقك تستحقينه وأكثر
الوليد ..لفتة طيبة منك وهذا ليس جديد عليك
والأخوة الكِرام اللذين فاضت ردودهم بالمودة والصدق تحية لكم جميعا
محبتي
لينا أوخيّتي الغالية
ما أروع ما أغدقتم على شخصي ونفسي المنهكة من همومها ..
وما أروع أرواحكم وقلوبكم الباهضة أتّساعا ومحبّة في اللّه وللّه...
فأختك دعد لم تتقن شيئا في حياتها غير احتراف محبّة الآخر والإنفتاح على الآخر....
وأنتم كلّكم أهل وفاء وعرفان ...أسأل الله أن يوفّقني في محبّتكم وايفاءكم الشّكر والعرفان
وشكرا لبهاء روحك يا لينا فأنا معتزّة بشهادتك ورأيك ..
والله وليّ التّوفيق ....
غاليتنا دعدوده الباقه النقيه الشذيه التي ملأت دروب النبع بعبق أريجها و تبر يراعها
لك مني قبلة و تهنئة من القلب لاعتلائك قمة النبع و غوصك في أعماق الخافق بكلماتك الصادقه النقيه البعيدة عن المجامله....أحيي تلقائيتك و طيبة روحك.
مشاركاتك يا دعدوده قيمه جدا و بها عمق ينم عن ثقافة عاليه و تمكن من لغتنا الجميله إلى جانب قدرتك المشهود بها في النقد و التحليل.
أكرر قبلاتي لك و تستحقين باقة أخرى غاليتي
غاليتنا دعدوده الباقه النقيه الشذيه التي ملأت دروب النبع بعبق أريجها و تبر يراعها
لك مني قبلة و تهنئة من القلب لاعتلائك قمة النبع و غوصك في أعماق الخافق بكلماتك الصادقه النقيه البعيدة عن المجامله....أحيي تلقائيتك و طيبة روحك.
مشاركاتك يا دعدوده قيمه جدا و بها عمق ينم عن ثقافة عاليه و تمكن من لغتنا الجميله إلى جانب قدرتك المشهود بها في النقد و التحليل.
أكرر قبلاتي لك و تستحقين باقة أخرى غاليتي
ليلى بنت البلد وصديقة الرّوح
أشكرك جدّا يا للّو لرقّة مشاعرك وفيضها ودفقها الصّادق....
وان قدّر فعلا أن أستحقّ هذا الثّناء فأنتم سبب ومصدر انهماري بينكم بهذه الكيفيّة ...
محبّتكم جميعا يا ليلى هي الشّحنة والطّاقةالتي لا تفنى....
وشهاداتكم وساما يوشّح صدري....
ولست افضل منكم ففيكم من يفوقني أدبا ومهارة وتواصلا ...
حقظكم الله جميعا وجزاكم الله كلّ خير ...ولن أنس هذه الإلتفاتة الرّائعة من أخي الوليد دويكات وكذلك انطباعاتكم جميعا ...
أحبّك جدّا يا ليلى وأنت تعرفين مكانتك في القلب ...
فشكرا للورود وللقبلات ولك أضعافها يا للّو الحبيبة