السّوسن الحبيبة
كيانك الشّعريّ متجذّر دوما في تفاصيل القصيدة ...متلبّس بالماضي وبتفاصيله ....
يصوغ لك أيتها العاشقة الوفيّة متنفّسا خارج معتقل الزّمن الحاضر.....
هنا وحدي بصمت الليل
هنا ما كنت أخشاهُ
هنا كان يحدني
هنا كانت حكاياهُ
هنا عانق روحي
هنا ألتفت
على خصري ذراعاهُ
ولي يكتب قصائده
وأسمي
كيف ينساهُ ؟
تغرقين في محراب الذكرى لتحلقي بالكلمة في فضاء الخلق والإبداع ....وتحاورين الأمكنة والازمنة ولا تقفين عند حدود فتنزف الكلمات بما فيها من وجع الفقد والغياب
لماذا هجر الدنيا
لماذا باع دنياهُ ؟
أأنتظر بذات الدرب
عسى يأتي والقاهُ
وهل يأتي من الغيب ِ
وهل بقيت جناحاه ُ
متى يرجع لي وحدي
تتنفسين في مساحات العبارة فتأتي موحية بعمق ما يعتمل في وجدانك المرهف ...
أيتها السّوسنة
زاخرة دوما بالأحاسيس تنثرين الحب وتروين عنه أروع الاشعار ...
دمت كما أنت مغرّدة في سماء الشّعر .....والحبّ
السّوسن الحبيبة
كيانك الشّعريّ متجذّر دوما في تفاصيل القصيدة ...متلبّس بالماضي وبتفاصيله ....
يصوغ لك أيتها العاشقة الوفيّة متنفّسا خارج معتقل الزّمن الحاضر.....
هنا وحدي بصمت الليل
هنا ما كنت أخشاهُ
هنا كان يحدثني
هنا كانت حكاياهُ
هنا عانق روحي
هنا ألتفت
على خصري ذراعاهُ
ولي يكتب قصائده
وأسمي
كيف ينساهُ ؟
تغرقين في محراب الذكرى لتحلقي بالكلمة في فضاء الخلق والإبداع ....وتحاورين الأمكنة والازمنة ولا تقفين عند حدود فتنزف الكلمات بما فيها من وجع الفقد والغياب
لماذا هجر الدنيا
لماذا باع دنياهُ ؟
أأنتظر بذات الدرب
عسى يأتي والقاهُ
وهل يأتي من الغيب ِ
وهل بقيت جناحاه ُ
متى يرجع لي وحدي
تتنفسين في مساحات العبارة فتأتي موحية بعمق ما يعتمل في وجدانك المرهف ...
أيتها السّوسنة
زاخرة دوما بالأحاسيس تنثرين الحب وتروين عنه أروع الاشعار ...
دمت كما أنت مغرّدة في سماء الشّعر .....والحبّ
دعد ايتها الزائر الذي يأتي من غير علمي
الزائر الذي يمسك وردة لا قلم يكتب به فيترك عطرها هنا ويترك لونها هنا ويترك الأحساس بالوجود ذلك الوجود الذي يسافر معي يرافق كلماتي التي كتبتها ذات يوم لحقيقة مطلقة حقيقة الحب الذي لا ينسى وانت توغلت في المعنى وفهمت ما أريد ان أقول دمت يا طائر الحب هنا وكان أيكك الرطيب هذا ِ الف شكر ايتها الغالية
أنا أقرئها من وجه اخر..
كل كتاباتك اقرئها..
اجمل ما فيها لمحة بين سطورها
مسحة وفاء وانتماء..ثرية غنية
كل المودة والتقدير اختي الفاضلة لهذا القلم
والروح الوفية..
أنا أقرئها من وجه اخر..
كل كتاباتك اقرئها..
اجمل ما فيها لمحة بين سطورها
مسحة وفاء وانتماء..ثرية غنية
كل المودة والتقدير اختي الفاضلة لهذا القلم
والروح الوفية..
شكرا ايها الاديب قصي
مرورك الجميل يترك أثراً جميلاً لدي
ألف شكر لكلماتك النقية وحروفك الصادقة إنها باقات ورد هنا
تمنياتي وتحياتي