أحبتي الأعزاء
هنا و في هذه اللمة الجميلة أود أن أستعرض
بعض المواضيع التي تطرق لها شاعرنا في قصائده
مع بعض الأبيات حتى يتكون لنا فكرة أعمق عن شعره
الذي إلى جانب جماليته فهو هادف و ملتزم بعدة قضايا.
كما سبق و قلت يحمل ناظم الصرخي عراقيته
على صدره فهي تسري في شرايينه ففاض يراعه
بهذا الحب اذ تغنى الشاعر بوطنه الحبيب في العديد
و العديد من قصائده.
مساءً جميلا لكل من
مقدمة الحلقة الكاتبة الجميلة ليلى عبد العزيز
شاعرنا المتألق ناظم الصّرحي
آل النّبع الكرام
أعذروني لتأخري كوني أمر بوعكة صحيّة
وبودي أن أسأل شاعرنا المتألق عن رايّه بالجوئز الأدبية ؛ هل قدمت شيئا للأدب والأدباء أم أنّها أبحت علاقات وناحية إعلامية فقط؟
الف تحية وأراكم بخير
الكوكب الدري حل منيرا سماء لقاءنا
شكرا غاليتي على حضورك و انجلاء
نورك رغم الوعكة الصحية.
أدعو الله أن يسرع في شفائك.
إذا تعمقنا في قصائد شاعرنا
فسنجدها غنية بالمواضيع المختلفة غير الوطن و الغزل
و مما توصلت إليه عند قراءة شعره شد انتباهي موضوعا
كثيرا ما تطرق له الشاعر الفيلسوف....
فطرح عدة طروحات فلسفية عن الوجود في أكثر من قصيدة
و ما اخترته هنا سوى واحدة منهن
الشاعر ناظم الصرخي أحمد أعمدة هذا البيت
أتمنى أن لا أثقل عليك
متى بدأت الكتابة ؟
ما أجمل قصيدة كتبتها وتراها قريبة لنفسك؟
لأي الأجناس الأدبية تميل؟
هل تستطيع أن تكتب شيئاً يطلب منك دون أن تحس بما تكتبه؟
شكري ولي عودة
بدأت الكتابة في سن مبكرة وكانت في المرحلة الأبتدائية للدراسة حيث بدأت بكتابة الشعر الشعبي بتشجيع من الشاعر الشعبي شاكر راضي السويعدي ..وكانت بدايات لابأس بها.
أما عن القصيدة المقربه الى نفسي :
كل القصائد التي أكتبها هي نتيجة معاناة وصراع سواء كانت على مستوى الحب أو النضال أو ظروف الحياة الأخرى..
أما أجمل قصيدة فأنا لا أقرر وأنما عيونكم الجميلة هي من تقرر..
الأجناس الأدبية:
أميل كثيراً للشعر وبعده القصة القصيرة جداً...
متعة الكتابة في أن نسطر أحاسيسنا على الورق ،ولا أستطيع كتابة شيء لا أحس به..ولم يطلب مني ذلك ..
شكراً لنقاء قلبك وروحك