ضمّها الى صدره....
أسترق بالسّمع نبضها.....
فلم يسمع غير حشرجة ألم تركض
وفرحة منسيّة ترتعش في أقاصيها وتفوح برائحة الغياب.....
قال لها أجمل كلمات حبّ ولمّا سألها أن تردّدها بصوتها...
ترقرق الدّمع كلؤلؤ في عينيها....
وقالت له: نسيتها......
وحين احدّق في مقلتيك ,,, ,,
ونحن على وشك
الارتحال
احس فؤادي وما يعتريه ,,,, ,,,
يحنّ الى لحظة من
وصال
يكاد يمزق صمت الضلوع ,,,
لجوجا ويحرجني في
سؤال
هل الدمع يغتصب الوجنتين ,, ,,,
ام الوجنتان دعته
فسال
مساؤنا حرف
ونحن على وشك
الارتحال
احس فؤادي وما يعتريه ,,,, ,,,
يحنّ الى لحظة من
وصال
يكاد يمزق صمت الضلوع ,,,
لجوجا ويحرجني في
سؤال
هل الدمع يغتصب الوجنتين ,, ,,,
ام الوجنتان دعته
فسال
مساؤنا حرف
يا لهذه الذاكرة التي تجمع فيه الأسى و نمى فوق كلماتها غصات مرهونة للنسيان ذات أرق .. و تسابق على أسوارها التعجب ليكون محط أنظار تلك القلوب الجاحظة .. ومضة معبرة وعميقة في معانيها .. مكثفة .. مالت للقصة القصيرة جدا في بعض خطواتها .. كان قلمك سريع الخطى ليكون أكثر تأثيرا على الكلمات حد الوجع و على المتلقي حد الإعجاب .. اعجابي و محبتي و الياسمين
وحين احدّق في مقلتيك ,,, ,,
ونحن على وشك
الارتحال
احس فؤادي وما يعتريه ,,,, ,,,
يحنّ الى لحظة من
وصال
يكاد يمزق صمت الضلوع ,,,
لجوجا ويحرجني في
سؤال
هل الدمع يغتصب الوجنتين ,, ,,,
ام الوجنتان دعته
فسال
مساؤنا حرف
يا رحيقا يقتات ما تبقّى من العمر
يا حلما هادئا
يندمل في أوصالي
قتلت مرّتين
حين قلت
وحين حدّقت...
وحين هممت ...
كنت أشهى من ندى الفجر