ليت الصور تنطق يوماً
والذكريات تعود
لترتاح الروح
وينبض الأمل بالحياة من جديد
الغالية دعد
ليت ,,,وليت,,,, وليت!!!!!!!!
غصة كل يوم تكبر
نص جميل
يعكس ما في العمق برقي
دمت بخير
تحياتي
سيدتي الأنيقة الوجدان
باتت ذكرى من غاب ورحل عنّا ترقص على النّبض وعلى القلب فنصطلي من مواقد وجدنا وشوقنا لهم...
وليت....وليت....وليت...
وتبيت الأمنيات مستعصيّة فنتوسّد لوعتنا ونمضي....
ولن تتوقّف الحياة بعد فراق زوج أو شقيق أو أب ...
شكرا لمرورك العميق المضمّخ بما يسكن وجدانك الرّقيق من حسرة على فراق زوجك رحمه الله وطيّب ثراه...
فكم فعلت فينا الأيّام وكم حفرت فينا من شرخ....
دمت يا سيدتي للعائلة الكريمة ولا أراك الله مكروها...
فكم جميل أن تكون كتاباتنا منّا ومن عمقنا...
أخيتي دعد
حيت يكون معجم من يكتب كلمات قرآن [استقرّت] [يكاد ينطق من شدّة نضارته ] [ فزها
تماهى وتباهى... ..ولما دنوت .. }وتسخدم بشكل ايحائي وتسخر من خلال القلم لتعصف في الذهن ما تشاء بما تريد
ثم يأتي الابداع والصورة الرمزية :اختفى في حنايا الذّاكرة مع همس أمسياتنا الدّافئة
وقد زاد شلاّل ضوء الغرفة اندلاقا على الصّورة فأمتلأت حياة وحركة...
وبين أهداب حقيقة وحلم تملكني حزن فبدت صورته باهتة الملامح كغيمة مرهقة
عندها تكلم عن الإبداع في الكتاية واستفد يامن تقرأ لدعد
وتعلم فن الغوص في البيان والمعنى
[COLOR="rgb(139, 0, 0)"]مهلا
أنا لا امدح دعداً ولكنها الحقيقة
لذلك تمنيت أن يكون لي بعض حرفها
غبطة لا حسدا وهذا جائز شرعا
ابقي على تألقك
فنحن نستفيد
فنتعلم ونكتب
بعض ما تجيدين
لك مودتي موصولة بما تحبين
[COLOR="rgb(139, 0, 0)"]ياأخيتي [/COLOR][/COLOR]
التوقيع
أدين بدين الحب أنى توجهت *** ركائبه فالحب ديني وإيماني
ابن العربي
نبحث عنهم في الصور.. تشاركنا الصور في استدعاء الذكريات .. نرمي حاضرنا ونحتضن سيول الذاكرة
نشعر بهم يحومون حولنا .. نشم رائحتهم .. نكاد نصرخ أحيانا من شدة إيماننا بلحظة تماس تتحدى الرحيل والغياب
تغيب الذكريات وتبهت الصور ونعود للحظة شاحبة نمسح دموعا نعرف أنها لن تتوقف
المبدعة الرائعة دعد كامل
كما عهدناك .. تجيدين الغوص في التفاصيل
مخلصة للكتابة ورائعة
دمت بخير
تحياتي ومحبتي
أخيتي دعد
حيت يكون معجم من يكتب كلمات قرآن [استقرّت] [يكاد ينطق من شدّة نضارته ] [ فزها
تماهى وتباهى... ..ولما دنوت .. }وتسخدم بشكل ايحائي وتسخر من خلال القلم لتعصف في الذهن ما تشاء بما تريد
ثم يأتي الابداع والصورة الرمزية :اختفى في حنايا الذّاكرة مع همس أمسياتنا الدّافئة
وقد زاد شلاّل ضوء الغرفة اندلاقا على الصّورة فأمتلأت حياة وحركة...
وبين أهداب حقيقة وحلم تملكني حزن فبدت صورته باهتة الملامح كغيمة مرهقة
عندها تكلم عن الإبداع في الكتاية واستفد يامن تقرأ لدعد
وتعلم فن الغوص في البيان والمعنى
[COLOR="rgb(139, 0, 0)"]مهلا
أنا لا امدح دعداً ولكنها الحقيقة
لذلك تمنيت أن يكون لي بعض حرفها
غبطة لا حسدا وهذا جائز شرعا
ابقي على تألقك
فنحن نستفيد
فنتعلم ونكتب
بعض ما تجيدين
لك مودتي موصولة بما تحبين
[COLOR="rgb(139, 0, 0)"]ياأخيتي [/COLOR][/COLOR]
[COLOR="Blue"]الغالي أخي عبد النّاصر
شكرا جزيلا فكلماتك تعبّر عن أيّ حدّ يمكن للواحد منّا أن يتفاعل مع ما يكتبه غيره ...
تفاعل قد يصل حدّ التّوافق والتّطابق بيننا....
ولعلّ هذا الحدّ من التناغم بيننا يا ناصر الغالي هو الذي يحبّب لغة أحدنا عند الآخرويجعلها تتفرّد في قاموسها وهي في حقيقة الأمر عاديّة ..
أسعد دوما بمرورك الانيق وأعتبر دوما ردودك أثراء وتحفيزا...
شكرا يا ناصر بحجم هذا البهاء الذي كتبت به اليّ ....وأشكر سخاءك الذي أغدقته هنا على خاطرتي التي أجمل ما فيها صدقها وهي من مكامن الرّوح فيّ
بين الأنا ..... و صورته حكاية عميقة بجذورها تمتد إلى الماضي .. و تتجه بحركة سريعة نحو الحاضر .. مثقلة بذاكرة نشطة و كنا هنا نقتفي الأثر و نعيد ترتيبها كما يحلو لذائقتنا أن ترتبه بما يتماشى مع داكرتنا .. فكثرا ما تتشابه الصور وتكرر المواقف .. وهذا بفضل الأسلوب الجميل و الصور البليغة .. سررت بعبور هذه المحطة من محطاتك المتوهجة يا غالية دعد .. دمت بفرح ودام نبض قلمك \ قلبك الجميل مودتي و مشاتل من ياسمين الشآم
نبحث عنهم في الصور.. تشاركنا الصور في استدعاء الذكريات .. نرمي حاضرنا ونحتضن سيول الذاكرة
نشعر بهم يحومون حولنا .. نشم رائحتهم .. نكاد نصرخ أحيانا من شدة إيماننا بلحظة تماس تتحدى الرحيل والغياب
تغيب الذكريات وتبهت الصور ونعود للحظة شاحبة نمسح دموعا نعرف أنها لن تتوقف
المبدعة الرائعة دعد كامل
كما عهدناك .. تجيدين الغوص في التفاصيل
مخلصة للكتابة ورائعة
دمت بخير
تحياتي ومحبتي
سولاف الرّقيقة
تغيب الذكريات وتبهت الصور ونعود للحظة شاحبة نمسح دموعا نعرف أنها لن تتوقف
ما أروع ما قلت هنا يا سولاف...فالصّور تبهت على مدى الأيّام لتعود بأكثر تأجّج في القلوب..
شكرا لهذا المرور الجميل يا سولاف ...
فكم يسعدني منك هذا دمت أخيتي الحبيبة