فاض حزنها فأطلقت حصاره .. تعرّت بواطنه وانفلتت ... إلاّ حزنها عليه فقد التحفته بؤر قصيّة .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
ومضة معبرة بقوة احترامي
الجنة تحت أقدام الأمهات
أسجل إعجابي بهذا الحرف السامق الأنيق شكرا لروعتك أستاذة دعد
وسيبقى هناك في الحفظ والصون لأنه كان صادقاً ونقياً بعيداً عن الزيف والرياء أبعد الله عنك الحزن رمضانك خير وعافية محبتي
كم رائعة انت يا دعد الاخية يفيض الحزن ..لا بأس وإن انفلت الزمام..لا بأس الا الحزن عليه...فهو باقٍ والحزن هنا..هو الشوق فالشوق يولد الحزن... بليغة في وضع المفردة لتعكس ظلها بلون اخر تحياتي وتقديري