لا أعلم لمَ كلما دخلت لهذا الموضوع
لأكتب ما يجيش بالخاطر
أعود أدراجي والدمع يفيض إما فرحا
وإما شوقا إليكم ..
أو ربما لأصب كل غضبي على المسافات
والأوضاع المتردية والظروف المحيطة بنا
حين دخلت لأول مرة لأقرأ اللهفة بعيونكما
وأشهد بأم عيني على لقاء قلبين نقيين
أصرا رغم قصر المدة على الإئتـلاف والتآخي
عادت بي الذاكرة إلى لقاء انتظرته طويلا
لقاء جمعني بسيدة النبع والزميلة هيام
والأستاذين جميل داري ورمزت عليا
كانت الفرحة تعانق قلوب الجميع
ولا زالت نكهة هذا اللقاء تعطر أقلامنا
هنيئا لكما هذا اللقاء حتى لو كان لسويعات قلائل
وأرجو أن تستمر لتشمل كل الأصدقاء والزملاء
والذين لهم بقلوبنا كل الود والتقدير
ديزي
كم أنت رقيقة يا ديزي.....
أنا لا أقدر ....لا أقدر فقد جعلت الدّمع يفيض من عينيّ...
قد لا تصدقين المتعة التي تغمر قلبي الى يومنا هذا بلقاء الغالية اللّطيفة ليلى بن صافي....
لحظة مرّت كالحلم ....وعسى تتكرّم ليلى بزيارتي في مدينتي التي لا تبعد الاّ 45كلم عن أحد اقامات ليلى الغالية...
والحمد لله الذي منّ علينا في هذا النّبع بالعلاقات الصّادقة .
محبتي يا ديزي الرّقيقة...والتّقدير.
هنيئا لكما فحرارة اللقاء جربتها حين التقينا وعواد الشقاقي
عمدة النبع في مدينة الحلة وكانت الفرحة وكان السرور
أستاذنا القدير الدكتور اسعد النجار
ازدهت الصّفحة بمرورك ونوّرت ....
شكرا لرقّة مشاعرك ....فعلا فكم الفرح باللّقاء كبيرا لأنّ العلاقات الإفتراضية استحالت الى واقع
وكم كانت اللّحظة صادقة بقدر مشاعر تبادلناها معا على هذا الموقع الكبير بصدقه وصفاء أهله
شكرا سيّدي الكريم
كم تأثّرت لمروركم الفاره الجميل
تقديري الكبير ....وعاشت الصّداقات في نبع العواطف ...