الحمد لله أنْ عدت للبيت من زيارة أحد الأصدقاء حيث لم يخطر ببالي أني الضيف
وتصرف الوليد على سجيته ههههههههه دون أن يخبرني
مع هذا أنا سعيد بلقاءكم شكرا للوليد مقدمته واطرائه الذي أخجلني
منكم ومعكم بروحي وبنفسي
عمدتنا الغالي ...
انا نمت أمس الساعة الثانية
وأفقت الساعة السادسة ..
وبعد مشوار عمل في رام الله
وحال الوضع الأمني من أبناء القردة والخنازير سرعة عودتي لنابلس مبكرا ..
فوصلت بعد المغرب ومعي الإرهاق ...
فبقيت متسمرا أمام الحاسوب حتى لا يخطف النوم موعدا معكم ...
أرجو أن لا يتخلى الذهن عني وأستطيع استقبالكم كما يليق بمكانتكم في وجداني