الراقي علي الحوراني مساء معق بالفرح و الأمل .. و أهلا بك و بعودتك إلى ضفاف النبع .. و أهلا بهطول حرفك الندي من جديد ..
في محراب الوجع نقشت حروف هذه الحروف و لونتها بألوان الانكسار و اليأس و تخلل هذا الكم من الوجع إشارات ضوئية بديعة تشرق كل حين لعلها تطغى على هذه النظرة التأملية و المتألمة و التي تصاعد صريرها مع ازدياد حجم التراكمات .. قصيدة باذخة لقلم وارف .. تقديري و الياسمين الدمشقي